)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
________________________________
بسم الله الخالق العظيم الذي يسبح كل شيء بحمده والائه. وهو العليم الحكيم.
العلوم الفلكية هي في الحقيقة صفحات سماوية من كتاب عظيم قدره الله حكمة منه في صنع بديع خلقه لما شاء واراد. وهذا الكتاب يحتوي بين طيات صفحاته علوم شتى ، ترسل اشاراتها مباشرة الى الوجه الذي يقابلها سواء اكانت تلك كوكبنا الارضي هذا او الى المجرات والافلاك وسائر الكواكب المقابلة لبعضها البعض.
وان التاثير الذي تؤثر به جميع هذه الاجرام السماوية على بعضها البعض عامة ، او على كوكبنا الارضي خاصة انما هي جعلت كذالك. حتى تكون الحياة كما شاء واراد الله لها ذالك .
وان الكون ومهما كان اتساعه وسواء له حدود او انه ليست له حدود تحده فهو متصل ببعضه اتصالا لا يمكن خرقه بشيء ومهما كانت قوة الخرق لذالك.
والانسان ومنذ عصور قديمة قد احب وعشق هذه العلوم والاسرار التي تتضمنها الاجرام السماوية لما راى واحس وشاهد من تاثيراتها الايجابية والسلبية. نفعا وضرا.
لذالك تمكن من تسخير بعض الكواكب بادعية يلتمس منها مساعدتها له في بعض شؤون حياته اليومية.
وفي الحقيقة ليس هذا ما يعنينا ولكننا مجرد اشارة فقط.
فالعوم الفلكية لها بعدا ابعد من ذالك بكثير ، وهي تكاد تكون من العلوم السرية الباطنية. الا انه قد بانت للعموم من ان هذا شيء اخر له اخصائيوه والمولعون به .الا ان هناك من المعرفة التي اصبح الانسان اليوم يدركها ، بحسب قواعد حسابية بين مختلف الكواكب السيارة والمعروفة بالمحموعة الشمسية.
فالعلوم الفلكية ، وفي بداية معرفتها من طرف الانسان قد توغلت كثيرا. الى ما اسموه بالعلوم الروحانية. وهي خدمة او محموعة من الخدمات يقوم الشخص الطالب لهذه العلوم بطقوس اوشبه عبادة تناظرها بالتقريب تسخير ارواح غير مرئية ولكنها حسية داخل باطن عقل الانسان ، وكانه هناك قوى خفية تلتزم بتنفيذ ما يطلب منها من بعض اعمال قد وكلت اليها للقيام بتنفيذها .
وان في هذا الميدان وفي هذا المجال قد برع فيه كثير من الناس .والفوا لذالك الكتب المتنوعة والكثيرة .ثم ان هذا العلم لا يتوقف على اي انسان فهو في متناول الجميع وبدون استثناء .ولكن الاستثناء الوحيد بين كل الجماعات هو تقوى الله. في السر والعلن. والالتزام بحدود مقتضيات الشرع للدين الاسلامي الحنيف.
وهو شرط من شروط المسلم الذي يتعاطى هذه العلوم والاسرار .
اذن توصل الانسان الى بناء قواعد وقوانين وشروط للحصول على اذن خاص من اهله لممارسة هذه المهنة العلمية ، ومن اسرار العلوم والاسرار الفلكية وذالك لجلب الخير ودفع الشر .اعتقادا وايمانا راسخا بان مثل هذه الامور انما تتم باذن الله ، بحسب تلكم القواعد الحسابية ، بطلوع البروج السماوية ودخول الكواكب السيارة فيها وكذالك المنازل القمرية ،_ وما ينتج عن ذالك من تاثيرات حسية ومعنوية ظاهرة وباطنة على سائر البلدان وكذالك على سائر الناس وكل النباتات والحيوانات .
فالعارف منهم او المطلع على الدائرة الفلكية بكل جزئياتها وتفاصيلها من محموع درجاتها فال٣٦٠ درجة الفلكية تتغير دائما بحسب شروق وغروب وحلول الكوكب الذي يسير في تلكم الوضعية المدارية ممن مقابله ولاحقه على مستوى مدار سيره .
