الأحد، 1 يوليو 2018

×÷+-=℅ أين كنت ×÷+-=℅

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
          ===================
★★★ ~~~ بسم الله المميت المحيي ~~~★★★ الرحمن الرحيم ][][][][
                         ============================
 الحقيقة ان مسالتي الحياة والموت ، قد شغلت بالي كثيرا وهي نقطة سر الله في خلقه بتمامه وكماله ، لقد سألت سؤالا الى نفسي = أين كنت ؟؟؟
ان المظهر الخارجي للكون لا يوحي الا بالحياة لما في باطنه ، بل وفي باطن كل شيء من انسجام مواد مختلفة فيه ، تكاد تكون متنافرة من بعضها البعض ، ومع ذالك فهي مركبة تركيبا عجيبا متغير بين الان والاخر . كما ان هنالك اشياء لا يمكن ان تتغير بفعل تلك العوامل المتداولة عليها زمانا ومكانا ...
لقد صار كل شيء عند الله تحت السيطرة المحكمة ، تتفاعل الاشياء امام بعضها لتصبح اشياء فاعلة ، واشباء اخرى منفعلة لها .////
كما ان أشياء اخرى تؤدي دورا غير الذي يدور من حولها ، بل تتضاعف قوتها الفاعلة والمنفعلة في الاشياء فتصبح قابضة للشيء المراد انصياعه وتبديله وان كان من جنسه كالماء مثلا تجمده ، او تجميده واتقلابه بفعل عامل الحرارة الى ماء ساخن ..///////
★★★ فاين كان الماء قبل تكونه اذن ؟؟؟؟
بحسب العلم فان لصناعة الماء قانونه الخاص به عامل مناخي ينفعل له الشيء بالاشياء الفاعلة فيه فيكون قد تفاعل تزامنا مع المنفعلات به الى حيز الوحود. وانه من عتاد ذالك صار ماء ظاهرا يؤدي وظائفه الحياتية في عالم الحياة الكونية /// فكذالك جميع الاشياء الاخرى .../////
اما نحن فقد كنا في عالم الموت الاظهوري ، ///////
فاحيانا الله في عالم الاظهوري ايضا . //////////
★★★ عندئذ صار كل شيء في عالمه الاظهوري حيا بحياة مليئة كلها بالخيرات والسعادة والرفاهة ....،،،، بعد ان كانت في عالم الموت الاظهوري .....//
ولما كان العمل كذالك ، فكانت هذه الحياة جميلة ورائعة جدا ،،، تتعايش كل الناس في نعيم هو الاخر كحال حياة الانسان في هذه الدنيا ... ولكنها نعيم تام وكامل .///
اي انه ليس بدائم انما هو الى وقت حيني ومعلوم ...// وكل واحد منا له فيه عمر هو بالغه وطريق هو سالكه فيه _ اي في ذاك العالم الاظهوري _ ولكننا جميعا من اولنا الى اخرنا ،  مع بعضنا البعضفي عالم فسيح جدا جدا  ../////
وحيث ان الواحد منا استوفى مدة بقائه فيه فانه كان لزاما وحقيقة من _ على _ الله اخراجه الى عالم الظهور .هذا ===== في هذا الكون .// او في هذه الدنيا ،
ولكن لماذا ؟؟؟
نعم لماذا .؛! لقد جعل الله هذه الدنيا دار تمرينات  واختبار وبنفس العمر الذي سكنه وعاشه في عالم الحياة الاظهوري . فاذا استوفي الاجل المقدر لزيارة هذه الدنيا ، ولى راجعا الى عالم الموت الاظهوري للمكوث فيه مجددا حتى يرجعه الى عالمه الحياتي الاول وفيه  من الحياة الباقية الدائمه ما قد قرره الله لذالك ..../////
والى حد هنا نستوقف قليلا  .وسنلتقي في المرة القادمة لاستكمال هذا المبحث ، باذن الله تعالى . /////////////////////////
                                            ======================
                    ////// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\\\
                             ========================

