)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
__ بسم الله ذي الجلال والاكرام ___
___ الرحمن الرحيم ،\\\\
https://sites.google.com/site/httpskawatarillmiyacom
عملية سهل القيام بها،،، وصعب فهم كنه ادراكها . ¡!¡! الانفصال والاتصال ؟؟؟؟
او ربما يسهل معرفة سر حقيقتها وفهم اطوار تحريرها ونشوئها ... ويصعب القيام بها ...
ولكن ليس هذا مجالها ._ فالحقائق لا تدرك الا بالمعاينة والبحث والعمل لاجل حصول معرفتها .// والقطع بصحتها ومن ثمة تتقيد بشروط قواعدها ... كي تصبح علما يدرس..... ضمن العلوم ///... وكسائره من الدروس ئات الاهمية في المعرفة والفهم والعلم ....
والامثلة في هذا الخصوص عديدة ومتعددة .. ولكن المتناول لدينا هو انفصال النطفة من الذكر ،،، واتصالها بداخل الانثى .. وهذا قانون يسري على جميع المخلوقات . التوالدية بمثل هذه الكيفيات .. وليس على البشر فقط .. بل هو كسائر الازواج في العلاقات الجنسية ... وهو ايضا يسري لدى الطيور والحشرات المشابهة لها ... وان كان يختلف في كيفية الطريقة الخاصة بكل انواع المخلوقات ... سواء منها البرية او المائية ...
فقد اقتضت حكمة التناسل بين جميع المخلوقات طرق تختلف عن بعضها البعض/// امكنة /// وازمنة \\\ ومددا \\\ وكيفيات ..// ولكن وبرغم اختلاف هذه الكيفيات ... فان عملية التناسل هذه ستظل وتبقى سارية كما قدرها العزيز الحكيم فيما شاء واراد من بديع خلقه ومخلوقاته ...
اما بالنسبة للبشر فانها فقبل كل شئء ،، هي نشأة لذة بين الذكر والانثى ،، ومتعة جنسية ... تتصافى فيها وبها الاثنين معا .. حتى اذا تدفق المني من الذكر بداخل ... الانثى انبردت الشهوة حال انفصال الماء واتصاله مباشرة ...
... ولهذا كان الانفصال من جسم الذكر كله ،،، واتصاله بجسم الانثى كله ...
فلا غرابة في ذالك وان كان له مسالك واعضاء خاصة بالعملية ،،، بينهما ...
ومن هنا تبدأ التواترات والتباينات والارسالات والاستقبالات ... وهي امور باطنية يتفاعل معها الجسم الانثوي اكثر من الجسم الذكري ... فهي المهيأة خلقة لتحولات كبيرة ودقيقة جدا .... هذا فان كانت لمجرد النشوة والاستمتاع .كان الامر اخف وطأة واقل مشقة .... ولكن الامر الذي اتحدث عنه يخص تمهيدا لعملية الحبالة او الحمل .../
ملاحظة : هنا اتحدث عن علاقة الازواج ،،، وحياتهما العاطفية الحميمية والجنسية ...../// ولست اتحدث عن العلاقة الحرام ..بل اتحدث عن العلاقة الحلال فحسب ..////
انها عمليات مرحلية دقيقة في تكون تكوين نشأتها ،، وغاية مراحل تموجها ودقة تخلقها وتلون هيكلتها وتفاعل اريجياتها في تحاليل صورتها ،، وتكامل جنسها ... ذكرا او انثى .. ثم استكمال صفته وتهيؤه لقابلية الروح المنبعثة فيه
ثم بقاؤه المدة المقدرة .. لخروجه الى هذا العالم المشهود ...
كل هذه التداعيات المرحلية المقدرة في تكوين وتسيير الحياة ... سواء للحامل او المحمول ../ فلا شيء يمكن ان يعطل ذالك .....او يمنعه من تقدير مدته او اجل كتابه .. ان لعملية الانفصال والاتصال بين الجنسين أيات لا يدركها الا العالمون العارفون والفاهمون ... لسر من اسرار الله ... اما المنهمكون في الاستمتاع بالملذات ./// فذالك مبلغهم من العلم ____
،______ صلى عليك الله ______ يا علم الهدى _______
__ بسم الله ذي الجلال والاكرام ___
___ الرحمن الرحيم ،\\\\
https://sites.google.com/site/httpskawatarillmiyacom
عملية سهل القيام بها،،، وصعب فهم كنه ادراكها . ¡!¡! الانفصال والاتصال ؟؟؟؟
او ربما يسهل معرفة سر حقيقتها وفهم اطوار تحريرها ونشوئها ... ويصعب القيام بها ...
