الخميس، 26 أكتوبر 2017

πππππππππ. خاطرة عابرة ππππππππππππππ

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
       ====≠=================
=== بسم الله عليم خطرات الانفس ====  الرحمن الرحيم \\\\\\
؛؛؛؛؛ تتحدث اليك نفسك ،،،،، وانت تنظر الى السماء ،،،؟؟  شتاء ،،، مغيمة ،،، ملبدة ، بالسحب ... معوصفة ،،، بالرياح ،، تارة ،، وتارة !؛؛؛ يهطل المطر ... كماء الصنابير !؟!؟!؟
..... وتتحدث اليك ،،، اليك الروح ،،، وانت بين زروع الحقول ؛؛؛؛ وجنان البساتين ،،،  وهضاب الربى ،،، تعانق  ** عطر النسمات ،، المتماوجة ،،،في بحار الفضاء .... وانت تمشي ،،، في غابات الجبال ؛؛؛؛  وشموخ نبات اشجارها ،،، ........ وانت تمشي. ،،، تمشي،،، امواج ،،، تلال ،، الصحاري ،،، وبواسق ،، انهار ،، نخيلها .....؟؟!!
..... والدروب ،،،  في السماء ،، بصفاء  اركان ،،، عروشها .....  في ايام ،،، وليالي ،،،؛؛؛ شروق. ضيائها ..،،؛؛؛ ///  ربيعا \\\ ،،، كان ؛؛؛؛ حلم ،، حياتها ....
،،،؛؛؛ ..... وتتحدث ،، اليك ،، الاكوان ،، كلها ...!!؟ . كما بالنهار ،،، كانت لياليها .... زاهية ،،،،،، كالهجيرة ،،، عند ارتفاع ،،، شروق ؛؛؛؛ شمسها ...
،،،؛؛؛ وكالحياة ،، الدائمة ،،، بعد غروبها .....ا ؛؛؛؟
...؛؛؛؛!؟ ويبزغ ،،، النور ؛؛ من قمر،،، بدر  ،،،،، انوراها .،،، مع ،، كل النحوم ،،، متحدا ،،،؛؛؛؟!
؛؛؛؛.... فقد ،،سرى ،، النور ؛؛؛ مجدا ؛؛؛؛  للدنيا. باسرها ،،؟!
==== ويخاطبك ،، الغيب ؛؛ من باطن :::: ومن داخل :::: غيبك ،، سرا ؛؛؛--- ان ، وعيته ،،، فقد ، فهمته ،،، سررت ؛؛؛ به ،،،، !!!! خريفا === تقرأه ،،، من غير كتاب ؛؛؛؛ قد كنت ،،، كتبته ؛؛؛؛؛؛؛!؟
..... واشرقت ،، الانوار ،،، من ،،ظلمات ؛؛؛ كانت ،، من سحب ،، نفسك .مظلمة ؛؛؛؛ ........ . وتحيط بك العوالم ،، كلها ،،، لترديك ،، في متاهات ،، الدجى ؛؛؛؛؛؛؛؛..... ولكن ،، النور تغمرك ،،، به بشائره ...،،،،،،
...... ان كنت ،، كنت مخلصا،،، صادق ، الوعد ،، به ،، له ،،،..؛؛؛
 .... فتتحدث اليك ،، نفسك مطمئنة ،،،،، راضية ،،،،،، مرضية ،،،،،،،
لدى ،، العودة ،،، وعند الرجوع ؛؛؛ ؟!  للقاء ،، الحبيب ؛؛؛؛؛ المحب === الاحب ==== القريب ،،،،، الاقرب ،،،،،، منا ؛؛؛؛؛ والينا ،، جميعا ....
.=== ليكون هناك الحديث ،،، معه === انسا === وبهاء === وبهجة ==
.............  وسرورا ،،،،،،،،
               ------------------------------------------------
----- صلى عليك الله ---------------------  يا علم الهدى -----------
      ★★★★★★★.       ★★★★★★★
            πππππππππππππππππππππ 