الثلاثاء، 26 يونيو 2018

[[[[[[[[[[ الايام ولياليها. ]]]]]]]]]

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
          =================
★★★ بسم الله ، فالق الاصباح ★★★ الرحمن الرحيم ////////
        ====================================
عندما يشير الله الى انه خلق السماوات والارض في مدة ستة ايام . ثم فصل لنا ذالك من ان الارض قد اتم خلقها في اربعة  ايام . والسماوات بصيغة الجمع في يومين فقط ...////
ندرك من هذا ان الله سبحانه وتعالى يعلم بل عنده تاريخ خاص به يوم خلق السماوات والارض .// وان هذا التاريخ هو غير تاريخنا نحن الذي نعمل به في تأريخ امورنا الحياتية . وان لكل امة او دولة او شعوب . تاريخ خاص بهم يؤرخون بواسطته شؤون امورهم ///
فنحن معشر الناس نؤرخ باي تاريخ تواريخ ميلادنا وكذالك تواريخ موتنا . ومن هذا التاريخ نعرف السنوات او الاعوام التي عشناها في هذه الدنيا /./
★★★ ومن هنا يتبين لنا ان الله قد جعل عمرا لهذه الارض وسمواتها من خلال تاريخ ظهورها الى حيز الوجود ، وهو مقدر عنده بالحساب  الذي لا يخطىء ابدا . ومع الرغم في ما اتخذناه نحن من تواريخ نؤرخ بها . فانه عند الله حساب او تاريخ غير تاريخنا نحن .
فان الله يحسب تواريخ ميلادنا وموتنا بحسابه هو الذي لا يعتريه شك ولا خطأ ،،، بل هو مختلف عن ما قد اتخذناه نحن من تلكم الاجراءات التاريخية بحسب الوقائع او الاحداث التي وقعت في تلكم القبيلة او الدولة او الامة .///////
انما نحن الذين اتخذنا هذا الاجراء تسهيلا لمقتضيات حياتنا ، حتى اصبحت من الشيء المألوف والذي لا بد منه .///////
★★★ لقد تبين لنا ان الله له تاريخ في بداية حياة الارض ، وانه لها عمر هي واصلته دون ادنى شك في ذالك . فاذا وصلت الى منتهاها من العمر المحدد لها وبلغت تلك النهاية كانت نهايتها بفنائها ، وكل من عليها ////////
وكذالك السماوات التي ذكرها الله بصيغة الجمع ، فان الامر هو الاخر . مثله كمثل بداية خلق الارض ونهايتها ./////
فلا بد من هذه النهاية المحتومة للسماوات والارض /.//////
★★★ ولكن السؤال المطروح من سيكون موت وفناء الاول .
هل السماوات . ام الارض التي نعيش فوق ظهرها ؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!
★★★ أننا وباذن الله ومشيئته سنحاول الاجابة عن هذا السؤال ..///
في قادم الايام ......//////////
                =============================
///// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى  \\\\\\\

السبت، 23 يونيو 2018

الحياة. الكونية. الخالده: ///~~~ ماذا لو كان هذا الكون فارغا ~~~\\\\

الحياة. الكونية. الخالده: ///~~~ ماذا لو كان هذا الكون فارغا ~~~\\\\: )))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((             ================== ~~~ بسم الله خالق الظلمات والنور ~~~ الرحمن الرحيم \\\    ...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

