ΠΠΠΠΠ صمت الليل. ΠΠΠΠΠΠ

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
              ================
خيم الليل فارخى سدوله ... وسجى رونق الحياة الصامتة ،،، في الكون ...
...،،، لم تعد تسمع عواء الذئاب !!!! ولا نباح الكلاب ؟؟؟!!!
ولا تغاريد الطيور ...كان ذالك في سنين القرون ،،،، في زمان الزمن الماضي ،،،،
كان الخوف ،،، انفاسا متنفسة ،،،، حتى صار الهاجس ،،، هواجس ...تهب وتسري حتى في النباتات .،!!؟؟
ومضت العصور ،،، وراحت اشلاؤها غابرة بين ثنايا أداب التاريخ ، الواصل ،، عبر الزمن الاتي ...،،، فلحقت به ،،، معارك وكروب الانسان القاتل ،،،!؟!؟!؟
كمجرم احدث الروع ،،، فيه ارهابه ،،،!؟!؟!؟
صارت خطرات الانفس والمهج ،،، عربدة التاريخ الموغل ،،، في حنايا ،،، الدروب ،،،للحياة الاتية ،!!!! بين ماض تولى وصار الى الغابر  ،،، العائد ؟؟؟!!!
.... هذا انت ايها الانسان ،،،، المارق ،،، في طيات سجلات الزمان ،،، الميت ،!!!!
عدت باثوابك ،،، المبرقعة ،،، في صحاري ،،،، البحار ،، وغابات السهول والاودية ،
 هذا انت ايها الانسان ،،،، الجائع ،،!؟
يوم ولدت ،،، ولدت معك ،،، انفاس الموت ،،، نقمة كانت فيك تتوجع ،،، !!!؟
قتلا منك ،،،، صار غداة يوم ولدت ...!؟ ،،، فيك سمة ،،،؟! ، صفة ...!؟،،،  مجرم انت ،،، بملامح البطىء ،،،!؟؟
جئت ،،، جشع ،، !!!؟
فانجبت ،،، منك ،،، هتك الاعراض ،،، والدر اضحى وصار في اللواء يحتضر ،،،!!!
....،، هذا انت ايها الانسان ،،،!؟ ،،، صرت الزمان ،،، ؟!  فصار الزمان ،،، فيك غابر ،،، !!!؟
هذا هو انت أيها الانسان المذنب ،،،...!!!؟؟؟
             ==============================

/// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\
      ===*=*============**========