الأحد، 22 أكتوبر 2017

٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧. البعد. المبتعد. ٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                ٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨
بسم الله القريب //// الرحمن الرحيم \\\\
... انه ليس هناك فاصل يقصلنا عن وجود وتواجد الواحد منا عن الاخر ،،، او عن عالمنا هذا . وحتى يتسنى لنا فهم مثل هذه الحقائق ... وبانتشار وسائل الاعلام الفردية ،،، والتي اصبحت اليوم ،، منتشرة في كافة انحاء العالم ....
...،.. وبهذه الوسائل ،،، وبغيرها من الوسائل الاخرى والتي كانت حكرا على مؤسسات الدولة الحاكمة في كل شعب ... فاننا نكتشف // ونحن غير عابئين ، بمثل هذه الحقائق الخفية ، وهي في عالمنا هذا المشهود ...،،،  الا اننا لا يمكننا الوصول او السفر  الى بعضنا البعض الا وبواسطة حمالات تحملنا ،،،، وقديما كانت ،،، وبواسطة الحيوانات ، برا ،،، ومركبات وزوارق صغيرة بحرا ....
.... ويظل عندنا الفاصل الزمني والبعد المسافي  يحير عقولنا ، ونحن نعيش في حياة قد لفها البعد المبتعد ... في ظل وقت قريب مقترب .... بل ان الله هو الاقرب الينا من كل الاشياء البعيدة والمبتعدة عنا .
فكيف يكون ذالك ؟؟؟؟ !!!!!
انه ليس ثمة شيء بعيد عنا ... بل نحن البعيدون عن كل ما هو بعيد مبتعد عنا .
...،،،، او اننا نرى ذالك كما هو الحال ...  ولكن الحقيقة مغايرة تماما لما كان سائدا في اذهاننا عن البعد المكاني .،،، وعن الفاصل او الظرف الزماني ...
ان المتمعن والمتفكر  ،،، في قوة الحقيقة الباطنية او القوة الخفية بمعنى اوضح ،،، ليدرك ،، ويفهم ويستوعب مدى عظمة ونفاذ هذه القوة العاملة ،،، في كلا الظرفين /// الزماني والمكاني \\\  فالاولى قوة مادية ثقيلة . وهي قوة ظاهرية ،،،
... والقوة الثانية ، هي قوة  خفية ،،،  غير مادية في حقيقتها . وهي قوة ( خفيفة وسريعة جدا )
وهذا ما توصل اليه العلم الحديث ._ وبطبيعة الحال ، وذالك بواسطة العلماء ..
وحيث وبواسطة الالات المادية استطاع الانسان ان يتغلب على بعض الصعاب التي واجهته في بداية الامر ،والقبض على بعض الاسرار الخفية في هذا الكون ،المليء بخفايا الاسرار العلمية ، وتحويل البعض من تلكم القوى الخفية الخفيفة ،،، لصالحنا ولفائدتنا ..، وكما شان العلوم النافعة ... فانه ايضا حصل ومن هذه القوى الخفية والخفيفة على العلوم الضارة والمضرة بحياة الناس ، والبيئة والمجتمع ...
... فان تاملنا جيدا ،،، في مثل هاته القوى الظاهرية والباطنية .. فاننا نلمس او نحس بها على الاقل داخل افكارنا واحاسيسنا ومشاعرنا ،،، ولكننا ،،، يصعب علبنا تفسيرها او حتى فهمها في كثير من اوقات حياتنا ،.... وذالك راجع او يرجع بالاساس ،،، الى عدم اهتماماتنا الى البحث والتعلم ،،، والى مقاصد حقيقة وجودنا داخل هذا العالم العجيب ،، والغريب ...،
... ان الانسان ،، وفي بداية حياته ، قد استطاع او وصل الى ترويض البعض من القوى الخفية الباطنية الخفيفة ، الى تسخيرها لخدمته ، نعم فقد نجح في ذالك . ولكن الفائدة ليست عامة ، بخلاف اليوم ....  فالقوة المادية الظاهرية الثقيلة . طوعت القوة الخفية الباطنية الخفيفة ،، للصالح العام تقريبا ..، حيث امكن تقريب البعيد ، وتسهيل الانتقال والتنقل....
.... اننا اذا علمنا من ان  الله الكريم ، هو اقرب شيء منا ، فقد هان علينا كل شيء وملكنا زمام كل شيء . وهذا في مجمله لذوي البصائر التي تبصر وتسمع بالله ، وبصفة مباشرة . فكانت كما شاءت وارادت بمشيئة وارادة الله .
اما الفئة الاخرى وهي لا تقل اهمية فناخت  باحمالها الى البحث والتنقيب للعلوم الكونية والطبيعية ، فحققت اشواطا كبيرة لفائدة البشر عامة وخاصة . وهذا كله يعود ويرجع الى فضل الله .
...،،،، فالبعد المبتعد عنا  ،. ليس الا مفهوما خاطئا ،... لقصر نظرنا وفهمنا للحقائق الغريبة المغيبة عنا . وان كان الامر هو صحيح نظريا من حميع الابعاد ... ازمنة. وامكنة ...
فهي في حياتنا هي كذالك حقيقة ،،، يسودها الغموض الغيبي ...
                         ٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧٧
٧٧٧٧٧ صلى عليك الله ٧٧٧٧٧  يا. علم الهدى ٧٧٧٧٧٧٧٧
          ٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨٨

الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

===÷÷÷÷×××× هذا. الكون ×××÷÷÷÷===

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
=================================================
   بسم الله مكون الاكوان العالم الخبير \\\ الرحمن الرحيم. \\\////
                           ===================
انما نحن في هذا الكون العظيم ، انما نحن في عالم مبني اساسا على العلم ، اي كله علم . فلا شيء فيه يستند الى الباطل او الجهل به ، او انه جاء عبثا او اعتباطيا . فلو تامل الانسان في شؤون حياته  وذاته ، حركاته وسكناته ، وقوة ادراكاته المعرفية بالشياء القريبة منه او البعيدة ، لانذهل بما لم يدركه معرفة من قبل ،.
اننا نجد في انفسنا تيارات من الفكر ، العابرة والمدهشة تارة ، وتارة  نجد ما يلمح لنا بوجودنا المحدث ، ولكنه يحملنا الى الوراء  بعالم بعيد جدا وكاننا نعيشه ، في وقته الذي مر وفات عليه عهود  بعيدة جدا من الزمان الفائت ، ثم واننا بذالك الفكر الذي يكاد يلازمنا في سائر اوقاتنا ، نؤمن باننا ماضون الى رحلة اخرى ، هي في انتظارنا . ونحن  واصلون اليها ، لا محالة في ذالك ،. اننا نعبر في زمان ندرك حقيقته ، وقد طواها الزمن في ماضي الاوقات  ، وهي كذالك هي سائرة وماضية .
... نحن ندرك باحاسيسنا ومشاعرنا ، ونؤمن بان توجيدنا في هذا الكون ، انما هو في حقيقة حقيقته ، هو وجود علم . نعم هو العلم بالاساس الاول . فانا وانت ، وكل واحد منا هو عالم  ، داخل منظومة ، بل منظومات متعددة من العوالم ، المختلفة والمتنوعة ، ولكنها منسجمة ومتصلة ببعضها ، بصفة دقيقة . هذا  وان كنا نراها ونبصر مدى تباعدها وابتعادها ، وبعدها عن بعضها .
فالمتامل في هذا العالم الكوني ،  يجد في نفسه ارهاصات ، لا يجد لها تفسيرا ، او محاولة لفهم ما يريد معرفته وفهمه ، حتى اذا ما وصل الى تامل ذاته ، دقت مفاهيمه عن الوصول الى حقيقة معرفته لنفسه . فالمواد التي نشا منها هذا الكون ، وكذالك خلقت منها جميع المخلوقات الارضية ، على حد سواء البشر ، او غيره من المخلوقات .،،
ولكننا اذا ما اردنا ان نتوسع في فهمنا ومعرفتنا ، الى تكون وتكوين نشاة المواد هذه . عدنا الى ادراجنا . بفكرنا وعلمنا ومعرفتنا وفهمنا الى حيز  من الضيق الفكري او التسليم بعدم قدرتنا على الوصول الى معرفة هذه الحقائق المذهلة .
... واننا وقد عرفنا من قبل ان الكون في اصله كان رتقا ، ففتقه الله العظيم  وصيره الى مانحن عليه من هذه  الارض وهذه السماوات وكل ما في هذا الكون ، الا اننا نعود ونرجع لمعرفة اصل الكتلة العظيمة التي خلق الله منها ، ما ذكرناه انفا .
