الثلاثاء، 10 أكتوبر 2017

===÷÷÷÷×××× هذا. الكون ×××÷÷÷÷===

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
=================================================
   بسم الله مكون الاكوان العالم الخبير \\\ الرحمن الرحيم. \\\////
                           ===================
انما نحن في هذا الكون العظيم ، انما نحن في عالم مبني اساسا على العلم ، اي كله علم . فلا شيء فيه يستند الى الباطل او الجهل به ، او انه جاء عبثا او اعتباطيا . فلو تامل الانسان في شؤون حياته  وذاته ، حركاته وسكناته ، وقوة ادراكاته المعرفية بالشياء القريبة منه او البعيدة ، لانذهل بما لم يدركه معرفة من قبل ،.
اننا نجد في انفسنا تيارات من الفكر ، العابرة والمدهشة تارة ، وتارة  نجد ما يلمح لنا بوجودنا المحدث ، ولكنه يحملنا الى الوراء  بعالم بعيد جدا وكاننا نعيشه ، في وقته الذي مر وفات عليه عهود  بعيدة جدا من الزمان الفائت ، ثم واننا بذالك الفكر الذي يكاد يلازمنا في سائر اوقاتنا ، نؤمن باننا ماضون الى رحلة اخرى ، هي في انتظارنا . ونحن  واصلون اليها ، لا محالة في ذالك ،. اننا نعبر في زمان ندرك حقيقته ، وقد طواها الزمن في ماضي الاوقات  ، وهي كذالك هي سائرة وماضية .
... نحن ندرك باحاسيسنا ومشاعرنا ، ونؤمن بان توجيدنا في هذا الكون ، انما هو في حقيقة حقيقته ، هو وجود علم . نعم هو العلم بالاساس الاول . فانا وانت ، وكل واحد منا هو عالم  ، داخل منظومة ، بل منظومات متعددة من العوالم ، المختلفة والمتنوعة ، ولكنها منسجمة ومتصلة ببعضها ، بصفة دقيقة . هذا  وان كنا نراها ونبصر مدى تباعدها وابتعادها ، وبعدها عن بعضها .
فالمتامل في هذا العالم الكوني ،  يجد في نفسه ارهاصات ، لا يجد لها تفسيرا ، او محاولة لفهم ما يريد معرفته وفهمه ، حتى اذا ما وصل الى تامل ذاته ، دقت مفاهيمه عن الوصول الى حقيقة معرفته لنفسه . فالمواد التي نشا منها هذا الكون ، وكذالك خلقت منها جميع المخلوقات الارضية ، على حد سواء البشر ، او غيره من المخلوقات .،،
ولكننا اذا ما اردنا ان نتوسع في فهمنا ومعرفتنا ، الى تكون وتكوين نشاة المواد هذه . عدنا الى ادراجنا . بفكرنا وعلمنا ومعرفتنا وفهمنا الى حيز  من الضيق الفكري او التسليم بعدم قدرتنا على الوصول الى معرفة هذه الحقائق المذهلة .
... واننا وقد عرفنا من قبل ان الكون في اصله كان رتقا ، ففتقه الله العظيم  وصيره الى مانحن عليه من هذه  الارض وهذه السماوات وكل ما في هذا الكون ، الا اننا نعود ونرجع لمعرفة اصل الكتلة العظيمة التي خلق الله منها ، ما ذكرناه انفا .