فالمتمكن من هؤلاء المطلعين والعارفين بقوى الاعداد الحسابية في الحروف الابجدية ، والتي يعتبرونها بمثابة الاجساد بالنسبة للحروف وكما يعتبرون ان الاعداد بمثابة ارواح. ولهم قواعد في ذالك فان الاجساد لا قوام لها الا بالروح فكان العدد لذالك الحرف هو الروح فاذا دخلت الروح الجسد اصبح حسما حيا ، وبالتالي تصبح المهمة المكلفة في المتناول وتؤدي وظيفتها على اكمل الوجوه.
وحقيقة ان هذه العلوم والاسرار لها صيغ وطرق كثيرة بحسب كل مذهب من مذاهب هؤلاء القوم. شرا كان ام خيرا. وقد انتشر هذا العلم بين مختلف الشعوب والامم. وفي بعضه ما يقرب من اعمال السحر ، والشعوذة والدجل .
ولكنني اردت فقط الاشارة الى هذه الممارسات السيئة.
ان العلوم والاسرار الفلكية هي في حقيقة الامر علوم جليلة ونافعة للانسان ،
عندما يحسن الانسان الظن بربه اولا وبخلقه ثانيا. فهو عامل من عوامل فعل الخير والصلاح والاصلاح والنفع. والانتفاع .حيث انه قد انتفع هو اولا على تلكم الاسرار الظاهرة والباطنة. فاصبح بذالك عالما بخفاياها ، وهو بمثابة طبيب. يحتاجه الناس ليشخص لهم داؤهم .وبذالك يصف لهم او يعطيهم الدواء الفعال. لسحب ذالك المرض.
فهو طبيب روحاني من درجة اولى .
هذا نزر قليل جدا جدا جدا عن هذه العلوم والاسرار الفلكية الروحانية.
وليست عن العلوم والاسرار الفلكية المادية ..
/ ____________________________________ \
//// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\
________________________________
بسم الله الخالق العظيم الذي يسبح كل شيء بحمده والائه. وهو العليم الحكيم.
العلوم الفلكية هي في الحقيقة صفحات سماوية من كتاب عظيم قدره الله حكمة منه في صنع بديع خلقه لما شاء واراد. وهذا الكتاب يحتوي بين طيات صفحاته علوم شتى ، ترسل اشاراتها مباشرة الى الوجه الذي يقابلها سواء اكانت تلك كوكبنا الارضي هذا او الى المجرات والافلاك وسائر الكواكب المقابلة لبعضها البعض.
وان التاثير الذي تؤثر به جميع هذه الاجرام السماوية على بعضها البعض عامة ، او على كوكبنا الارضي خاصة انما هي جعلت كذالك. حتى تكون الحياة كما شاء واراد الله لها ذالك .
وان الكون ومهما كان اتساعه وسواء له حدود او انه ليست له حدود تحده فهو متصل ببعضه اتصالا لا يمكن خرقه بشيء ومهما كانت قوة الخرق لذالك.
والانسان ومنذ عصور قديمة قد احب وعشق هذه العلوم والاسرار التي تتضمنها الاجرام السماوية لما راى واحس وشاهد من تاثيراتها الايجابية والسلبية. نفعا وضرا.
لذالك تمكن من تسخير بعض الكواكب بادعية يلتمس منها مساعدتها له في بعض شؤون حياته اليومية.
وفي الحقيقة ليس هذا ما يعنينا ولكننا مجرد اشارة فقط.
فالعوم الفلكية لها بعدا ابعد من ذالك بكثير ، وهي تكاد تكون من العلوم السرية الباطنية. الا انه قد بانت للعموم من ان هذا شيء اخر له اخصائيوه والمولعون به .الا ان هناك من المعرفة التي اصبح الانسان اليوم يدركها ، بحسب قواعد حسابية بين مختلف الكواكب السيارة والمعروفة بالمحموعة الشمسية.