فنحن حينما نتامل ذواتنا ، ونقر مستسلمين لنهاية مصيرنا ، في حياتنا هذه ، ندرك حقيقة لا مفر لنا منها ، وهي العودة  من حيث جئنا ، تاركين او مفارقين لاجسامنا هذه  لا نملك حولا ولا قوة للبقاء فيها ، ولا للبقاء في هذه الحياة .،
. اننا ولا احد يستطيع ان يدفع عنه خروج نفسه ، او روحه عن جسده هذا . وهذه بحد ذاتها قوة عظمى قاهرة لكل القوى المخالفة لها ، فالبقاء لا يعني الخلود او المكوث من غير موجب  لما لا يمكنه ان يتاصل او ان يرفع عنه ما غيب عنه بفعل القوة الازمة القدرة على كل ما هو مخلوق ، او محدث التكوين والخلق . . فالرجوع الى الاصل ، كان لا بد ان يكون كذالك . فهذا الكون او هذا العالم انما هو في الاصل . كان هباء . وبعد هذه الموجات الربانية التي كان من اليسير على الله ان اوجدها بفعل القدرة القاهرة لما  كان هو  ممتنع ، عندنا او في نظرنا ، ولكنه عند الله ، فليس كذالك الامر .((( انما امره في حرفين فقط )))
 ★★★ كن. ★★★
فكلنا وبجميع هذه العوالم والاكوان . ستعود الى عالم الهباء  . وهذا العالم ايضا ، من المحتمل او الممكن الى ان يصير في عالم الهباء المنثور ...
... فالهباء هو عالم يختلف عن الهباء المنثور  ...
... اننا في حياتنا هذه ، نعيش في كون يشتمل ويرتكز  على اسس علمية في منتهى الدقة ، بدء بالذرة والتي هي اصغر  شيء في هذا الكون ، او في هذا العالم . فنحن لا نستطيع ان نرى الذرة ، بام اعيننا .
فهذا المثال الصغير . انما هو امتداد لمعرفة  نهاية المادة الذي خلق الله منها  هذه الاكوان والعوالم ، وكذالك خلقنا منها نحن  ، وكل من على او بين  ، او فيها . اي في هذه الحياة ...
فستصير  هذه المواد الى عالمها الغيبي . لتترك مكانها لعوالم واكوان اخرى ومواد اخرى غير التي كانت في حياتنا هذه . وكذالك الشان بالنسبة لنا .
.... ان كل شيء في عالمنا هذا ، هو بحد ذاته علم يحتوي على اسرار بسر تداخله وارتباطه ، بشان الحياة فكانه متمم لما قد غاب عنه من وجود غيره به
فالصلة بيننا وبين جميع العوالم الغائبة عنا هي دائما في تواصل معنا . ولكننا نحن المنقطعون عن تلكم الاتصالات والارسالات ، حتى نستطيع استقبالها ، فنتواصل معها ، من غير انقطاع ..
اننا نوجد في عالم علمي بحق ،... كل شيء فيه بميزان . وبمقدار . كل شيء فيه . عامل ، ومعمول به ، ومعمول فيه  ، بحكمة وبقوانين الاهية ، جعلها فيها مركبة لتادية دورها  ، منفعلة للشيء المراد ، خروجها وظهورها به ، على الكيفية التي ارادها الله ، وكما شاء كانت ،وظهرت ، وكما شاء واراد افلت  وغابت ..
 ؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فلله در العلماء ، الذين اثنى عليهم الله ★★★ سبحانه وتعالى  الله ،. فتبارك الذي بيد الملك والملكوت. ★★★
  =======================================
           =====  صلى عليك الله =====  يا علم الهدى ==========