فنحن حينما نتامل ذواتنا ، ونقر مستسلمين لنهاية مصيرنا ، في حياتنا هذه ، ندرك حقيقة لا مفر لنا منها ، وهي العودة  من حيث جئنا ، تاركين او مفارقين لاجسامنا هذه  لا نملك حولا ولا قوة للبقاء فيها ، ولا للبقاء في هذه الحياة .،
. اننا ولا احد يستطيع ان يدفع عنه خروج نفسه ، او روحه عن جسده هذا . وهذه بحد ذاتها قوة عظمى قاهرة لكل القوى المخالفة لها ، فالبقاء لا يعني الخلود او المكوث من غير موجب  لما لا يمكنه ان يتاصل او ان يرفع عنه ما غيب عنه بفعل القوة الازمة القدرة على كل ما هو مخلوق ، او محدث التكوين والخلق . . فالرجوع الى الاصل ، كان لا بد ان يكون كذالك . فهذا الكون او هذا العالم انما هو في الاصل . كان هباء . وبعد هذه الموجات الربانية التي كان من اليسير على الله ان اوجدها بفعل القدرة القاهرة لما  كان هو  ممتنع ، عندنا او في نظرنا ، ولكنه عند الله ، فليس كذالك الامر .((( انما امره في حرفين فقط )))
 ★★★ كن. ★★★
فكلنا وبجميع هذه العوالم والاكوان . ستعود الى عالم الهباء  . وهذا العالم ايضا ، من المحتمل او الممكن الى ان يصير في عالم الهباء المنثور ...
... فالهباء هو عالم يختلف عن الهباء المنثور  ...
... اننا في حياتنا هذه ، نعيش في كون يشتمل ويرتكز  على اسس علمية في منتهى الدقة ، بدء بالذرة والتي هي اصغر  شيء في هذا الكون ، او في هذا العالم . فنحن لا نستطيع ان نرى الذرة ، بام اعيننا .
فهذا المثال الصغير . انما هو امتداد لمعرفة  نهاية المادة الذي خلق الله منها  هذه الاكوان والعوالم ، وكذالك خلقنا منها نحن  ، وكل من على او بين  ، او فيها . اي في هذه الحياة ...
فستصير  هذه المواد الى عالمها الغيبي . لتترك مكانها لعوالم واكوان اخرى ومواد اخرى غير التي كانت في حياتنا هذه . وكذالك الشان بالنسبة لنا .
.... ان كل شيء في عالمنا هذا ، هو بحد ذاته علم يحتوي على اسرار بسر تداخله وارتباطه ، بشان الحياة فكانه متمم لما قد غاب عنه من وجود غيره به
فالصلة بيننا وبين جميع العوالم الغائبة عنا هي دائما في تواصل معنا . ولكننا نحن المنقطعون عن تلكم الاتصالات والارسالات ، حتى نستطيع استقبالها ، فنتواصل معها ، من غير انقطاع ..
اننا نوجد في عالم علمي بحق ،... كل شيء فيه بميزان . وبمقدار . كل شيء فيه . عامل ، ومعمول به ، ومعمول فيه  ، بحكمة وبقوانين الاهية ، جعلها فيها مركبة لتادية دورها  ، منفعلة للشيء المراد ، خروجها وظهورها به ، على الكيفية التي ارادها الله ، وكما شاء كانت ،وظهرت ، وكما شاء واراد افلت  وغابت ..
 ؛؛؛؛؛؛؛؛؛ فلله در العلماء ، الذين اثنى عليهم الله ★★★ سبحانه وتعالى  الله ،. فتبارك الذي بيد الملك والملكوت. ★★★
  =======================================
           =====  صلى عليك الله =====  يا علم الهدى ==========

