الأربعاء، 23 مايو 2018

////★★★ عالم الجن ★★★\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ===============
★ بسم الله العالم العليم ، ينبوع الرحمات ★ الرحمن الرحيم \\\\
                  ============*=======
الجن هم شعوب وقبائل وامم ، خلقهم الله سبحانه وتعالى من قبل خلق خلق الادمية البشرية .فهم خلق من خلقه ،مكلفون ومامورون بالطاعة لله ، ايمانا واعتقادا ، ثم اداء لما فرضه الله على الناس من القيام بالواجب المحتم ،فرضه لجميع اركان الاسلام ، من قبل كما هو مبين في شرائع الله ، والتي من اجلها بعث الانبياء والرسل .فختمت الرسالة بسيدنا محمد صلى الله عليه وأله وصحبه  وسلم ...
★★★ الجن لماذا لا نراهم ، في حين هم يروننا ؟؟؟!
عندما نتأمل اوجه الشبه بيننا وبينهم ، فمن الناحية الدينية فاننا متساوون  تكليفا .. وجزاء .فنحن وهم = اي الجن = سواسي من حيث الانظمة السيادية ،داخل مجتمعاتنا ، وكما لنا ،او ما عندنا في عالمنا هذا فلهم مثل ذالك تماما في عالمهم من الحشرات والحيوانات والغراسات ، فليس هناك فرق بيننا وبينهم ، الا ان اشياؤهم كذالك لا ترى لنا وبالتالي فلا يمكننا رؤيتها ،
فالسؤال المطروح اذن لماذا هم يروننا ، ونحن لا نراهم ؟؟؟!
★★★ اولا نحن خلقنا الله من تركيبة العناصر الاربعة منهما عنصران ثقيلان ،وهما التراب والماء ، وعنصران خفيفان ،وهم النار والهواء ،..///
وبذا يتبين لنا اننا تحتوي اجسامنا على التركيبة المادية الثقيلة ، وهي التي خلت منها خلقة الجن ...
★★★ ان الجن مخلوق بحسب ما تبين لنا من اصل خلقته من عنصرين فقط الا وهما النار ، او الحرارة والهواء . ونحن بطبيعة خلقتنا لا نستطيع رؤية الهواء سواء كان به حرارة او برودة ، وان كنا نتفسه ونستنشقه ،. فهذا الامر بطبيعته ، قد استحال علينا رؤيته وان كنا فيه ،،،،،. فقط اننا نحس بذالك الشيء وجود على اصل الطبيعة التي حولنا او التي نحن فيها زمانا ومكانا ،  ومن هنا تنكشف لنا سر التركيبة الجنية ، الخفية عن ادراكنا لرؤيتها ، وذالك نتيجة اصل العناصر التي خلقهم الله منها ...///
★★★ ان عالم الجن عالم فسيح هو الاخر ، لما فيه من جميع المخلوقات والكائنات ، والمتميزة جميعها عنا بسرعتها الانتقالية الفائقة  والمهولة  واختفائها عنا وهي القريبة منا جدا ، وذالك لحكمة من الله ، ومع ذالك فاننا لا نتصادم معهم ، الا في القليل النادر .
★★★ لقد عرفنا الان سبب اختفاء وعدم رؤيتنا للجن بخلافهم هم في رؤيتهم لنا ، الا انهم ايضا لهم من القدرة القوية على القيام بالاعمال التي تكون عندنا من الاعمال الصعبة والشاقة ، الا ان الجن يستطيع القيام بمثل تلكم الاعمال بمنتهى السهولة والبساطة ،،، ///
★★★ عالم الجن كعالمنا تماما . /// ليس بيننا وبينهم فرق ، في التكليف والايمان ، والدخول في الدعوة الاسلامية ، الى دين الله الحنيف ، الا وهو الاسلام .
الجن مثلنا تماما من هذه النواحي العقائدية والايمانية ، والكفرية والشركية
★★★ فالجن عالم رائع ، على ما يبدو ، ونحن لا نتحدث عن الشياطين او الاعمال المنسوبة لبعض الجن . فكذالك هناك شياطين الانس وهي اشد من شياطين الجن ، كفرا ونفاقا ودهاء ومكرا وخديعة ، وجميع اصناف الاجرام والاستجرام .
★★★ لقد عرفنا الان القوة الخفية ، داخل خلقة الجن ، وقوة مسايرته للشيء قريبا اكان ذالك  او بعيدا ،،،، \\\\\
/// ★★★ فسبحان الله ، الذي له القدرة القهرية التامة والكاملة على ايجاد وخلق ما يشاء ويريد مما خلق ويخلق ما علمناه وعرفناه .... ومما لم نعلمه ولم نعرفه........../////
          =======*****==================
                   /// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\
                                =================