الاثنين، 9 أكتوبر 2017

=========== كان. حلما !!؟======

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                  ___________________
بسم الله العالم العليم ____ الرحمن. الرحيم ___
  ... لقد كان حلما،،، بعيد المنال؛؛؛ . بل كان في الخيال الشاسع ،،، في فكر ، زمرة قليلة،،، قليلة جدا .،،___ تاهت عقولهم في البعيد ،،،، والبعيد ؛؛؛؛  حتى صار اليوم ،،،.... العالم البعيد. ،،، القريب .
يطوف ،، الانساناليوم ،،، بلدان العالم،،، وفي كل ارجائه ..، من شرقه الى غربه  ،،
وفي سويعات قلائل .....
...،،،، مركبات ،، والات عجيبة ،،، تطوي. الفضاء ، والارض ، والبحار ، والمحيطات طيا ،،، طيا. عجيبا ..، طيا سريعا ،،، سريعا ،،،،؛؛؛ !!!؟؟؟
... لقد كان حلما بالمس ،،، لقد كان خيالا ،، شاسعا ... كان فكرا ، يخامر عقولا ،،، ما استراحت،، الا وقد صار ، كما تصاورته ، صوره في فكرهم..،،، فصار اليوم. حقيقة . غريبة الصنع ،،، ؛؛؛؛  . وباحجامها الصغيرة ، والكبيرة !!!؟ فالفناها ،،،  حتى لم يعد ،،، ما بالغريب ... غريبة او غريبا عنا !!!...،،،
،،،... يالها ،، وياله ، من روائع ،،، خيال. الانسان ...، الذكي ،، النجيب ....
... هذه الاقمار ،،، المصنعة  بيد فكر الانسان ،،،الذكي ،، تجوب. الفضاء ليلا ،،، نهارا ،،،  ترصد ،،!!؟ وتمدنا بشتى الاخبار ... الفلكية،،، الفضائية  ،،، والارضية ،،،
... هذه. الاقمار ،،، العابرة ، ترقب الارض ... وكانها تراقب. منزلا ،،، واحدا ...،!؟؟
...،،،، تمدنا ،،، باخبار السحب والرياح ، والامطار .،،،،
...،،، تمدنا باخبار الكواكب والنجوم ،،،، ترصد  سيرها  في مداراتها،،، وفي افلاكها ... وتنبؤنا ،، عن خسوف ، وكسوف ،، القمر ، والشمس ،،، بالثانية ، والدقيقة ، والساعة ، واليوم ، والشهر ، والسنة ،،... جزئيا ،كان ام ، كليا .
 وفي اي نقطة من انحاء الارض .. ومن قبل كان ،، ضربا. من الوهم ، من ان نعرف ،، حقائق علمية بارعة ،، مثل ما نحن عليه اليوم ،،،!!!؟؟؟
... هذه الارض ، اصبحت ، قرية صغيرة ، بل  ((( دوار. ))) به ديا تعد على الاصابع ...
.... وهذا البعد ،،، والتباعد الجغرافي ... بين البلدان والاوطان ،،، والشعوب
 وهذا البعد البعيد ،،، الفضائي ...اضحى ،، اليوم ،،... بل لم يعد ،، في. طيه اليوم
، سوى ، ثوان ،!؟ ودقائق ، !؟ ولحظات ،!؟ .... سويعات !!؟؟؟
... صرنا اليوم نرى بعضنا البعض ،،،،.. !؟ ونحن البعيدون ، عن بعضنا  البعض ،،،
.. نتخاطب ، نتراسل ، وان كان احدنا ، من على ،،، كوكب ( زحل ) ،،،... او كان ابعد ، من ذالك ، او اقرب ،،، حتى وان كان في = قعر البحار ، او المحيطات ،
 ... ونحمله ، في جيبنا ،،، ترن نغمته ، فنخرجه ،، وعلى زر صغير طدا ،،، نضغط عليه ،،، ينفتح الخط ، ومباشرة ، تتهاتف مع مخاطبك ،،، وانت قد تكون ، في غابة ، او وادي ،،، او في سيارتك ،،،...، او في اي مكان ، كنت تتواجد فيه ...،،،
... وكما اصبح بامكاننا ،، ان نتخاطب ونشاهد ، بعضنا البعض،،، ... ///
.. /// بالامس القريب ... وبالامس البعيد \\\  أمم ، واجيال ، وشعوب ، وقبائل ،...
لم يعيشوا ،،،، ولم يعرفوا ، معرفة ... كما نحن اليوم ،،، وكما هو الحال ،،، ليوم ، غد !!!!؟؟؟؟
،،،، كان حلما ، وخيالا ، شاسعا ... في اذهان وعقول ،، زمرة ، من الاذكياء ، النجباء ...،ما استراحوا ،، وهنأ لهم بال ،،،...  حتى حولوا المعادن ، الى ،،، تربة ،،،
لزراعة ، صناعة العلوم ،، والتقنيات .... من وسائل ،، الالات ،،، لتوظيف الخدمات ،،،؟؟؟!!!
خدمات وبانواع شتى ،،!!!؟؟ ،،... لفائدة بحث ،،،، وحياة ،،،، الانسان....
...... فكان النفع ،،،، والضر. ،،، يتعالجان .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!.....،،،،،،،،،،،،،
... بحثوا ،،، ... درسوا ...،،، نقبوا ...،،، فاستخرجوا ، كنوز الفكر ... من كنوز باطن. الارض .،،، .... وجو ،،، فضاء ،،، السماء ....؟؟؟!!!
/// .. فالف الف تحية والف الف شكر . لمعلم الانسان ((((( الله ))))) . ربنا القائل لنا
|||| اقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الانسان من علق ، . اقرأ وربك الاكرم ، الذي علم بالقلم ، علم الانسان ما لم يعلم  ||||