///~~~ ماذا لو كان هذا الكون فارغا ~~~\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
            ==================
~~~ بسم الله خالق الظلمات والنور ~~~ الرحمن الرحيم \\\
               ========================
اننا نعيش في هذا الكون العظيم ، والمختلف فيه الوان اشيائه الموجودة بداخله في ازمنة واوقات هي الاخرى مختلفة ومتلونة ، ومع ذالك هي في نفس الزمان الكوني ،
فكيف بنا لو اننا نتصور في اذهان افكارنا ، فراغ الكون من  افلاكه الدائرة والمتواجدة بداخله . ماذا سنحصل عليه من فهم ومعرفة وعلم بما هو عليه ؟؟
★★★ اولا وعند تصورنا لفراغ الكون ، فهو ظلام شديد ،. ليس فيه ما يبعث على الحياة ، وان كان الظلام هو الاخر مبعث الحياة ، او انه هو حياة ولكن بمنظور وعالم أخر ، قد خفيت علينا مفاهيمه ومعرته وعلمه به من ناحية ومن ناحية اخرى هو في حد ذاته مخلوق ايضا ، بل انه هو الحياة الاولى ، لا نستطيع ان نعيشها وذالك يعود وبالاساس الى نقص كان ولا بد من اظهاره للوجود حتى تتم عمليتي المحو ، والاظهار .
★★★ فالكون الفارغ من كل محتوياته التي خلقها الله العظيم ، انما هي موجودة فيه اصلا ، اذ ان الظلمات كانت قد سبقت ظهور الموجودات الغائبة فيه بحكم غياب الوسائل والطرق الفاعلة والمنفعلة بها وفيها التي اعدها الله لذالك الظهور ، وهي بمثابة العدم من الالشيء الموجود ، الى عالم الوجود ،،،،////
. فمن هذا التصور الفكري الى عالم المعرفة والفهم والعلم الحاصل لنا به ، فاننا ندرك حقيقة عن رسوخ مفهوم القدرة المختبئة او الباطنة في الشيء ذاته ، ونعني بذالك وجود جميع ما ذكرنا نفيه ، من عدم وجوده . الا انه في الحقيقة والاصل هو موجود بصفة تذهل لها العقول وتتوقف عنها لادراك تلكم الحقائق الازمة والمتلازمة مع الغيب الظلامي ، والاندراج بداخله ، عند الظهور به .
★★★ اننا حقا ونحن في هذا العالم الكوني الرفيع والواسع والرحب ، وبكل حيثياته ، باطنة وظاهرة ، بحاجة اكيدة وملحة في سير حياتنا ان  نكون على امل الوقوف على حقيقة ايمانية ، هي في الاصل تنبع بداخلنا تتوق الى معرفة قدرة الصانع العظيم الذي اتم خلقنا وابرازنا في هذا الوجود ، لنشاهد عجيب صنعه وبديع ابداعاته ، لنا اولا ولما هو نحن بداخل فسحته لهذا الكون العظيم ،
الراسخ فينا ايماننا به ، من عجائب وغرائب ، خلق مخلوقاته وانشاء وبناء هذه السماوات والارضين ،////////
★★★ فالظلام هو منشأ الحياة الاولى . ///////
★★★ اما الفراغ الذي كنا قد تصورناه في اذهاننا وافكارنا ، فهو في الحقيقة
ليس بفراغ ، بل فيه الوجود كله ، فقط وان كان كما تصورناه ، فهو خطأ . وان كان حقا فارغا ..،......
انما هو الكون والعوالم كلها التي برزت للوجود ، بقوة قدرة الله العظيم ، حيث كانت تنتظر منه الامر للبروز   في عالم الظهور ، في وقت زماني مرتبا ترتيبا دقيقا ، لكل الازمنة والامكنة المتواجدة في هذا العالم الكوني العظيم .////////
              ======================================

///// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\\

السبت، 16 يونيو 2018

★★★ أبواب الكون ★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
              ================
/// بسم الله الفاتح المغلق ///  الرحمن الرحيم  \\\
     ============================
★★ ليس من السهل ولا من الصعب ايضا ان نعرف الحقائق المذهلة في وجود هذا الكون ، بغيبه الباطن والمستبطن ، وظاهره الظاهر بمدى واسع امتداده .
اننا في عالم كوني مليء بعوالم لا يعلم عددها الا خالقها وصانعها ، وهو الله الواسع المجيد .
