!!!!!!!////// مدارات انتهاء العمر !!!!!\\\\\\

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بسم الله القاضي بحكم الموت نهاية لكل شيء ______
            ____________________________________
١ __ القتل
 ٢.     الموت
 ٣ الوفاة.   
٤.  الهلاك __ او الهلكة _ 
٥     الفناء       
ان هذه المصادر الخمسة هي القاضية على الرحيل عن هذه الحياة الدنيا .وبها انتهاء العمر. فاما الاولى فانها عملية اجرامية تستوجب العقوبة بمثلها في قانون الشرع الاهي .ولا يمكن قتل اي نفس بشرية الا بحقها. والا فانها جريمة قضت على تلك النفس حيث لم تستوف بعد عمرها الطبيعي الذي قدره لها الله . في موكب حياتها الدنيا /. وهناك انواع من القتل كالقتل الخطأ وغير المتعمد/. والقتل للقصاص .والقتل المتعمد والمبيت_ والمرصود له لتنفيذه _ 
مع اتمام تنفيذه ./.
هذه العمليات لكل واحدة منها عقوبتها وقوانين .
ولكن عند الله القتل المتعمد وبخاصة قتل المؤمن فانها من ابشع عمليات الاجرام مما يقتضي الخلود في العذاب المهين . فليس لهذا المجرم من توبة ولا عفو ولا رحمة ، لقوة عملية الاعتداء والظلم في حق حياة النفس البشرية /.
اما الموت الطبيعي فان النفس البشرية استوفت ايامها في الحياة ولم يعد بامكانها البقاء _ وبالتالي وجب الحكم بالخروج والمغادرة . واكثرية الموت انما بسبب من الاسباب التي تهيء عملية المغادرة كالمرض وغيره من تلكم الاسباب والمسببات .
الوفاة ../ . .// والهلاك ../ والفناء /./
سنتعرض اليها عما قريب ان شاء الله .../

العودة الى موضوع ★★★ الحياة والموت ★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((https://bardotcom.wordpress.com
          =============================
                     _ بسم الله الباطن الظاهر _
                               =========
كنا نعتقد في اوقات فات عليها الزمان من ان جميع الاشياء الموجودة في هذا العالم الكوني انما هي خلقت من العدم . وان هذه النظرية ليست بصحيحة ، عندما نؤمن ايمانا راسخا وبكل اخلاص وصدق عند التامل والتدبر في ان الحياة بكل حذافيرها وكل عوالمها المختلفة والمتنوعة الظاهرة والباطنة الحسية والمعنوية_، المادية وغيرها انما هي تعود اصلا الى الحي الذي لا يموت ، وهو الله_ الخالق . اذا علمنا ان الله حياته اصلا لكل حياة ، وهي تنفعل لكل مايشاء ويريد فتخرج تلكم الارادة منه الى حيث ارادها وبالصيغة والصفة التي شاءها وارادها.//////
ومع ذالك فله القدرة البالغة_، فنائها وازالتها ،،، عن الوجود الظاهري المادي والباطني معا فتكون كان لم تكن . ثم انه وبالنسبة للحياة البشرية وغيرها لها مفعول اخر .//// في تحديد وجودها في هذا العالم المادي والحياة الميتة .////
وهو الحكم القائم على وجودها الظرفي زمانا ومكانا اذ الموت هو الفاصل بين الكائن الحي وظرفيه : الزماني والمكاني اتصال اولي وانفصال نهائي بين المركبات الطبيعية والجسم المادي الحاوي ،_ او الجامع لتلكم المفردات المركبة فيه ../////// وكما هو معلوم لنا جميعا من العناصر الطبيعية الاربعة وهي التراب والماء والهواء والنار __ او الحرارة __ مبعث الحياة في المكونات الجسمية لكثير من المخلوقات ./////
ان الحياة الحقيقية هي لمن اوجد هذه الحياة ،،،_ فهي منه اصلا وتعود اليه .//
وهو المتصرف فيها بقوة ارادته .يميتها بتقدير منه ويحييها ./// ويغيرها ويفنيها ويزيلها.// ويدمرها.../// وذالك بما شاء اي سواء بواسطة او منه مباشرة .//// انه المالك الحقيقي والاصلي للحياة والموت //// والحكم البات في ذالك فلا احد _،،، ومهما بلغ من درجات العلم ان يدفع عن نفسه اولا الموت .ولا عن غيره .//// ولا عن هذا الكون .////
فالحياة والموت والفناء _ والاعادة والتبديل والتغيير .///كلها بيده هو . وله في ذالك قدرة قاهرة مسيطرة سيطرة كلية ومحيطة ومهيمنة على كل العوالم والاكوان.// وجميع الاشياء التي هي من صنعه وخلقه .////
★★★ ان الله هو الحي الاصلي ،_ وما الحياة هذه التي نحن نحياها الا هبة منه لوقت محدد ولطي وقت معلوم .///
وان الدوام غير قابل للعدم ، او ان العدم غير قابل للعدم ، او ان العدم غير قابل للدوام ★★★
انها الحياة .../// للحي الذي خلق الحياة منه واليه تعود وترجع الامور كلها .////
ونحن في هذه الحياة نشاهد ونعيش هذه الحقائق ولكن اكثريتنا _، لا يبالي بما هو فيه من مثل هذه الحقائق  ./// ظاهرة وباطنة  \\\\
           =====================================
 /// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\\