الاثنين، 9 أكتوبر 2017

=========== كان. حلما !!؟======

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                  ___________________
بسم الله العالم العليم ____ الرحمن. الرحيم ___
  ... لقد كان حلما،،، بعيد المنال؛؛؛ . بل كان في الخيال الشاسع ،،، في فكر ، زمرة قليلة،،، قليلة جدا .،،___ تاهت عقولهم في البعيد ،،،، والبعيد ؛؛؛؛  حتى صار اليوم ،،،.... العالم البعيد. ،،، القريب .
يطوف ،، الانساناليوم ،،، بلدان العالم،،، وفي كل ارجائه ..، من شرقه الى غربه  ،،
وفي سويعات قلائل .....
...،،،، مركبات ،، والات عجيبة ،،، تطوي. الفضاء ، والارض ، والبحار ، والمحيطات طيا ،،، طيا. عجيبا ..، طيا سريعا ،،، سريعا ،،،،؛؛؛ !!!؟؟؟
... لقد كان حلما بالمس ،،، لقد كان خيالا ،، شاسعا ... كان فكرا ، يخامر عقولا ،،، ما استراحت،، الا وقد صار ، كما تصاورته ، صوره في فكرهم..،،، فصار اليوم. حقيقة . غريبة الصنع ،،، ؛؛؛؛  . وباحجامها الصغيرة ، والكبيرة !!!؟ فالفناها ،،،  حتى لم يعد ،،، ما بالغريب ... غريبة او غريبا عنا !!!...،،،
،،،... يالها ،، وياله ، من روائع ،،، خيال. الانسان ...، الذكي ،، النجيب ....
... هذه الاقمار ،،، المصنعة  بيد فكر الانسان ،،،الذكي ،، تجوب. الفضاء ليلا ،،، نهارا ،،،  ترصد ،،!!؟ وتمدنا بشتى الاخبار ... الفلكية،،، الفضائية  ،،، والارضية ،،،
... هذه. الاقمار ،،، العابرة ، ترقب الارض ... وكانها تراقب. منزلا ،،، واحدا ...،!؟؟
...،،،، تمدنا ،،، باخبار السحب والرياح ، والامطار .،،،،
...،،، تمدنا باخبار الكواكب والنجوم ،،،، ترصد  سيرها  في مداراتها،،، وفي افلاكها ... وتنبؤنا ،، عن خسوف ، وكسوف ،، القمر ، والشمس ،،، بالثانية ، والدقيقة ، والساعة ، واليوم ، والشهر ، والسنة ،،... جزئيا ،كان ام ، كليا .
 وفي اي نقطة من انحاء الارض .. ومن قبل كان ،، ضربا. من الوهم ، من ان نعرف ،، حقائق علمية بارعة ،، مثل ما نحن عليه اليوم ،،،!!!؟؟؟
... هذه الارض ، اصبحت ، قرية صغيرة ، بل  ((( دوار. ))) به ديا تعد على الاصابع ...
.... وهذا البعد ،،، والتباعد الجغرافي ... بين البلدان والاوطان ،،، والشعوب
 وهذا البعد البعيد ،،، الفضائي ...اضحى ،، اليوم ،،... بل لم يعد ،، في. طيه اليوم
، سوى ، ثوان ،!؟ ودقائق ، !؟ ولحظات ،!؟ .... سويعات !!؟؟؟
... صرنا اليوم نرى بعضنا البعض ،،،،.. !؟ ونحن البعيدون ، عن بعضنا  البعض ،،،
.. نتخاطب ، نتراسل ، وان كان احدنا ، من على ،،، كوكب ( زحل ) ،،،... او كان ابعد ، من ذالك ، او اقرب ،،، حتى وان كان في = قعر البحار ، او المحيطات ،
 ... ونحمله ، في جيبنا ،،، ترن نغمته ، فنخرجه ،، وعلى زر صغير طدا ،،، نضغط عليه ،،، ينفتح الخط ، ومباشرة ، تتهاتف مع مخاطبك ،،، وانت قد تكون ، في غابة ، او وادي ،،، او في سيارتك ،،،...، او في اي مكان ، كنت تتواجد فيه ...،،،
... وكما اصبح بامكاننا ،، ان نتخاطب ونشاهد ، بعضنا البعض،،، ... ///
.. /// بالامس القريب ... وبالامس البعيد \\\  أمم ، واجيال ، وشعوب ، وقبائل ،...
لم يعيشوا ،،،، ولم يعرفوا ، معرفة ... كما نحن اليوم ،،، وكما هو الحال ،،، ليوم ، غد !!!!؟؟؟؟
،،،، كان حلما ، وخيالا ، شاسعا ... في اذهان وعقول ،، زمرة ، من الاذكياء ، النجباء ...،ما استراحوا ،، وهنأ لهم بال ،،،...  حتى حولوا المعادن ، الى ،،، تربة ،،،
لزراعة ، صناعة العلوم ،، والتقنيات .... من وسائل ،، الالات ،،، لتوظيف الخدمات ،،،؟؟؟!!!
خدمات وبانواع شتى ،،!!!؟؟ ،،... لفائدة بحث ،،،، وحياة ،،،، الانسان....
...... فكان النفع ،،،، والضر. ،،، يتعالجان .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!.....،،،،،،،،،،،،،
... بحثوا ،،، ... درسوا ...،،، نقبوا ...،،، فاستخرجوا ، كنوز الفكر ... من كنوز باطن. الارض .،،، .... وجو ،،، فضاء ،،، السماء ....؟؟؟!!!
/// .. فالف الف تحية والف الف شكر . لمعلم الانسان ((((( الله ))))) . ربنا القائل لنا
|||| اقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الانسان من علق ، . اقرأ وربك الاكرم ، الذي علم بالقلم ، علم الانسان ما لم يعلم  ||||