////// ~~~~ بحار الفضاء الكبير ~~~ \\\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ===============
=== بسم الله الذي سبح ويسبح بحمده كل شيء ====
                    ===================
كوكبنا الارضي الذي فيه مستقرنا ومستودعنا ، امواتا واحياء . ببحارها ومحيطاتها وصحاريها ، لا تعدو ان تكون فندقا صغيرا ، وان كان كبيرا .مقارنة وقياسا بما اتسع ويتسع به هذا الفضاء الرحب ...
الا انه يعتبر بحرا عظيما تسبح فيه جميع الاجرام السماوية . فنحن  لا نستطيع ان نمشي في الفضاء بحالنا هذا ، الا ان تكون بواسطة ////// ؟؟؟!! تماما كما المشيء على الماء .... !!!؟؟؟
الا ان المجرات والكواكب والاقمار والنحوم تسبح في افلاكها ، كما لو ان سفينة ، تسبح في اعماق البحار والمحيطات ...،،،
وكما لو ان الطيور والعصافير تطير وتسبح في الفضاء ، وتحط وتمشي على الارض .!!!؟!؟!؟ /////////
/// ان الفضاء يعد بحر كبير كبير جدا ،،، مليء باسرار الترابط والروابط التي تشده ببعضه الى كله ،، فتجعل منه قوة قاهرة متماسكة  ،  تسبح في اعماقه واطرافه ، كل الموجودات التي هي فيه وبداخله وعليه ،،،، وتقريبا ما يماثله في ذالك ، مخلوقات البحار والمحيطات ...،/////
والفضاء اجمالا وتفصيلا هو الكتلة الواحدة ،، المتنوعة الالوان والاشكال والاحجام ، والمختلفة طبيغة ، وخلقة ، . ومزاجا ،،، .    وعنصرا ، من جميع عناصرها المجتمعة ،، والمتفرقة .////
.... /// ليس بوسعنا ان نمشي في الفضاء ... فليست لدينا  القوة الفعالة للانفصال عن السطح الارضي الذي نعيش عليه ،،، وهذا المشهد يكاد ان يكون علما واية بين ايدينا ... عندما نرى طيورا تستطيع ان تطير وتستطيع الهبوط . دون عناء ..،
بينما نرى طيورا اخرى مشابهة لها في خلقتها وحجمها وصورتها لا تستطيع ذالك . الا في شيء قليل جدا .يظهر مدى عجزها عن الطيران .. مثلها مثل احد منا ، حاول بقفزة سواء من علو او من على سطح الارض ...،، ////
~~~ وحتى الطيور لا يمكنها ان تبقى عالقة في الفضاء ، انما هي فقط تطير وتهبط ،، اي تعود الى المقر والمستودع وكذالك الطائرات والادوات الصناعية التي اخترعها الانسان ،، للسفر ونقل البضائع عبر البحار ،،، وفي جو الفضار الرحب الفيبح  ،.،///
.~~~~ الا ان المدهش هو ما اخترعه الانسان ، من هذه الاقمار الصناعية وغيرها من وسائل الاتصالات السمعية والبصرية ،،، اليوم ، حيث استطاع ان يجعلها تسبح في الفضاء ، بتحديد اجل مسمى ، تنتهي فيه مهمتها ، فالمحطات الفضائية لها ارتباط يربطها بالمحطات الارضية ، وهي تمدها بكل يسر جميع المشاهد والرؤى التي تعبرها ، احاطة بكل اخبارها واحوالها ،./// ==========
فالانسان لا يستطيع السباحة في الفضاء الا بواسطة .، شانه في ئالك شان البحر ، وان كنا نستطيع السباحة في الانهار والبحار ، ولكن هي امور عرضية فقط ووقتية . اما بالواسطة فاننا نستطيع ان نمكث لمدة طويلة دون ان يعترينا ، تعب او ارهاق . الا ان تكون هناك عوارض جانبية ، بحسب مزاج وطبيعة ، كل فرد منا .//////
~~~~ ان الفضاء ،،، بحر كبير جدا ، قد اتسعت اركانه وجهاته بلا حد يحده ،،، وسعته ، غير متصورة في ذهن اي مخلوق ،،، وما  من شك في ذالك كله !!!!!! الا ان كرمنا الله ، بواسع جوده وكرمه . في البر والبحر ،، وكذالك في هذا الفضاء الرحب الجميل العظيم ...
                         //////// ~~~~~~~ فتبارك ربنا احسن الخالقين ~~~~~\\\\\\\
                                                          ٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧

     ///// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى  \\\\\\\\\

★★★ رسائل الكون تصلك ايها الانسان ★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
========================
  ★★★  بسم الله خالق الانسان في احسن تقويم★★★
                        ====================
لم يكن الخلق عبثا ،،، ولم يات الا بامر الله الازم لمعرفته معرفة ايمانية صادقة.
بتفكيك رموز غامضة موصلة الى حقائق مذهلة في تفرد الانسان شكلا ومضمونا ومعرفة وعلم وقدرة ،، وسياسة وحنكة ،، في تلازم روابط الاتصال الغير منفصل بينه وبين خالقه الا متى اراد الانسان الابتعاد عن ذالك الرابط القوي الذي يوصله الى معرفة شان عظم خالقه.
ان الكون يتلالا باسرار الوجود النوراني الالاهي ، والذي فيه من الاكوان العالمية الظاهرية . ثم ما خفي اكثر انبهارا وشدة ، ولكن هنالك من الروابط التي بينهما لا انفكاك لطرف عن الطرف الاخر الذي يتماسك به الكون كله .////
//// فالانسان يختلف عن بقية المخلوقات قدرة وفهما ومعرفة وسلطة ، وكذالك سيطرة على مجريات الاحداث اليومية في الحياة ، وفي هذا الكون ...////
ان الرسائل التي ترد على الانسان في كل ساعات حياته، مليئة بالاسرار المعرفية ، تدله على حقيقة وجوده غير انه اكثرنا لا يابه لها ، بل لا يعيرها اهتماما ، والقليل منا تشد انتباهه ، ويبدا في محاولة فك رموزها وشيفرتها ومعرفة محتويات علمها ...
أننا امام كتاب مرسل بواسطة الفكر للذهن العقلي ، تارة نستطيع فهمه وادراك حقيقة مبعثه وظهور منشئه .. وتارة يستعصى علينا محاولة بسطه وتعرية فهم خباياه المطلسمة بأبعاد صوره المختلفة ، عن الشبيه بما يسهل عملية فك رموزه //// فهذه الرسائل قوية في مدلولها المستبطن بحجب تحجبها عنا ، من خلال عدم ادراك تأويلها ، او حتى تفسيرها /////؟؟؟؟؟؟!!!!
//// الرسائل الواردة الينا في كامل مراحل اعمارنا هي تنبؤات في الاصل ..
او انها انباء واخبار ترد علينا دون ان نستشعرها في كثير من الاوقات التي تمر او نمر بها مرور الكرام //////
نحن نعيش لنعرف ونتعلم ونفهم  ونعمل ،، اذا ما نخن سلمنا بالامور التي نحياها لتحيينا ،، الحياة التي ارادها الله لنا ..... سبيلا منهجيا للسير على الصراط المستقيم ....،،،، /////
ان الرسائل كثيرة ومتنوعة ،.. وهي حقيقة ... دلالة واضحة بين طريقي : الخير والشر ......//////
                =====================
//// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\\\
                  =================