الاثنين، 21 مايو 2018

======== ماذا كان الكون من قبل ؟؟؟!!!======

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                  ==============
بسم الله بديع السماوات والارضين /// الرحمن الرحيم \\\
        ===========================
عندما نتامل قوله تعالى ( او لم يرى الكافرون ان السماوات والارض كانتا رتقا ففتقناهما ) صدق الله العظيم ///
من هنا يتوضح لنا أن هذا الكون كان موجودا لكنه ليس بالصفة التي هو عليها الان اذ انه مجمع في كتلة واحدة ، وهذه الكتلة بها او فيها جميع ما قد لاح وظهر للوجود بقوة القوة القاهرة والقادرة على انفصال جميع الافلاك والمجرات والنجوم والسماوات والشموس والاقمار ، وكذالك جميع ما في هذه الارض التي نعيش حياتنا فيها ، وان التقدير المقدر في صياغة خلقها وصنعها وايجادها كان كما هو عليه الان ولكنه كان مجتمعا ومتداخلا ، ومركبا الى حين تمت فيه عمليات الانفصال ، ولكنه ومع ذالك بقي متصلا ببعضه البعض باسرار غير مرئية للعيان اثبت العلم الحديث والقديم ذالك ،...
فالقوة العالية الدقة التي اوجدت واظهرت هذا الكون بكمال اتقانه ، انما هي قوة الحق المبين ، وهو الله ... والذي كان علمه سابقا لكل ما في الوجود . اذ ان الذي ابدع هذا الحمال الكوني في كل شيء ،. هو الذي هدى الانسان وهو من كمال وتمام خلقه وصنعه ، الى ان يكتشف البعض من هذه الاسرار وهو بدوره ، اي الانسان ان يبدع في كثير من الصناعات والاكتشافات البديعة الصنع وبكيفيات عديدة ومختلفة .
... ان الكون القديم والحديث هو ذاته على ما هو عليه الان ، حيث كان ولكنه ليس بالمظهر الحالي ، فهو صورة مجمعة ومجتمعة في قالب واحد ان صح التعبير ،!؟
        =============================
   /// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\

الأحد، 13 مايو 2018

الحياة. الكونية. الخالده: ٣٣٣٣٣٣ الله ٦٦٦٦٦٦٦٦

الحياة. الكونية. الخالده: ٣٣٣٣٣٣ الله ٦٦٦٦٦٦٦٦: )))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( ================================= ★★★ بسم الله الاول الاخر الظاهر الباطن = الرحمن الرحيم =...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