     //// صلى عليك الله. \\\\   يا علم. الهدى \\\\\
  

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪: )))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( ��������������������������������������������������   .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎇🎇🎇🎇🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎇🎇🎇🎆🎆🎆🎉
  .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة الموت الجديدة. ،،،،؛؛؛؛//////
... السحب الدكناء ،،، عند المساء ؛؛؛  وهطول المطر ،،، بعد وميض ... البرق. المتتالي ،،،، وصوت الرعود ؛؛؛؛ وهبوب الرياح ،،،،  المتوامجة،،،  المتعاركة ،،،
على ،، وجه الارض ،،،،؛؛؛ ميدانها  ..،،،؛؛؛ !؟
.... ثم نام ،،، هوجاؤها ،،، وكانه ،،، الانتظار ،،، للموقف الرهيب ،،؟!
.،.،  فكادت ،،، تنحبس الانفاس ،، ؛؛؛ وبدأ هطول المطر ..،،،،،الغزير ،،...
....... وساد السكون ،،،، بعد العبور ،،،،،
 ،،،، ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ بعد العبور ....، لجلب الطعام ،،،.. !؟ وجريان مياه ،،، الاودية ... وغزارة طوفان ،،، امواج الانهار ،،،،!!!؟ .. ونبع العيون. ،،، ماء زلالا ،،،؛؛
...،،،  وعذب مياه ،،، السواقي ؛؛؛؛؛ ،،، للحن. الخلود :::::؛؛؛؛!!!؟؟؟
  ،.،،،.؛!؛!؟ ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ لجلب الطعام ،،،، وماء. ؛؛؛ الشراب ،،،!!؟
...، لاهل الكهوف .، ؟؟؟!!!
                  ...،،،،،، وسكان الديار ،،...؟؟!!!
.......،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  ولمدائن. ،.،.، بوادي العطاشى !؟
.....،،،،،،،،  ولبادية. البشر. ...،،،؛؛؛ ؟؟؟؟!!!!!

الاثنين، 2 أكتوبر 2017

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا. الموت. !!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
بسم الله المميت المحيي ~~~ الرحمن الرحيم  ~~~
            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سؤال طالما لازمني  وهو يجول بخاطري .
لماذا الموت ؟؟؟
رجوت الله ان يسعفني بالاجابة الدقيقة ★
وكم كنت اود ان اعرف الحقيقة ، كما كنت اود ان لا اعرف الحقيقة . ولكن الله من علي بفهم نبذة يسيرة عما يجول بخاطري ،
حينها ادركت ان الله قد بت في امر  خلق هذا الكون بحكم لا معقب له ، بزواله وفنائه ، بمن فيه ومن عليه ،
فاذا ما كان الامر في هذا  الشان  قد تقرر  بفنائه وموته ، قصد تغييره وتبديله ، لحياة اخرى ، باقية دائمة خالدة لا تنتهي ابدا .
  فكيف يمكن البقاء لمن خلقوا منها ؟؟؟
هذا لا يصح ، ولا يمكن .  فهو من الممكن الممتنع ، بقاؤه بزواله ،. اي لا بد من الرجوع والعودة الى الاصل الذي نشأ عنه ومنه . لان الحكم المقدر بسابق العلم
قبل البناء ، كان قد علم ان الاشياء التي اظهرها للوجود لا يمكن بقاؤها من غير اعادة فنائها الى عالمها الاول ، وهو الاشيء .
فالتغيير والتبديل يقتضي العودة الى الفناء ، من اجل البقاء . وهي مراحل حقيقة تدق عن فهمها وافهامها العقول الفطنة والذكية .!؟
. وفي الحقيقة ليس ثمة  الا الله . فاذا ما كان الله هو الحق والحقيقة لسر الوجود  والموجودات كلها .  فاننا نعبر عن الاشيء بعدم ظهوره  وليس بعدمه ، وهذه قضية اخرى ليس هذا اوانها .او مجالها .
... انما. موضوعنا نلخصه في جملة واحدة ، وهي ان هذا الكون قد سبقنا به الله في خلقه وتكوينه ، ومنه خلقنا الله . وله عمر مثلنا تماما ، في مقدار بقائه ، فاذا بلغ حده المحدد له في هذا الوجود وقعت عليه الواقعة ودنت ساعة موتته وزواله ، انفعل لمقتضيات محريات الامور المقدرة وصار الى زوال ،
فكيف بنا نحن اذن البقاء والاعمار قصيرة  مقارنة الى عمر الكون ؟؟؟
فالكون اذن  والذي نحن منه خلقنا ، قد سبقنا هو وجودا ، وسيكون هو اخرا .
اي اخر من يزال موتا وفناء ، استعدادا لحياة اخرى غير التي كنا قد عشناها بجميع اطوارها ومراحلها وتداولاتها . فهذا الكون هو الاخر سيصير الى تقدير الله الذي قدره له خلودا وبقاء . بلا فناء ولا زوال . بل ونخن جميعا مصيرنا من بعد الفناء ، الى الديمومة الباقية الخالدة ...