[[[[[[[[[[[[[ استمرار الحياة والموت ]]]]]]]]]]]]]]]

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
        ١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١
 بسم الله ★★★ الاله الاحد الاوحد _ المنزه عن الشريك الصاحبة والند والولد                              ١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١
اننا لا ننتبه عادة في احداث ووقائع حياتية تقع بالقرب منا ، فلا ندرك اهميتها الا متى تفطن اليها باحث من الباحثين عن حقيقة من الحقائق . وهي في حقيقتها قريبة جدا منا فلا نابه لها ولا نعيرها اهتماما .////
فالدورة الحياتية لهذا الكون مليئة بالاسرار العلمية منها ما هو غامض ،_/// ومنها ما هو بسيط،،، ومنها  ما هو صعب المنال والحصول ،،،، فهي كثيرة غير ذالك ./////
ان استمرارية الحياة نعيشها جميعا بمجراتها وافلاكها وجميع ما في هذا الكون ... ولكن نخص هنا بما يعيش معنا ونعيش معه على سطح كوكب الارض هذه ،
لا نقول ان الموت يصارع وينازع الحياة ،_ بل ان الموت هو حكم مقدر لكل شيء في جميع العوالم سواء التي نعرفها وعرفناها _، او مما لم نعلم بوجوده فهو في حكم العوالم الغائبة عنا ..////
هذا شيء اخر له مدلولاته ونصوصه مقترنة بعالم من العلوم المحاطة بكشوفات من الحجب ، والاسرار العلمية المندرجة تحت غطاء الكشف البصيري ، اولا .وكذالك للبصر النظري ثانيا ..///
انما نحن هنا نتحدث ، عن الاجزاء الصغيرة، التي تحيط بنا ونحيط بها ،.
//// ان مبعث الحياة تعود الى الله وكذالك حكم الموت مقدر من الله ..//
اذن مصدر مساواة الموت للحياة ... فالموت مخلوق ، وهو حكم نافذ لا محالة ولا شك فيه ولا اعتراض عليه./// فلا يمكن لاية قوة ومهما بلغت من درجات العلم ، منعه ////.
.//// اما الحياة فانها متصلة اتصالا ، لا انفصال عنها اطلاقا عن خالقها فهي منه وبه واليه مردها بكل ما حوته من معاني الحياة الدائمة والباقية سرمدا وأزلا ./
لانه هو : الحي البديع القيوم والقائم والباقي والدائم .///
ولان الله ، كان ولا يزال وسيبقى كما هو ((( حي باق دائم )))
فان الحياة ستكون كذالك منه واليه وبه .///
 ولكن الله ،،، ومع ذالك له القدرة العظمى في استعمال المنع ، فيما يشاء ويريد ..وهذا موضوع اخر ليس هذا مجاله ____
الا ان الحياة هذه _، وان كانت مستمرة كما بينا انفا ،،،، فانها هي الاخرى ،ستؤول الى الزوال ... بحكم الموت المقدر من الله خالقها ومنشؤها ...
وليس معنى هذا ان الامر فني وانتهى الكون وصار الى العدم .///
كلا ان الامر ابعد من ذالك وادق حكمة وعلما وقوة قاهرة ضاربة لا يضاهيها مثيل لها.. حيث من الصعب بل من المحال ان ينازع احد ومهما عظم شأنه وجرمه ... من جميع هذه العوالم والاكوان ،،_ وكل الخلائق والمخلوقات على اختلاف انواعها. واحجامها وما كان لديها من القدرات العظمى ،_ ان تنازع الله فيما حكم عليها بالموت والفناء .////
هذا هو الحكم الذي اراد الله ابرازه وتفعيله في سائر موجوداته . فلا يغتر ايا كان بما وهبه الله من قدرة وقوة قاهرة ،_ تميز بها ،_ او ميزه الله بها عن بعضهم البعص .////
بعد استعراضنا لمثل هذه الاحداث _، المتصلة اصلا بقدرة اللله _ على اماتة الله لسائر عوالمه واكوانه وما عليها وما فيها ،_ وما بين كل ذالك .///
فان لله القدرة على اعادة وارجاع _ ما قد افناه وسلب منه الحياة والوجود .//
وهو هين عليه وايسر واسهل .../ وذالك يعود اليه هو الحي البديع الدائم والباقي ./// فهو اصل الحياة التي لا تموت .// وهو المختص وحده بذالك .///