٣٣٣٣٣٣ الله ٦٦٦٦٦٦٦٦

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
=================================
★★★ بسم الله الاول الاخر الظاهر الباطن = الرحمن الرحيم = ★★★
                =====================
عندما نتامل ذواتنا في غيرنا نبصر حقائق تحوم حولنا بل نعيشها ، ولا نستطيع ان نعيها على حقيقة امرها وحدوثها ./// اننا نرى الكون والعوالم الاخرى وكانها شيء عادي ./// والحقيقة ان هذه المراحل والفصول المتغيرة وقوة الحكمة المتواترة في شؤون الحياة وتقلباتها وتدرجها ، لتبعث على الوقوف في مواضع كثيرة ومختلفة من كل جوانبها .////
اننا ندرك اننا جئنا الى هذه الحياة بغير ارادة منا ،،، ولا حول ولا قوة لنا فيها ./// بل لا نملك فيها لا حياة ولا موت /// ومعنى هذا اننا ومهما اوتينا من العلم فان الاحكام الازلية المقدرة ، لحياة اي كائن منا لا قدرة لنا على ايقافها ومهما بلغنا من العلوم والمعرفة والفهم .////
فهذا شيء قد تقرر . فلا معقب لحكمه ولا راد لامره ، ولا مستانف له .///
اننا نتامل ذواتنا ونهاياتنا في غيرنا وهذه الايات والاحكام الصادرة في شان الكون الوجودي لمختلف العوالم والاكوان _ وكذالك لكل المخلوقات والخلائق .انما صارت كلها تحت قوة قادرة وقاهرة . وما هذه القوة الا نتاج عوامل اخرى احاطت بها تحت سيطرة القوة القهرية المنبثقة عن قدرة خالقها وصانعها ومكونها ./// وهو الله ★★★
فالاحاطة الشاملة لجميع العوالم الظاهرة والغائبة عنا او بلغة اوضح الباطنة . انما هي مسيطرة السيطرة الكلية على كلياتها وجزئياتها . بل الابلغ من ذالك على كل ذرة من ذراتها / ومهما كان صغر تلكم الذرة ..////
★★★ فالله هو اصل الحياة ، لكل ذرة ودورة من دورات العوالم الخفية والعوالم الظاهرية ،_ وهو الماسك بقوة السيطرة النافذة والفاعلة في الاكوان والعوالم بظاهرها وباطنها ./// وبالقوة القهرية على جميعها لا تخرج عن سير ارادته التي خلقها من اجلها ...///
 ★★★ فاننا نعيش حياتنا هذه بمختلف مراحلها ،، اساسا منه هو .../// فاليه تعود وترجع كل الامور .../// فهو الحي الذي كانت منه الحياة وان الحياة ، هي الاخرى لتتغير بحسب ما ارادها هو وهي تلك من مستلزمات عناصر بعثه وخلقه وصناعته .///
ان الله الله كان من زمان ولا مكان ./// فلولاه لما كانت الحياة . فعندما نقول الحياة _، فاننا نقصد بها كل العوالم والاكوان والخلق والمخلوقات كل على حد سواء ..///
★★★ ولنعي ذالك جيدا فان الحياة انبثقت منه هو ... وهو الذي اتقن كل شيء خلقه وصنعه .. بدون معين ولا شريك ، ولا مهندس ولا مستشار ولا غير ذالك ../ ومهما كانت رتبة وقوة اي مخلوق من خلقه .///
★★★ ثم ان من المسائل التي تدفع بالانسان الى الايمان به .. هذه الانظمة العالية الدقة في كل شيء /.. من اصغر شيء تراه الى اعظم شيء يمكن ان نراه او لا نراه ..///
ان الدقة التنظيمية سواء في سائر المخلوقات او في هذه الارض او هذه الاجرام السماوية بمختلف مجراتها وكواكبها واقمارها وشموسها .../لهي أيات من اعظم الايات المدرجة لنا في كتاب الله .../ هذا الكتاب المنظور والذي بوسعنا ان نقرا منه بعضا من العلوم ... فنتدبرها لنعيها ونفهما .. فتتعلق قلوبنا به وبمحبته بل ان نسعى للتودد اليه والقرب منه اكثر ... فهو خلقنا لهذا الشيء المتميز عن سائر الكائنات والموجودات كلها ...///
★★★ فالله هو الاصل في مبعث الحياة ... وعندما نتأمل ذواتنا في انفسنا وفي غيرنا ، ندرك حقيقة ، لا مراء ولا جدال فيها ان الله في كيان وجودية انفسنا ، بل امره ابعد مما نتصوره في عقولنا ، وفي اذهاننا .../// ولا يمكننا ان ندرك حقيقة الله = الحق = الا متى سلمنا انفسنا لقوة العقل العاقل وشرحنا صدورنا لمحبته وقلوبنا لمعرفته . فهو بيت السكن الالاهي لكل نفس وروح .. اطمانت به فأمنت به وسلمت له ...///
/// فالفؤاد هنا هو النقطة الواصلة المتصلة به ،،، وفي كثير من الاحيان استقبالا لما منه صادر ،،، وارسال منا لما او تبليغا لما نحن عليه من المشيئة والارادة.////
★★★ ان منبع الحياة واصلها : هو الله _===
ان هذا الكون وما حواه لم يأتي من عبث او من صدفة طبيعية ،، كما يعتقد بعض الجهلة ./// هداهم الله ///
فالحياة من حياة الله مستمرة .../// فلا انقطاع لها اصلا .../// وهكذا هي الحياة
مستمرة لا شيء يوقفها او يعيقها /// الا ان الحياة لا بد لها من مراحل تمر بها ودرجات هي قاطعتها .// ومتغيرات تتلون بها في عبورها عبر الزمن والعصور
الى حال عودتها ورجوعها الى الله /// حيث هناك الخلود الدائم /// والباقي المتقلب ... في نعيم الخلد ...الواسع ..///// او العذاب المهين ★★★
لنتأمل ذواتنا في انفسنا . وكذالك في غيرنا ... عندها سندرك حقيقة ان : الله هو الحق المبين ../
★★★ وهذا لمن تدبر وتفكر وفهم وعقل ،،، فعلم حقيقة الايمان بالله ...///
وهو الحق المبين /// الحي القيوم /// ★★★
         =====================
/// ★★★ صلى عليك الله  ★★★ يا علم الهدى ★★★ \\\\\\\