                ~~~~~~~~~~~~~~~~~~
    

∆∆∆∆∆∆ ★★★ الحياة والموت ★★★∆∆∆∆∆∆∆∆

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
=======================================================
___ بسم الله الحي القيوم ★★★
. حقيقة مواضيع الحياة والموت ، شغل بالي اكثر من غيره من المواضيع اذ ان الحياة هي الاساس في هذا الكون وهذه العوالم الكثيرة والعجيبة.
وقد كتبت عنهما ،اي الحياة والموت في كتابات سابقة. الا انه وكلما ظهرت لي حفيقة او معرفة ، الا وبانت اشياء اخرى تتجاوز تلك المعرفة او ذالك الفهم .
ان حقيقة الحياة ترجع وتعود في الاصل الى موجدها الاصلي وهو الله ، والله سمى نفسه باسم مكون من حرفين وهو الحي بغير اعتبار حرفي الالف والام ،
. فالله هو الحي الاصلي وما هذه الحياة الا وقد نبعت منه هو بالذات . فهي قد لاحت لهذا الوجود الا بقوة قادر على ابرازها وظهورها ووجودها بالكيفية التي اسسها بكل قوانينها الفيزيائية ، مع استبطان علومها الكيميائية. فكل شيء في الحياة له حياة سواء في بداية تكونها ، او تكوينها .
ان الحياة لم تكن بهذا النظام الدقيق والرقيق ، بكل ما هو عليه من باطن هذه الاسرار. او الظاهرية . غاية من الجمال البديع.
وقد اشرنا فيما سبق من انه ليس هناك عدم ، باعتبار وان الله موجود فكل شيء يعود في الاصل اليه هو . ومادام هو القائم ، والباعث والصانع الحكيم. اذ انه هو الاصل لكل ما قد ظهر او غاب عن الوجود .ولكن نريد ان نعرف معرفة جيدة للحياة ، اذ يبدو لي ان الانسان لن يعرف حقيقة الحياة ، الا متى عرف خالقها ومنشؤها .فاذا عرفت ذالك هانت عليك سر معرفة وفهم وعلم الحياة .. وهذا ما سنحاول بحثه في قادم الايام _ باذن الله ومشيئته وقدرته .
                            ==================★★★===========