 ١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١

[[[[[ صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى ،]]]]]]]]]]]

   ١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١

٧٧٧٧٧٧٧٧ خروج الحي من الميت ٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١
بسم الله الخالق الموت للحياة _ الرحمن الرحيم _
                               ٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣٣
الارض وان كانت كتلة واحدة فهي تختلف في انواع اتربتها السطحية ، لونا وقيمة وكذالك وزنا . وانها ايضا لا تتساوى في اندراج عمقها او ارتفاعها او انبساطها ، فلكل طينة والوان وقوة في شيء ما وضعف  . وبكل ذالك تحليلات تختلف من واحد او بين هذه التربة وتلك .
وموضوعنا هو عن موت التراب الارضي واحيائه .
ان دورات الموت والحياة للارض او لترابها السطحي مسالة ، لا تنقطع ابدا فهي متجانسة بالموت والحياة على مدار مدارات الدائرة الفلكية المحيطة بالارض والتي هي اي الكرة الارضية تسبح كبقية الاجرام الفضائية ، او السماوية _ وان الارض وكل من عليها او فيها _ ليعيشون هذه الدورات الحياتية والموتية ، في كل دقائق وثوني هذه الحياة .////
وان الموت لا ينقطع عن ذالك ابدا _، وكذالك الحياة المتجددة ، بين رجات سرحات الحياة وتبعات اهتزازات الموت .///
فالارض يصيبها الموت الدائري ، المتعاقب بينه وبين الحياة ،، وهذا لا يحصل لكل مساحة الارض بالكلية . ولكنه تتداول عليه هذه الوظيفة ، بصفة جزئية .
فاذا اختل عنصر الماء في جهة ما وتواصل ذالك الانحباس ، وبلغ ذروته ، اي فاق او تجاوز الوقت الازم للنزول فان من تاثير ذالك على ذالك الوجه السطحي ،لذالك التراب __ الموت __  المحقق  . ويبقى على تلكم الوضعية ميتا بحسب الفترة الزمنية التي طالته عطشا وريا .///
اذن هناك نشاهد ان النباتات والتي لا تستطيع الصمود لفترة زمنية ،،، قد اصابها القحط فماتت  وتهاوت حياتها الى من التراب ، والى التراب الذي هو بدوره اصبح في عداد الاموات ..///  بل وربما يكون كذالك ولكنه  ، يبدو لي وانه متوف فقط .._
والى حد هناك فان التراب السطحي للارض غدا مييتا . ل يمكن ان تنبت فيه النباتات .///
هذه اية نشاهدها ونعايشها تماما كما لو كان احدنا يمر عليها والكثير منا ، عند هذه المعاينات والمشاهدات يحس ويعبر عن اسفه وعما ألت اليه تلكم الارض .///
اننا الان امام مشهد موت موتة تمويت  الارض ... لقد سلمنا انه لم يعد باستطاعتها العودة للحياة.///
ولكن كم سننبهر بها عندما يغمرها الماء . وما الا لحظات سويعات حتى نراها بدأت تنبعث منها الحياة برونق أخر ./// وما الا اياما قلائل ، حتى انبعث فيها الحياة بنفخات الهواء المحيط على كلى بساط ارجائها واركانها ووجهها .
لقد اصبحت الان حية ،_ فخرج منها احياء اخرون ، بعد ان اصابها الموت ،،، ومن الغريب  ،،، وهكذا هي سلسلة واتصال الحياة بالموت /// ان الذي خرج من الارض حيا ، هو الاخر سيؤول امره الى الموت ////...
         
