)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
بسم الله المميت المحيي ~~~ الرحمن الرحيم ~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سؤال طالما لازمني وهو يجول بخاطري .
لماذا الموت ؟؟؟
رجوت الله ان يسعفني بالاجابة الدقيقة ★
وكم كنت اود ان اعرف الحقيقة ، كما كنت اود ان لا اعرف الحقيقة . ولكن الله من علي بفهم نبذة يسيرة عما يجول بخاطري ،
حينها ادركت ان الله قد بت في امر خلق هذا الكون بحكم لا معقب له ، بزواله وفنائه ، بمن فيه ومن عليه ،
فاذا ما كان الامر في هذا الشان قد تقرر بفنائه وموته ، قصد تغييره وتبديله ، لحياة اخرى ، باقية دائمة خالدة لا تنتهي ابدا .
فكيف يمكن البقاء لمن خلقوا منها ؟؟؟
هذا لا يصح ، ولا يمكن . فهو من الممكن الممتنع ، بقاؤه بزواله ،. اي لا بد من الرجوع والعودة الى الاصل الذي نشأ عنه ومنه . لان الحكم المقدر بسابق العلم
قبل البناء ، كان قد علم ان الاشياء التي اظهرها للوجود لا يمكن بقاؤها من غير اعادة فنائها الى عالمها الاول ، وهو الاشيء .
فالتغيير والتبديل يقتضي العودة الى الفناء ، من اجل البقاء . وهي مراحل حقيقة تدق عن فهمها وافهامها العقول الفطنة والذكية .!؟
. وفي الحقيقة ليس ثمة الا الله . فاذا ما كان الله هو الحق والحقيقة لسر الوجود والموجودات كلها . فاننا نعبر عن الاشيء بعدم ظهوره وليس بعدمه ، وهذه قضية اخرى ليس هذا اوانها .او مجالها .
... انما. موضوعنا نلخصه في جملة واحدة ، وهي ان هذا الكون قد سبقنا به الله في خلقه وتكوينه ، ومنه خلقنا الله . وله عمر مثلنا تماما ، في مقدار بقائه ، فاذا بلغ حده المحدد له في هذا الوجود وقعت عليه الواقعة ودنت ساعة موتته وزواله ، انفعل لمقتضيات محريات الامور المقدرة وصار الى زوال ،
فكيف بنا نحن اذن البقاء والاعمار قصيرة مقارنة الى عمر الكون ؟؟؟
فالكون اذن والذي نحن منه خلقنا ، قد سبقنا هو وجودا ، وسيكون هو اخرا .
اي اخر من يزال موتا وفناء ، استعدادا لحياة اخرى غير التي كنا قد عشناها بجميع اطوارها ومراحلها وتداولاتها . فهذا الكون هو الاخر سيصير الى تقدير الله الذي قدره له خلودا وبقاء . بلا فناء ولا زوال . بل ونخن جميعا مصيرنا من بعد الفناء ، الى الديمومة الباقية الخالدة ...
،،،، هذا هو اذن الجواب عن سؤال : لماذا الموت ؟؟؟؟؟
..... وقد يكون هناك اكثر من هذا الى معرفة نحن عطاشى الى حقيقة معرفتها ،... ~~~~~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
///~~~~ صلى عليك الله ~~~~~~~ يا. علم. الهدى. ~~~~~~~~\\\\\\\
بسم الله المميت المحيي ~~~ الرحمن الرحيم ~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سؤال طالما لازمني وهو يجول بخاطري .
لماذا الموت ؟؟؟
رجوت الله ان يسعفني بالاجابة الدقيقة ★
وكم كنت اود ان اعرف الحقيقة ، كما كنت اود ان لا اعرف الحقيقة . ولكن الله من علي بفهم نبذة يسيرة عما يجول بخاطري ،
حينها ادركت ان الله قد بت في امر خلق هذا الكون بحكم لا معقب له ، بزواله وفنائه ، بمن فيه ومن عليه ،
فاذا ما كان الامر في هذا الشان قد تقرر بفنائه وموته ، قصد تغييره وتبديله ، لحياة اخرى ، باقية دائمة خالدة لا تنتهي ابدا .
فكيف يمكن البقاء لمن خلقوا منها ؟؟؟
هذا لا يصح ، ولا يمكن . فهو من الممكن الممتنع ، بقاؤه بزواله ،. اي لا بد من الرجوع والعودة الى الاصل الذي نشأ عنه ومنه . لان الحكم المقدر بسابق العلم
قبل البناء ، كان قد علم ان الاشياء التي اظهرها للوجود لا يمكن بقاؤها من غير اعادة فنائها الى عالمها الاول ، وهو الاشيء .
فالتغيير والتبديل يقتضي العودة الى الفناء ، من اجل البقاء . وهي مراحل حقيقة تدق عن فهمها وافهامها العقول الفطنة والذكية .!؟
. وفي الحقيقة ليس ثمة الا الله . فاذا ما كان الله هو الحق والحقيقة لسر الوجود والموجودات كلها . فاننا نعبر عن الاشيء بعدم ظهوره وليس بعدمه ، وهذه قضية اخرى ليس هذا اوانها .او مجالها .
... انما. موضوعنا نلخصه في جملة واحدة ، وهي ان هذا الكون قد سبقنا به الله في خلقه وتكوينه ، ومنه خلقنا الله . وله عمر مثلنا تماما ، في مقدار بقائه ، فاذا بلغ حده المحدد له في هذا الوجود وقعت عليه الواقعة ودنت ساعة موتته وزواله ، انفعل لمقتضيات محريات الامور المقدرة وصار الى زوال ،
فكيف بنا نحن اذن البقاء والاعمار قصيرة مقارنة الى عمر الكون ؟؟؟
فالكون اذن والذي نحن منه خلقنا ، قد سبقنا هو وجودا ، وسيكون هو اخرا .
اي اخر من يزال موتا وفناء ، استعدادا لحياة اخرى غير التي كنا قد عشناها بجميع اطوارها ومراحلها وتداولاتها . فهذا الكون هو الاخر سيصير الى تقدير الله الذي قدره له خلودا وبقاء . بلا فناء ولا زوال . بل ونخن جميعا مصيرنا من بعد الفناء ، الى الديمومة الباقية الخالدة ...
،،،، هذا هو اذن الجواب عن سؤال : لماذا الموت ؟؟؟؟؟
..... وقد يكون هناك اكثر من هذا الى معرفة نحن عطاشى الى حقيقة معرفتها ،... ~~~~~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
///~~~~ صلى عليك الله ~~~~~~~ يا. علم. الهدى. ~~~~~~~~\\\\\\\