الخميس، 21 سبتمبر 2017

~~~~~~~~~~~~``` ام الكتاب ~~~~~~~~~~~~~

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
      ّ............_________.................________ _ -----------------__________ ...././//
★★★بسم الله نور الضياء  ★★★ الرحمن الرحيم ★★★
 نحن نعيش في عالم الكون هذا . انه بديع عظيم جميل جليل ،  مليء بالاسرار المتراكبة والمترادفة . وكانه من حسن بهائه تجلت فيه ايات جمال منشئه ومبدعه . فهو محاط اي هذا الكون بستارات او استرة  دقيقة الصنع تعمل بانضباط في غاية الدقة _. حوصلة ما فيه من دقائق الذرة الى الكون المشهود .
فبالنسبة لنا هذه من عوالم الغيب ، ما كنا لنشهد او نعرف ، او نعلم  ما في هذا العالم الفضائي وبتراكبات مستويات سماواته واراضيه / .  ثم بدا لنا  ما هو اصبح لدينا اليوم من شبه الاشياء المالوفة . لطالما كانت من ضرب الخيال . هذه العلوم التي نبهت الكثير منا الى صانع وخالق كل شيء بلا محال ولا جدال لمن تيقنوا  علم ذالك . وكما تغرر الكثير من هذه العلوم والتي زادت في تحفزهم النفوري و الانكاري وابتعادهم عن علم الحقيقة  العقائدية الايمانية بالله صانع وخالق الكون وما فيه وما عليه وما حواه ..
ان هذا الكون مخلوق عظيم به جميع الادوات الفاعلة العاملة على التوازن الاستقراري ، والتغيرات الكلية او الجزئية  لاستمرار شؤون عمل الحياة .
 فالكون يعمل بكل حيثياته كلية او جزئية  تحت امرة الله التي كتبها بكل تفاصيلها في  ((((  ام الكتاب. )))). العظيم . فجميع ما نشهده من كوارث وزلازل وبراكين ، واعاصير  وحرائق  . وكل ما ينشا عن ذالك من تغييرات وتغيرات  .
في حياتنا لم يكن اعتباطيا او تفاجئيا . فقط بالنسبة لنا يمكن ذالك .
فالزمن له سير الفاعل في شؤون الحياة من عديد العوامل  المنفعلة لها جراء احداث سبقتها . انما هو شانه كشان الانسان في بعض اواسط مروره وفعله في مواد الحياة .بيد ان الزمن يجري فعله لاستمرار تمكين الحياة لبقاء تواجد من هم على الارض عاملون .قاطنون. ساكنون .
اما الانسان فهو ايضا لديه وبامكانه من القناعات والثوابت الدقيقة والبراهين ،
الدلالية  والثابتة او المتغيرة .للتغيير .وبخاصة المكلفون منهم . مثل الانبياء والرسل .
وذالك من اجل تغيير عقائد وعادات مشينة وسبئة لا تفيد الانسان كواحد ، او كفرد والانسانية ككل في شيء  مما اعتادوا ممارسته والايمان به /// فهؤلاء الانبياء والرسل . في حقيقة الامر انما دعاة للخير ولاصلاح ثقافة  المجتمعات على كل المستويات .ونبينا محمد صلى الله عليه كان من على  هذا المنهج . بشيرا ونذيرا  وداعيا الى الله باذنه  وسراجا منيرا .
كما ان هنالك دعاة للشر وافساد وتفسيد المجتمعات ، كفرعون في عصر زمانه .. وكم كانت فراعين من قبله .وكذالك من بعده . فادولف هتلر  ايضا ، كان على نهج حب الحروب والخراب والدمار  .
ان الانسان هو الاخر فاعل وعامل من عومل نزعات الشر . وحب  الخير  . وهو اداة  لنفسه اولا وأداة  لغيره ثانيا .. للقيام ، بافعال واعمال الخير او تلشر ..
...ولنعود الى ام الكتاب .  فلا شيء يعزب عن الله ولو كان مثقال جزء من المائة من الذرة . انه مرقو م_ مسطور _ مكتوب _ في الكتاب الذي قال عنه :
/// ما فرطنا في الكتاب من شيء .\\\  فكل شيء مودع في هذا الكتاب العظيم العظيم . والذي تظهر لنا موجباته في الظهور ، وهي كائنة  بذات افعالها واعمالها في///  ام  الكتاب  \\\ من قبل. ان تظهر للوجود ،،،
وتحدث  احداثها ووقائعها .. ولكن هذا . الفهم والتدبر والادراك  والمعرفة _ حقا انما ثمرته تتجلى بخصائصها ، لمن هم على ذالك سائرون وعاملون وباحثون . ومؤمنون ..
فالكون يعمل طبقا لمشيئة وارادة الله  . فهو تحت امرته  بما استوجب له من سلبيات وموجبات. ./..
اما الانسان ففعله وعمله ظاهرا وباطنا سرا وعلانية ../ انما هو من اختياره هو. .وسواء في ذالك ايمانه او كفره . بخالقه وربه والاهه .
فهذه موازين اعماله تكتب عليه في صحائف كتابه الذي اختاره  هو ...
... وهذا الكلام ليس فبه تناقض مما قلنا ... فان الله قد علم افعالنا واعمانا من  قبل توجيدنا او ايجادنا ،،،  ونحن عنده في تلكم العوالم الغيبية . فنحن نعيش الازمنة الثلاث : الحاضر والماضي والمستقبل . هذا بغير ظرف المكان عند الله ، فسيان بين حياتنا هذه وحياة الله .... لا ازمنة ولا امكنة  . فالمشاهدة الاهية لنا كانت سابقة لكل اطوار مراحل توجيدنا وايجادنا /....
 وبذالك علم الله عنا كل شيء . فكان الامر قد تم كتابة في ام الكتاب العظيم .
؛؛;؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛★★★ ★★★★★★★*★

/////  صلى عليك الله. \\\\\   //////   يا. علم. الهدى. \\\====\\\\\\

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الديوان الكوني العالمي /// \\\ في الحياة الكونية الخالده \\\///

¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...