                    ٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦٦
...... ولنا عودة الى هذا الموضوع ، _ في قادم النشر _ باذن ومشيئة الله

 ٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥٥

////  صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\==\\\\

★★★ يتبع مدارات انتهاء العمر ★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
    =========================
بسم الله العزيز الحكيم == الرحمن الرحيم ===
            ~~~~~~~~~~~~~~~£~£~~£
نعود الى نقاط مدارات انتهاء العمر . حيث نتناول الان الفصل القائم على حقيقة الوفاة . فالوفاة ليست هي الموت او القتل. ولكن مسالة الوفاة غيبة ، او انها شبه ذالك مع بقاء الجسم تسري فيه عوامل سر الحياة دون وعي بذالك _ اي انه ليس بميت ولكنه حي من دون ان تكون له القدرة على النشاط .// وهو عادة ما يكون بمكان واحد او ان ينقل بواسطة .//
هذا هو معنى الوفاة .///
اما الهلاك _ بمعنى الهلكة . فهو شيء اخر يكاد يكون في مرتبة عملية القتل .ولكن هذا الامر عادة ما يكون من الله لقوم او ماشابه ذالك فهي عقوبة من الله في حق كثير ممن استحقوا عملية الهلاك الجماعي .دون ايتيفاء العمر المقدر لكل واحد منهم . ////
ثم انه وفي الختام سيكون كل شيء_ انهلك _ وهذا في تقدير الله عمومي متصل بعملية الفناء بداية ونهاية لهذا الوجود الظاهري وذالك تمهيدا للتغير المشار اليه في الكتاب الذي قدر فيه اعمار الوجود الكوني الظاهري ليحل محله_ العالم الخالدي فلا فناء فيه ولا موت ولا شموس ولا اقمار ولا مجرات ولا شيء مما كانت قوة وجوده مادية سواء بحتة او مركبة او مفردة او مختلطة .//
والهلاك او الهلكة/ عمومية لما سبق من عمليات القتل والموت والفناء ./
./// هذا هو باختصار شديد مفهوم الحكم في اقوال عمليات = القتل والموت والوفاة والهلاك والفناء  .////
والله ./// المستعان وهو القوي المتين ////
★★★ ★★ ★★★ ★★★★★★★★★★★

~~~ صلى عليك الله ////\\\\\ يا علم الهدى ~~~~~~

!!!!!!!////// مدارات انتهاء العمر !!!!!\\\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بسم الله القاضي بحكم الموت نهاية لكل شيء ______
            ____________________________________
١ __ القتل
 ٢.     الموت
 ٣ الوفاة.   
٤.  الهلاك __ او الهلكة _ 
٥     الفناء       
ان هذه المصادر الخمسة هي القاضية على الرحيل عن هذه الحياة الدنيا .وبها انتهاء العمر. فاما الاولى فانها عملية اجرامية تستوجب العقوبة بمثلها في قانون الشرع الاهي .ولا يمكن قتل اي نفس بشرية الا بحقها. والا فانها جريمة قضت على تلك النفس حيث لم تستوف بعد عمرها الطبيعي الذي قدره لها الله . في موكب حياتها الدنيا /. وهناك انواع من القتل كالقتل الخطأ وغير المتعمد/. والقتل للقصاص .والقتل المتعمد والمبيت_ والمرصود له لتنفيذه _ 
مع اتمام تنفيذه ./.
هذه العمليات لكل واحدة منها عقوبتها وقوانين .
ولكن عند الله القتل المتعمد وبخاصة قتل المؤمن فانها من ابشع عمليات الاجرام مما يقتضي الخلود في العذاب المهين . فليس لهذا المجرم من توبة ولا عفو ولا رحمة ، لقوة عملية الاعتداء والظلم في حق حياة النفس البشرية /.
اما الموت الطبيعي فان النفس البشرية استوفت ايامها في الحياة ولم يعد بامكانها البقاء _ وبالتالي وجب الحكم بالخروج والمغادرة . واكثرية الموت انما بسبب من الاسباب التي تهيء عملية المغادرة كالمرض وغيره من تلكم الاسباب والمسببات .
الوفاة ../ . .// والهلاك ../ والفناء /./
سنتعرض اليها عما قريب ان شاء الله .../