★★★ نحن نعيش على هذه الارض والكون كله قد تم تسخيره من لدن الله العزيز الحكيم لفائدة ساكنيها ، ومع ذالك فاننا لازلنا بحاجة الى المزيد من الايمان الذي يريحنا من اتعاب رعونة النفس الجاهلة بهذه القدرات الالاهية الهائلة ، وهي تحيط بنا من كل جانب ومن كل علو ، وحتى من الاسفل .
نحن في كون العالم المحيط الممتد اتساعا الى مالا علم لنا به ، الا من اطلعه الله على بعض من حقائقه الزاهرة ، في عالم الكون الوجودي .
ان الكون الوجودي هذا هو عالم يحمل بباطنه عوالم اخرى متفرعة عنه هو بالذات ولكنها جميعها بباطنه الشديد الغلق والمحكم فتحه وغلقه كذالك .
فمن هذه الارض التي سيقوم الله بتغييرها وكما الكون باسره لحياة جديدة .
وهي الحياة الخالدة ، لما بعد الموت المحتم والمقدر بلا ادنى شك فيه ،
. وبعد احياء الموتى ليوم الحساب ، بل ليوم اللقاء مع خالق وصانع هذا الكون وكل العوالم المنبثقة منه وفيه . فان هناك ابوابا اخرى ستفتح للخروج من الارض الميعادية هذه ومباشرة ، سيدخل كل واحد منا الى مستقره ومستودعه النهائي من عدة ابواب اخرى ، وهي المقصودة هناك = بعوالم الجنان او الجنة ، وكذالك ، من ابواب الجحيم او النار .،
وهذا شيء مدهش حقا اذ انه يبعث على الذهول في مدى  قدرة الله ، العزيز الحكيم ، على بناء كون موحد تنبثق فيه او منه عوالم اخرى ، تنتقل بنا من حيز الكون الزماني والمكاني الى مغادرته وهو فيه وبه ومنه ،
★★★ اننا نرى راي العين هذا الكون او هذا العالم على انه واحد في حد ذاته ،
في حين وانه غير ما علمنا او عرفنا ، بل هو العوالم المختلفة ، البعيدة والقريبة منا في ان واحد .
★★★ ولنا عودة باذن الله الى هذا الموضوع مرة اخرى ★★★
        ==================================
 ///// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى  \\\\\

الأربعاء، 30 مايو 2018

////// ~~~ ابواب السماء ~~~ \\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ==****==========
/// بسم الله الخالق المتين ___ الرحمن الرحيم ____\\\\\\
★★★ سنتناول باذن الله ، في المرة القادمة أبواب السماوات . وهي التي ذكرها الله . في محكم الايات من الكتاب المبين ، والتي شاءت مشيئته ان يكتشفها العلماء الفضائيون والفلكيون في فضاءات هذا الكون العجيب .
...//// حيث ان دقة التركيب الجملي لمعاني الكلمات الدلالية العلمية على وحدة الكون وانفصاله عن بعض اجزائه المتراكبة الصنع لهي أيات من عجائب بديع صنعه التي رسمها بكل اتقان ودقة في مظهرها الباطني وجوهرها الخارجي .
فالاتصال المنفصل ، او الانفصال المتصل ،  قائم بقوانين كونية محكمة الدقة ، مع وجود جند من جنود الله مكلفون بالحراسة والمراقبة ، لدفع الاذى او التعدي من قبل مخلوقات من خلقه ..../////
وترك او السماح ،.  الولوج والدخول لصنف من اصناف خلقه ، وهم الانس .// //
حتى يروا أياته ويشاهدونها ، سواء في الافاق او في انفسهم ...///
★★★ ان في خلق السماوات والارض ... لايات وعلوم شتى يزخر بها هذا الكون . عاملة بمقتضى حكمته ومشيئته وارادته ..../// التي ساهمت في تطور حياة البشرية قاطبة ...////
بهذه المقدمة ، سنتمم باذن الله بقية هذا المنشور او هذه المقالة ، في المرة القادمة ...////
 ====**============****===========
///// صلى عليك الله ~~~~~ يا علم الهدى \\\\==\\
 ==============**===========_====

الأحد، 27 مايو 2018

////★★★ الكون الانساني ★★★\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
==============================
