_____________________¶¶¶¶__
عندما يكون الإنسان،كامل وتام ، في معرفة وفهم ، طبيعة حياته الوجودية ، في هذا العالم الكوني ، لا تسقطه او تتلاعب به ، الواردات ، الخبيثة . فإن حقيقة معرفته بشأن الحياة الربانية ، تتراءى له ، عن قرب بعدها ، الظاهري المادي والمعنوي . والباطني ، في إدراك ، البعض من أسرارها ، البعيدة ،،،، والعميقة ، في سبر غور ، كنه ولوج مسارات خبايا ، خلايا ، افلاكها ،،،،،، وسمواتها ومجراتها ونجومها ،،، وكواكبها ، وابراجها .. ومنازلها ،،،، وشموسها .،،، واقمارها ،،،،، ، واراضيها،، وبحارها ،،، ومحيطاتها ،،،،وجبالها .،،،،، وكذالك انهارها ، ،،... بل كل ما فيها ،،، أو عليها ،، بين بعضهم البعض ، ،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الديوان الكوني العالمي /// \\\ في الحياة الكونية الخالده \\\///