     //// صلى عليك الله. \\\\   يا علم. الهدى \\\\\
  

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪: )))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( ��������������������������������������������������   .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎇🎇🎇🎇🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎇🎇🎇🎆🎆🎆🎉
  .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة الموت الجديدة. ،،،،؛؛؛؛//////
... السحب الدكناء ،،، عند المساء ؛؛؛  وهطول المطر ،،، بعد وميض ... البرق. المتتالي ،،،، وصوت الرعود ؛؛؛؛ وهبوب الرياح ،،،،  المتوامجة،،،  المتعاركة ،،،
على ،، وجه الارض ،،،،؛؛؛ ميدانها  ..،،،؛؛؛ !؟
.... ثم نام ،،، هوجاؤها ،،، وكانه ،،، الانتظار ،،، للموقف الرهيب ،،؟!
.،.،  فكادت ،،، تنحبس الانفاس ،، ؛؛؛ وبدأ هطول المطر ..،،،،،الغزير ،،...
....... وساد السكون ،،،، بعد العبور ،،،،،
 ،،،، ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ بعد العبور ....، لجلب الطعام ،،،.. !؟ وجريان مياه ،،، الاودية ... وغزارة طوفان ،،، امواج الانهار ،،،،!!!؟ .. ونبع العيون. ،،، ماء زلالا ،،،؛؛
...،،،  وعذب مياه ،،، السواقي ؛؛؛؛؛ ،،، للحن. الخلود :::::؛؛؛؛!!!؟؟؟
  ،.،،،.؛!؛!؟ ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ لجلب الطعام ،،،، وماء. ؛؛؛ الشراب ،،،!!؟
...، لاهل الكهوف .، ؟؟؟!!!
                  ...،،،،،، وسكان الديار ،،...؟؟!!!
.......،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  ولمدائن. ،.،.، بوادي العطاشى !؟
.....،،،،،،،،  ولبادية. البشر. ...،،،؛؛؛ ؟؟؟؟!!!!!