//  صلى عليك الله =====★★★=======يا علم الهدى \\\\

★★★# الانسان والعلوم الفلكية ومنذ العصور الغابرة_ والى ان يفنى الكون #★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
            ________________________________
بسم الله الخالق العظيم الذي يسبح كل شيء بحمده والائه. وهو العليم الحكيم.
العلوم الفلكية هي في الحقيقة صفحات سماوية من كتاب عظيم قدره الله حكمة منه في صنع بديع خلقه لما شاء واراد. وهذا الكتاب يحتوي بين طيات صفحاته علوم شتى ، ترسل اشاراتها مباشرة الى الوجه الذي يقابلها سواء اكانت تلك كوكبنا الارضي هذا او الى المجرات والافلاك وسائر الكواكب المقابلة لبعضها البعض.
وان التاثير الذي تؤثر به جميع هذه الاجرام السماوية على بعضها البعض عامة ، او على كوكبنا الارضي خاصة انما هي جعلت كذالك. حتى تكون الحياة كما شاء واراد الله لها ذالك .
وان الكون ومهما كان اتساعه وسواء له حدود او انه ليست له حدود تحده فهو متصل ببعضه اتصالا لا يمكن خرقه بشيء ومهما كانت قوة الخرق لذالك.
والانسان ومنذ عصور قديمة قد احب وعشق هذه العلوم والاسرار التي تتضمنها الاجرام السماوية لما راى واحس وشاهد من تاثيراتها الايجابية والسلبية. نفعا وضرا.
لذالك تمكن من تسخير بعض الكواكب بادعية يلتمس منها مساعدتها له في بعض شؤون حياته اليومية.
وفي الحقيقة ليس هذا ما يعنينا ولكننا مجرد اشارة فقط.
فالعوم الفلكية لها بعدا ابعد من ذالك بكثير ، وهي تكاد تكون من العلوم السرية الباطنية. الا انه قد بانت للعموم من ان هذا شيء اخر له اخصائيوه والمولعون به .الا ان هناك من المعرفة التي اصبح الانسان اليوم يدركها ، بحسب قواعد حسابية بين مختلف الكواكب السيارة والمعروفة بالمحموعة الشمسية.
فالعلوم الفلكية ، وفي بداية معرفتها من طرف الانسان قد توغلت كثيرا. الى ما اسموه بالعلوم الروحانية. وهي خدمة او محموعة من الخدمات يقوم الشخص الطالب لهذه العلوم بطقوس اوشبه عبادة تناظرها بالتقريب تسخير ارواح غير مرئية ولكنها حسية داخل باطن عقل الانسان ، وكانه هناك قوى خفية تلتزم بتنفيذ ما يطلب منها من بعض اعمال قد وكلت اليها للقيام بتنفيذها .
وان في هذا الميدان وفي هذا المجال قد برع فيه كثير من الناس .والفوا لذالك الكتب المتنوعة والكثيرة .ثم ان هذا العلم لا يتوقف على اي انسان فهو في متناول الجميع وبدون استثناء .ولكن الاستثناء الوحيد بين كل الجماعات هو تقوى الله. في السر والعلن. والالتزام بحدود مقتضيات الشرع للدين الاسلامي الحنيف.
وهو شرط من شروط المسلم الذي يتعاطى هذه العلوم والاسرار .
اذن توصل الانسان الى بناء قواعد وقوانين وشروط للحصول على اذن خاص من اهله لممارسة هذه المهنة العلمية ، ومن اسرار العلوم والاسرار الفلكية وذالك لجلب الخير ودفع الشر .اعتقادا وايمانا راسخا بان مثل هذه الامور انما تتم باذن الله ، بحسب تلكم القواعد الحسابية ، بطلوع البروج السماوية ودخول الكواكب السيارة فيها وكذالك المنازل القمرية ،_ وما ينتج عن ذالك من تاثيرات حسية ومعنوية ظاهرة وباطنة على سائر البلدان وكذالك على سائر الناس وكل النباتات والحيوانات .
فالعارف منهم او المطلع على الدائرة الفلكية بكل جزئياتها وتفاصيلها من محموع درجاتها فال٣٦٠ درجة الفلكية تتغير دائما بحسب شروق وغروب وحلول الكوكب الذي يسير في تلكم الوضعية المدارية ممن مقابله ولاحقه على مستوى مدار سيره .
فالمتمكن من هؤلاء المطلعين والعارفين بقوى الاعداد الحسابية في الحروف الابجدية ، والتي يعتبرونها بمثابة الاجساد بالنسبة للحروف وكما يعتبرون ان الاعداد بمثابة ارواح. ولهم قواعد في ذالك فان الاجساد لا قوام لها الا بالروح فكان العدد لذالك الحرف هو الروح فاذا دخلت الروح الجسد اصبح حسما حيا ، وبالتالي تصبح المهمة المكلفة في المتناول وتؤدي وظيفتها على اكمل الوجوه.
وحقيقة ان هذه العلوم والاسرار لها صيغ وطرق كثيرة بحسب كل مذهب من مذاهب هؤلاء القوم. شرا كان ام خيرا. وقد انتشر هذا العلم بين مختلف الشعوب والامم. وفي بعضه ما يقرب من اعمال السحر ، والشعوذة والدجل .
ولكنني اردت فقط الاشارة الى هذه الممارسات السيئة.
ان العلوم والاسرار الفلكية هي في حقيقة الامر علوم جليلة ونافعة للانسان ،
عندما يحسن الانسان الظن بربه اولا وبخلقه ثانيا. فهو عامل من عوامل فعل الخير والصلاح والاصلاح والنفع. والانتفاع .حيث انه قد انتفع هو اولا على تلكم الاسرار الظاهرة والباطنة. فاصبح بذالك عالما بخفاياها ، وهو بمثابة طبيب. يحتاجه الناس ليشخص لهم داؤهم .وبذالك يصف لهم او يعطيهم الدواء الفعال. لسحب ذالك المرض.
فهو طبيب روحاني من درجة اولى .
هذا نزر قليل جدا جدا جدا عن هذه العلوم والاسرار الفلكية الروحانية.
وليست عن العلوم والاسرار الفلكية المادية ..
/               ____________________________________          \

//// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\

الحياة. الكونية. الخالده: ~~~~ ★★★ كيف انت. وانت اليوم واقف بين يدي رئيس الم...