★ بسم الله المجيد البديع ★★★ الرحمن الرحيم  ★
     ============================
نحن نعيش في هذا الكون العظيم ، وهو المسخر بكل ما فيه خدمة للانسان .
فلا غرابة اننا ذووا شان عظيم وكبير عند الله ، بهذا التبجيل والتكريم الذي منحه الله ايانا ، واغلبيتنا يستهين بهذه النعم التي لا احصاء ولا عد  لها ، فيما انعم الله بها علينا منذ الازل .///
نعم ان تكوين الانسان في هذا الكون بمراحله التكوينية المختلفة التي قدرها الله في سابق علمه واجراها في سلسلة من المراحل التكوينية ، وهي في غاية الاهمية القصوى ، بجميع دقائقها المميزة والمتميزة ،على بقية الموجودات . انما هي من سوابغ النعم الالاهية التي تفرد او انفرد بها هذا الانسان في حياته الدنيا وهي التي سترتقي به في مرحلة جديدة بعد انقضاء فترته الزمنية التي سيقضيها بها .. ////
فالانسان هو النبع للعلوم الكونية الظاهرة منها او الباطنة ،. ولكل من هذه العلوم اناس كان قد اختصهم الله بهذا الطريق الوهبي والممنوح لهم من لدنه ، اشرافا وتكوينا ، وهي العلوم الوهبية من شوارق ازهارات انوار اسراره العلمية الوهبية التي لا نهاية ولا كمال لاحد بالوصول اليها بصفة كلية .////
 ثم انه كذالك لهذه العلوم المادية التي اختص الله لها علماؤها ورجالها دون النظر الى الديانة التي يدينها هؤلاء الفرق من الناس .. فالناس عند الله سواسي ، في حق الحياة ، وكذالك هم احرار في اتباع ما شاؤوا وارادوا من الديانات .
وعلى هذا الاساس يكون الجزاء . /////
فالكون  هو صنع الله ومنه واليه مرجعه وخلقه ،، والانسان في هذا الكون هو معمره او قل مستعمره بما يرجع بالفائدة من الاعمال الصالحة على بقية الانسانية والبشرية .... ومع ان الشر هو الاخر يدور في فلك الكون وان الاته ومعداته هو الانسان ذاته .... فهذا الانسان الكوني هو مزيج من الشر والخير ..
 بفعل الانصهار الذي بداخل كيانه ونزعاته واهوائه . وغير ذالك من الصفات الظاهرة والباطنه او الكامنة فيه ...////
★★★ ان دراسة وجودية الانسان الكامل صعبة وسهلة في ان واحد .
وعليه ومنه وبه تصدر وتظهر الصفات الخيرية ، والصفات الشريرية ،،،
وما نرى ونشاهد ونعيش هذه المفارقات من الصفات الظاهرة في الكون من المفاسد  الا من صنع الانسان ،،، /// والانسان هو الشر بعينه بل بكل مستلزماته الفتاكة والمضرة بحياة الانسانية والبشرية كلها في عالم هذا الكون العظيم والفسيح ،...
★★★ والانسان هو عالم الصلاح ونشر الامن والسلام  ومحبة الخير لكل الناس ، والانسان هو القوة الروحانية الصادرة من توق قوة الايمان بما يتنازعه من افعال الخير واعمال وافعال الشر ... كملخص لهذه القوى المتضادة في داخل كيان هذا الانسان ، وهو العامر لهذا الكون في هذه الحياة الدنيا ....////
★★★ ان الله مكون هذا الكون ،، وكذالك مكون هذا الانسان ليعام تمام العلم بما يجول بخاطره ، اي بخاطر الانسان ، بما تحدثه به نفسه او توسوس به ...
وان الله قد احكم احاطته بواسع قدرته على الكون كله وكل ما فيه ،او عليه ، او بين ما كل ما هو قريب او بعيد عن  افلاكه ومجراته وعوالمه التي ما علمنا منها او ما لا نعلم ......////  ؟؟؟!!!!!!!!!!
فالانسان مجمل مختصر ...،،، ////
.... وهو بداخل عوالم هذا الكون العظيم والفسيح ....///
       =====================
           ========================
                =========================

//// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\

    ========================



¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...