ولكن ليس هذا مجالها ._ فالحقائق لا تدرك الا بالمعاينة والبحث والعمل لاجل حصول معرفتها .// والقطع بصحتها ومن ثمة تتقيد بشروط قواعدها ... كي تصبح علما يدرس..... ضمن العلوم ///... وكسائره من الدروس ئات الاهمية في المعرفة والفهم والعلم ....
والامثلة في هذا الخصوص عديدة ومتعددة .. ولكن المتناول لدينا هو انفصال النطفة من الذكر ،،، واتصالها بداخل الانثى .. وهذا قانون يسري على جميع المخلوقات . التوالدية بمثل هذه الكيفيات .. وليس على البشر فقط .. بل هو كسائر الازواج في العلاقات الجنسية ... وهو ايضا يسري لدى الطيور والحشرات المشابهة لها ... وان كان يختلف في كيفية الطريقة الخاصة بكل انواع المخلوقات ... سواء منها البرية او المائية ...
فقد اقتضت حكمة التناسل بين جميع المخلوقات طرق تختلف عن بعضها البعض/// امكنة /// وازمنة \\\ ومددا \\\ وكيفيات ..// ولكن وبرغم اختلاف هذه الكيفيات ... فان عملية التناسل هذه ستظل وتبقى سارية كما قدرها العزيز الحكيم فيما شاء واراد من بديع خلقه ومخلوقاته ...
اما بالنسبة للبشر فانها فقبل كل شئء ،، هي نشأة لذة بين الذكر والانثى ،، ومتعة جنسية ... تتصافى فيها وبها الاثنين معا .. حتى اذا تدفق المني من الذكر بداخل ... الانثى انبردت الشهوة حال انفصال الماء واتصاله مباشرة ...
... ولهذا كان الانفصال من جسم الذكر كله ،،، واتصاله بجسم الانثى كله ...
فلا غرابة في ذالك وان كان له مسالك واعضاء خاصة بالعملية ،،، بينهما ...
ومن هنا تبدأ التواترات والتباينات والارسالات والاستقبالات ... وهي امور باطنية يتفاعل معها الجسم الانثوي اكثر من الجسم الذكري ... فهي المهيأة خلقة لتحولات كبيرة ودقيقة جدا .... هذا فان كانت لمجرد النشوة والاستمتاع .كان الامر اخف وطأة واقل مشقة .... ولكن الامر الذي اتحدث عنه يخص تمهيدا لعملية الحبالة او الحمل .../
ملاحظة : هنا اتحدث عن علاقة الازواج ،،، وحياتهما العاطفية الحميمية والجنسية ...../// ولست اتحدث عن العلاقة الحرام ..بل اتحدث عن العلاقة الحلال فحسب ..////
انها عمليات مرحلية دقيقة في تكون تكوين نشأتها ،، وغاية مراحل تموجها ودقة تخلقها وتلون هيكلتها وتفاعل اريجياتها في تحاليل صورتها ،، وتكامل جنسها ... ذكرا او انثى .. ثم استكمال صفته وتهيؤه لقابلية الروح المنبعثة فيه
ثم بقاؤه المدة المقدرة .. لخروجه الى هذا العالم المشهود ...
كل هذه التداعيات المرحلية المقدرة في تكوين وتسيير الحياة ... سواء للحامل او المحمول ../ فلا شيء يمكن ان يعطل ذالك .....او يمنعه من تقدير مدته او اجل كتابه .. ان لعملية الانفصال والاتصال بين الجنسين أيات لا يدركها الا العالمون العارفون والفاهمون ... لسر من اسرار الله ... اما المنهمكون في الاستمتاع بالملذات ./// فذالك مبلغهم من العلم ____
،______ صلى عليك الله ______ يا علم الهدى _______
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
الديوان الكوني العالمي /// \\\ في الحياة الكونية الخالده \\\///