السبت، 28 أبريل 2018

الحياة. الكونية. الخالده: ΠΠΠΠΠ صمت الليل. ΠΠΠΠΠΠ

الحياة. الكونية. الخالده: ΠΠΠΠΠ صمت الليل. ΠΠΠΠΠΠ: )))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((               ================ خيم الليل فارخى سدوله ... وسجى رونق الحياة الصامتة ،،، في ا... )))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

ΠΠΠΠΠ صمت الليل. ΠΠΠΠΠΠ

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
              ================
خيم الليل فارخى سدوله ... وسجى رونق الحياة الصامتة ،،، في الكون ...
...،،، لم تعد تسمع عواء الذئاب !!!! ولا نباح الكلاب ؟؟؟!!!
ولا تغاريد الطيور ...كان ذالك في سنين القرون ،،،، في زمان الزمن الماضي ،،،،
كان الخوف ،،، انفاسا متنفسة ،،،، حتى صار الهاجس ،،، هواجس ...تهب وتسري حتى في النباتات .،!!؟؟
ومضت العصور ،،، وراحت اشلاؤها غابرة بين ثنايا أداب التاريخ ، الواصل ،، عبر الزمن الاتي ...،،، فلحقت به ،،، معارك وكروب الانسان القاتل ،،،!؟!؟!؟
كمجرم احدث الروع ،،، فيه ارهابه ،،،!؟!؟!؟
صارت خطرات الانفس والمهج ،،، عربدة التاريخ الموغل ،،، في حنايا ،،، الدروب ،،،للحياة الاتية ،!!!! بين ماض تولى وصار الى الغابر  ،،، العائد ؟؟؟!!!
.... هذا انت ايها الانسان ،،،، المارق ،،، في طيات سجلات الزمان ،،، الميت ،!!!!
عدت باثوابك ،،، المبرقعة ،،، في صحاري ،،،، البحار ،، وغابات السهول والاودية ،
 هذا انت ايها الانسان ،،،، الجائع ،،!؟
يوم ولدت ،،، ولدت معك ،،، انفاس الموت ،،، نقمة كانت فيك تتوجع ،،، !!!؟
قتلا منك ،،،، صار غداة يوم ولدت ...!؟ ،،، فيك سمة ،،،؟! ، صفة ...!؟،،،  مجرم انت ،،، بملامح البطىء ،،،!؟؟
جئت ،،، جشع ،، !!!؟
فانجبت ،،، منك ،،، هتك الاعراض ،،، والدر اضحى وصار في اللواء يحتضر ،،،!!!
....،، هذا انت ايها الانسان ،،،!؟ ،،، صرت الزمان ،،، ؟!  فصار الزمان ،،، فيك غابر ،،، !!!؟
هذا هو انت أيها الانسان المذنب ،،،...!!!؟؟؟
             ==============================

/// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\
      ===*=*============**========