فالعلوم الفلكية ، وفي بداية معرفتها من طرف الانسان قد توغلت كثيرا. الى ما اسموه بالعلوم الروحانية. وهي خدمة او محموعة من الخدمات يقوم الشخص الطالب لهذه العلوم بطقوس اوشبه عبادة تناظرها بالتقريب تسخير ارواح غير مرئية ولكنها حسية داخل باطن عقل الانسان ، وكانه هناك قوى خفية تلتزم بتنفيذ ما يطلب منها من بعض اعمال قد وكلت اليها للقيام بتنفيذها .
وان في هذا الميدان وفي هذا المجال قد برع فيه كثير من الناس .والفوا لذالك الكتب المتنوعة والكثيرة .ثم ان هذا العلم لا يتوقف على اي انسان فهو في متناول الجميع وبدون استثناء .ولكن الاستثناء الوحيد بين كل الجماعات هو تقوى الله. في السر والعلن. والالتزام بحدود مقتضيات الشرع للدين الاسلامي الحنيف.
وهو شرط من شروط المسلم الذي يتعاطى هذه العلوم والاسرار .
اذن توصل الانسان الى بناء قواعد وقوانين وشروط للحصول على اذن خاص من اهله لممارسة هذه المهنة العلمية ، ومن اسرار العلوم والاسرار الفلكية وذالك لجلب الخير ودفع الشر .اعتقادا وايمانا راسخا بان مثل هذه الامور انما تتم باذن الله ، بحسب تلكم القواعد الحسابية ، بطلوع البروج السماوية ودخول الكواكب السيارة فيها وكذالك المنازل القمرية ،_ وما ينتج عن ذالك من تاثيرات حسية ومعنوية ظاهرة وباطنة على سائر البلدان وكذالك على سائر الناس وكل النباتات والحيوانات .
فالعارف منهم او المطلع على الدائرة الفلكية بكل جزئياتها وتفاصيلها من محموع درجاتها فال٣٦٠ درجة الفلكية تتغير دائما بحسب شروق وغروب وحلول الكوكب الذي يسير في تلكم الوضعية المدارية ممن مقابله ولاحقه على مستوى مدار سيره .
فالمتمكن من هؤلاء المطلعين والعارفين بقوى الاعداد الحسابية في الحروف الابجدية ، والتي يعتبرونها بمثابة الاجساد بالنسبة للحروف وكما يعتبرون ان الاعداد بمثابة ارواح. ولهم قواعد في ذالك فان الاجساد لا قوام لها الا بالروح فكان العدد لذالك الحرف هو الروح فاذا دخلت الروح الجسد اصبح حسما حيا ، وبالتالي تصبح المهمة المكلفة في المتناول وتؤدي وظيفتها على اكمل الوجوه.
وحقيقة ان هذه العلوم والاسرار لها صيغ وطرق كثيرة بحسب كل مذهب من مذاهب هؤلاء القوم. شرا كان ام خيرا. وقد انتشر هذا العلم بين مختلف الشعوب والامم. وفي بعضه ما يقرب من اعمال السحر ، والشعوذة والدجل .
ولكنني اردت فقط الاشارة الى هذه الممارسات السيئة.
ان العلوم والاسرار الفلكية هي في حقيقة الامر علوم جليلة ونافعة للانسان ،
عندما يحسن الانسان الظن بربه اولا وبخلقه ثانيا. فهو عامل من عوامل فعل الخير والصلاح والاصلاح والنفع. والانتفاع .حيث انه قد انتفع هو اولا على تلكم الاسرار الظاهرة والباطنة. فاصبح بذالك عالما بخفاياها ، وهو بمثابة طبيب. يحتاجه الناس ليشخص لهم داؤهم .وبذالك يصف لهم او يعطيهم الدواء الفعال. لسحب ذالك المرض.
فهو طبيب روحاني من درجة اولى .
هذا نزر قليل جدا جدا جدا عن هذه العلوم والاسرار الفلكية الروحانية.
وليست عن العلوم والاسرار الفلكية المادية ..
/ ____________________________________ \
//// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\