الحياة. الكونية. الخالده: ~~~~ ★★★ كيف انت. وانت اليوم واقف بين يدي رئيس الم...: )))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((           ___________________________ ★★★ بسم الله _ لمن الحكم اليوم ؟ ★★★ لله الواحد الق...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

... ليس هناك عبث ، فالحياة انما خلقها الله_ بالحق_////

~~~~ ★★★ كيف انت. وانت اليوم واقف بين يدي رئيس المحكمة ؟! ★★★~~~

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
          ___________________________
★★★ بسم الله _ لمن الحكم اليوم ؟
★★★ لله الواحد القهار ★★★
لقد فني العالم وجميع الاكوان وانتهى عمرها واضحت في اخبار الماضي ، بتعاسته وسعادته. انتهى الكون وانتهى كل شيء.
انها حياة اخرى لكل الذين كانوا مكلفون ، بتادية ما كان لهم فيه من خير لحياتهم الجديدة ،لقد رتب الله شؤون الحياة ،لحياة اخرى هي هذه التي انت واقف بين يديه .تنتظر حسابك والى اين سيؤدي بك.
انه حذرنا من عواقب هذا اليوم ، والذي سيشرف عليه هو بذاته العظيمة ،فردا فردا .وهناك وانت بين يديه فلا وكيل ولا نائب ولا استاذ ولا محام ولا ام ولا اب ولا شيء مما اعتدناه في مسار حياتنا هذه .؛؛؛؛؛؛
كيف انا ،، وانت ونحن جميعا ..... ونحن في قبضة الحساب...
....من هنا تبدا المسيرة العظمى ، اولا سيذكرنا بان الواحد منا_لم يكن شيئا مذكورا ،بمعنى لم يكن موجودا ، فلا وجود ،لك في عالم الحياة. بل انك كنت ، من ضمن عالم غائب لا تعرف عنه ولا عنك اي علم او معرفة ،فهذه من اكبر التحديات لكل الخلق وجميع المخلوقات والكائنات بدون استثناء.! ؟
وفي هذا المشهد والواحد منا بين جلالة فردانيته وعظمته . سنرى حقيقة تكوننا في سائر الكون الطبيعي ،حتى اجتمع فينا التفرق الطبيعي من الماء والتراب والهواء والحرارة المتدافعة في كيان الوجود الحركي ، بقوة الاشارة الخارقة للاجسام. وهي بدتخلها خاصة ، ومن خارجها عامة.
هنا وفي تلكم الساعات ، سنرى ونعي ونفهم ونؤمن ،بجميع الحقائق. والتي أمن بها من امن وصدق جميع الكتب والتي جاءت الانبياء والرسل. وكلهم يدعون الى توحيد الله الواحد الاحد ، والايمان به ربا وخالقا لا يستحق غيره عبادته .وانه هو المنشىء الاصلي لهذه الحياة وهذه العوالم بمن فيها ، او عليها ،او بما بين الواحد منا او منها ، او ما بين بعضهم البعض .///
اذن هناك سوف يعرف ويعلم ويفهم من كان مكذبا لربوبيته والوهيته .
كيف ذالك ؟؟؟
نعم كيف انت واقف ،كنت جاحدا ناكرا له. وكل الدلائل والقرائن والعلوم به تنباك عن اصل خلقتك وخلق السماوات والارضين. وهذه الطبيعة التي تؤمن من انها هي الاصل لنشاة الكون والانسان وكل المخلوقات.
سترى بام عينيك ادعاءاتك الباطلة.
عندما تغيب عن وحودك من امامه في ثوان لحظات. ثم يبدا شريط الحقيقة ، يستعرض مراحل تكونك من الشتات الى الاجتماع بك. في محل التزاوج الذي سنه الخالق العظيم في كيان وجودك الغيبي الحاضري .
../........./ كيف انت كنت وكيف اصبحت. ،؟
لقد اجتمع فيك الغذاء بين الذكر والانثى/ وهنا ستشاهد مرحلة تكوينك ، من تلكم النطفة المقذوفة في اعداد حاوية لها لدى الانثى.
مراحل تكونك من حالة الى اخرى.! حتى خرجت خلقا اخر. لا تحمل في نفسك حولا ولا قوة . ؟!
ستشاهد نفسك بكل مراحل نموك وقوة ضعفك ،_ الى قوة اشتداد بنيتك. ومن هنا سترى بام عينيك جميع افعالك واقوالك واعمالك كثيرها وقليلها ، صغيرها وكبيرها. حقيرها وجليلها .بل الاكثر من ذالك ما كانت توسوس به نفسك. !؟!؟!