الخميس، 19 أبريل 2018

////// ~~~~ بحار الفضاء الكبير ~~~ \\\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ===============
=== بسم الله الذي سبح ويسبح بحمده كل شيء ====
                    ===================
كوكبنا الارضي الذي فيه مستقرنا ومستودعنا ، امواتا واحياء . ببحارها ومحيطاتها وصحاريها ، لا تعدو ان تكون فندقا صغيرا ، وان كان كبيرا .مقارنة وقياسا بما اتسع ويتسع به هذا الفضاء الرحب ...
الا انه يعتبر بحرا عظيما تسبح فيه جميع الاجرام السماوية . فنحن  لا نستطيع ان نمشي في الفضاء بحالنا هذا ، الا ان تكون بواسطة ////// ؟؟؟!! تماما كما المشيء على الماء .... !!!؟؟؟
الا ان المجرات والكواكب والاقمار والنحوم تسبح في افلاكها ، كما لو ان سفينة ، تسبح في اعماق البحار والمحيطات ...،،،
وكما لو ان الطيور والعصافير تطير وتسبح في الفضاء ، وتحط وتمشي على الارض .!!!؟!؟!؟ /////////
/// ان الفضاء يعد بحر كبير كبير جدا ،،، مليء باسرار الترابط والروابط التي تشده ببعضه الى كله ،، فتجعل منه قوة قاهرة متماسكة  ،  تسبح في اعماقه واطرافه ، كل الموجودات التي هي فيه وبداخله وعليه ،،،، وتقريبا ما يماثله في ذالك ، مخلوقات البحار والمحيطات ...،/////
والفضاء اجمالا وتفصيلا هو الكتلة الواحدة ،، المتنوعة الالوان والاشكال والاحجام ، والمختلفة طبيغة ، وخلقة ، . ومزاجا ،،، .    وعنصرا ، من جميع عناصرها المجتمعة ،، والمتفرقة .////
.... /// ليس بوسعنا ان نمشي في الفضاء ... فليست لدينا  القوة الفعالة للانفصال عن السطح الارضي الذي نعيش عليه ،،، وهذا المشهد يكاد ان يكون علما واية بين ايدينا ... عندما نرى طيورا تستطيع ان تطير وتستطيع الهبوط . دون عناء ..،
بينما نرى طيورا اخرى مشابهة لها في خلقتها وحجمها وصورتها لا تستطيع ذالك . الا في شيء قليل جدا .يظهر مدى عجزها عن الطيران .. مثلها مثل احد منا ، حاول بقفزة سواء من علو او من على سطح الارض ...،، ////
~~~ وحتى الطيور لا يمكنها ان تبقى عالقة في الفضاء ، انما هي فقط تطير وتهبط ،، اي تعود الى المقر والمستودع وكذالك الطائرات والادوات الصناعية التي اخترعها الانسان ،، للسفر ونقل البضائع عبر البحار ،،، وفي جو الفضار الرحب الفيبح  ،.،///
.~~~~ الا ان المدهش هو ما اخترعه الانسان ، من هذه الاقمار الصناعية وغيرها من وسائل الاتصالات السمعية والبصرية ،،، اليوم ، حيث استطاع ان يجعلها تسبح في الفضاء ، بتحديد اجل مسمى ، تنتهي فيه مهمتها ، فالمحطات الفضائية لها ارتباط يربطها بالمحطات الارضية ، وهي تمدها بكل يسر جميع المشاهد والرؤى التي تعبرها ، احاطة بكل اخبارها واحوالها ،./// ==========
فالانسان لا يستطيع السباحة في الفضاء الا بواسطة .، شانه في ئالك شان البحر ، وان كنا نستطيع السباحة في الانهار والبحار ، ولكن هي امور عرضية فقط ووقتية . اما بالواسطة فاننا نستطيع ان نمكث لمدة طويلة دون ان يعترينا ، تعب او ارهاق . الا ان تكون هناك عوارض جانبية ، بحسب مزاج وطبيعة ، كل فرد منا .//////
~~~~ ان الفضاء ،،، بحر كبير جدا ، قد اتسعت اركانه وجهاته بلا حد يحده ،،، وسعته ، غير متصورة في ذهن اي مخلوق ،،، وما  من شك في ذالك كله !!!!!! الا ان كرمنا الله ، بواسع جوده وكرمه . في البر والبحر ،، وكذالك في هذا الفضاء الرحب الجميل العظيم ...
                         //////// ~~~~~~~ فتبارك ربنا احسن الخالقين ~~~~~\\\\\\\
                                                          ٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧

     ///// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى  \\\\\\\\\




¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...