الاثنين، 2 أكتوبر 2017

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا. الموت. !!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
بسم الله المميت المحيي ~~~ الرحمن الرحيم  ~~~
            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سؤال طالما لازمني  وهو يجول بخاطري .
لماذا الموت ؟؟؟
رجوت الله ان يسعفني بالاجابة الدقيقة ★
وكم كنت اود ان اعرف الحقيقة ، كما كنت اود ان لا اعرف الحقيقة . ولكن الله من علي بفهم نبذة يسيرة عما يجول بخاطري ،
حينها ادركت ان الله قد بت في امر  خلق هذا الكون بحكم لا معقب له ، بزواله وفنائه ، بمن فيه ومن عليه ،
فاذا ما كان الامر في هذا  الشان  قد تقرر  بفنائه وموته ، قصد تغييره وتبديله ، لحياة اخرى ، باقية دائمة خالدة لا تنتهي ابدا .
  فكيف يمكن البقاء لمن خلقوا منها ؟؟؟
هذا لا يصح ، ولا يمكن .  فهو من الممكن الممتنع ، بقاؤه بزواله ،. اي لا بد من الرجوع والعودة الى الاصل الذي نشأ عنه ومنه . لان الحكم المقدر بسابق العلم
قبل البناء ، كان قد علم ان الاشياء التي اظهرها للوجود لا يمكن بقاؤها من غير اعادة فنائها الى عالمها الاول ، وهو الاشيء .
فالتغيير والتبديل يقتضي العودة الى الفناء ، من اجل البقاء . وهي مراحل حقيقة تدق عن فهمها وافهامها العقول الفطنة والذكية .!؟
. وفي الحقيقة ليس ثمة  الا الله . فاذا ما كان الله هو الحق والحقيقة لسر الوجود  والموجودات كلها .  فاننا نعبر عن الاشيء بعدم ظهوره  وليس بعدمه ، وهذه قضية اخرى ليس هذا اوانها .او مجالها .
... انما. موضوعنا نلخصه في جملة واحدة ، وهي ان هذا الكون قد سبقنا به الله في خلقه وتكوينه ، ومنه خلقنا الله . وله عمر مثلنا تماما ، في مقدار بقائه ، فاذا بلغ حده المحدد له في هذا الوجود وقعت عليه الواقعة ودنت ساعة موتته وزواله ، انفعل لمقتضيات محريات الامور المقدرة وصار الى زوال ،
فكيف بنا نحن اذن البقاء والاعمار قصيرة  مقارنة الى عمر الكون ؟؟؟
فالكون اذن  والذي نحن منه خلقنا ، قد سبقنا هو وجودا ، وسيكون هو اخرا .
اي اخر من يزال موتا وفناء ، استعدادا لحياة اخرى غير التي كنا قد عشناها بجميع اطوارها ومراحلها وتداولاتها . فهذا الكون هو الاخر سيصير الى تقدير الله الذي قدره له خلودا وبقاء . بلا فناء ولا زوال . بل ونخن جميعا مصيرنا من بعد الفناء ، الى الديمومة الباقية الخالدة ...

،،،، هذا هو اذن الجواب  عن سؤال :  لماذا الموت  ؟؟؟؟؟
..... وقد يكون هناك اكثر من هذا  الى معرفة نحن عطاشى الى حقيقة معرفتها ،...                      ~~~~~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                  ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                                                               ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
///~~~~  صلى عليك الله  ~~~~~~~  يا. علم. الهدى. ~~~~~~~~\\\\\\\

¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...