بل انك ستكون حاضرا بكل ما كنت عليه ، سرا ام علنا ظاهرا ام باطنا .
ستكون كل ماعشته في هذه الحياة متجسدا فيك._!؟
.... يا اخي ، وهنا سيضع الله الميزان القسط لهذا اليوم ، والذي لا ريب فيه .
فمن خلال تجسد اعمالك فيك وبواسطة هذا الميزان القسط ، سيكون الامتحان العسير او اليسير وسترى كتابك الذي كتبته بكل اعمالك وافعالك واقوالك. ظاهرها وباطنها تتطاير وبسرعة البرق الى كفتها الموضوعة لها. ؛؛؛
فان كانت خيرا ،حطت في كفة الخير وان كانت شرا كذالك حطت في كفة الخير.
وايهما غلب فذالك هو حسابك. فان غلب الخير الشر نجا وفاز. وان غلب الشر الخير هلك وخسر .
وفي هذا اليوم لا ينفع مال ولا بنون ، الا من اتى الله بقلب سليم .
..فالحياة الدائمة والخالدة هي بعد هذا اليوم المشهود. وفيه ما فيه .
ولكن الله ليس بضلام للعبيد ...
_________________________،،،_،،،__________________
صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى
        _____________________

★★★ الانسان والكون الاعظم ★★★

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
__________________________________________
بسم الله ★ الذي خلق الانسان وعلمه ما لم يكن يعلم ★
~~~~~~ هذا الانسان والذي ميزه الله عن سائر الكائنات والمخلوقات ،انما هو امتداد لعلوم باطنة متنوعة وكثيرة. ونقصد بها العلوم المادية ، غير العلوم اللدنية الالاهية الربانية .
هذا الانسان اولا وقبل كل شيء_ هو الشر بعينه ، وهو الخير المحض _ ان سلم من نوازع قوى الشر وطغيانه ...
هذا هوالسلاح النووي والذري. هذا الانسان هو الصواريخ العابرة بابعادها الثلاث .هذا الانسان هو المتفجرات والقنابل والمدافع. هو الاقمار الصناعية هوالمحطات الفضائية والبحرية والبرية.
هذا الانسان هو المجرم السفاك القاتل ،
هو ذاك كل اسلحة الدمار الشامل للخراب.
هذا الانسان هو ذاك المصنع ، هو ذاك جميع الصناعات المصنعة في كل انحاء العالم.
هذا الانسان هو منبع الفساد والشر والهلاك والخطر .
هذا الانسان هو الشر الكامن في فكره وطبيعته وذهنه .///
وان تعد شر الانسان فهو كثير ومتنوع .
ولكن اين هو الانسان الصالح من الانسان الطالح ؟؟؟
او بالاحرى الانسان الطيب من الانسان الخبيث !؟
نعم الكل نعيش على ارض واحدة وكلنا من بني ادم ، وحقوق انسانيتنا متساوية ، فليس هناك فرق بين بعضنا البعض الا بتقوى الايمان.
والايمان بالله يلزمنا اتقاء الشر واتباع طريق الخير اي طريق الصلاح.
وطريق الصلاح يسير ، ولكنه صعب امام قوى الشر ،فالنفس هي التي تكون في مقدمة جميع جيوش قوى الشر. وهذا امر من السهل تفاديه ومن الصعب تجاوزه عند الكثير او البعض منا .
فالانسان الذي سلك ونهج منهج الحق وتدربت نفسه على درب طريق الخير وعرف الشر ونوازعه ، معرفة وفهما وعلما به لم يعد ليركن الى طريق المهالك_ بل انه عرف حقيقة الخير في انسانيته الادمية والبشرية.وكذالك عرف سبل طريق الشر وكوارثه ، وبذا ابتعد عنه لما شاهده ولمسه من اثاره وتوابعه المدمرة في حق انسانية وادمية وبشرية غيره .فالشر على بل وبابعاده الثلاث. وان كان يحمل بين طياته نوعا من الاجابيات فهو من السلبيات المحضة.
المدمرة والمخربة للحياة الطبيعية .
ولنتامل جيدا الصورة الحقيقية للانسان ، انه لشيء عظيم في هذا الجرم الصغير !!!!؟؟؟؟؟
_              _____________________________

 //// صلى عليك الله ★★★ يا علم الهدى \\\\\
                  _____________________