،،،، هذا هو اذن الجواب  عن سؤال :  لماذا الموت  ؟؟؟؟؟
..... وقد يكون هناك اكثر من هذا  الى معرفة نحن عطاشى الى حقيقة معرفتها ،...                      ~~~~~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                  ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                                                               ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
///~~~~  صلى عليك الله  ~~~~~~~  يا. علم. الهدى. ~~~~~~~~\\\\\\\

السبت، 30 سبتمبر 2017

××××××××××∆∆∆ الصفات الحياتية. ∆∆∆×××××××××××××××

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
============================================
 == بسم الله الحي الدائم == |||| الرحمن الرحيم. ||||
                         √√√√√√√√√√√√√√√√
حقا ان .، وما اوتينا من العلم الا قليلا ، وما عرفنا الا قليلا ، وما فهمنا الا قليلا . سر الحياة رائع وجميل ، والعمر فيها مهما طال فهو قليل جدا ...
ومراحل العمر من ايام وسنوات العيش فيها متغير ، ومتقلب ، ومنقلب في كل وقت وحين . فالمدرك منها في معرفة كنه اسرارها ، ومدبراتها
وانسلاخ احوالها من متنازعات ساكنيها . ومن متغيرات فصولها وازمنتها ، كلها تعود وترجع الى خالقها ومؤسسها وصانعها .، الى الله الحي القدير .
+±+++++++++++++++++؛++++
الصفات البشرية ، الادمية  ، الانسانية . ثم اولا وقبل كل ذالك . الصفة العبدية ، العبادية او العبودية . وهي انك عبد لله، اي العبدلية .
فالواجب ان تكون عبدا لله . وهو الحق المعبود  .فما خلقنا الا لذالك .
.فلا تكن عبدا لنفسك ، او لغيره . فهذا طريق الضلال المبين ، فهو يعني الخروج عن الطريق المستقيم . وفيه خسران مبين . لما بعد فترة الحياة ، في هذه الدنيا . فان المشوار والرحلة طويلة وشاقة ، والمنتهى بها الى احدى المقامات . في الاقامة الدائمة الخالدة ، بلا ريب ولا شك .
+++
فالصفات البشرية الادمية الانسانية ، بعد ذالك فهي  تعني ان البشر  في حقيقتهم معرضون لمختلف العوارض التي تعتريهم في حياتهم ، من غير استثناء ، كالمرض والكبر والزواج والاكل والشرب والنوم  والفرح والغضب والحزن والسرور . ثم الموت .
والصفة الادمية ، انما تعني تواصل الرطبعية العلمية التي احرزها ، من توالد نسلته الطبيعية المتولدة فيه اصلا منذ طور نشاته المرحلية ، وهي في اصلها كانت منعلمة ومعلمة في ادم  ومباشرة من لدن الله . . ااتلفت وتجمعت في كيانه هذه العلوم المعرفية ،، حتى صارت شاهدة عليه ، في قدرته لتحملها والعمل بما اندرج فيها من ثقافة علمية تخرجه من صحائف الضلمات الى انوار  الاشراقات ..المعرفية والعلمية ،،،،....
واما ان تجاهلها وتهاون بما اودع الله فيها من ذالكم العلم والمعرفة والفهم والمعلومات . فقد رمى بنفسه في متاهات الضلال والكفر والشرك . بصحبة المولى العلي القدير .
اما الصفة الانسانية ، فهي تعني ان الناس سواسي  في هذه الحياة الدنيا
متساوون حقيقة وحقا . بمختلف اجناسهم والوانهم وصفاتهم . فلا فرق هناك بين احد على احد . الا بالصفة العبودية لله الخالق لجميعنا .
فالانسان هنا هو هذا الفرد سواء  اكان ذكرا ام انثى ، صغيرا ام كبيرا .
كل له حق العيش في كنف الامن والاحترام ، بجميع حقوقه العينية .
من غير اعتداء او ضلم على عرضه وماله  وشرفه وممتلكاته .
+±++++++++++++++
                             +++++++++++++++++
                                                         ++±++++++++++++
فهذه الصفات  باصولها وفروعها، كلها مجتمعة في كل فرد منا ، وهي دائبة المنحى بداخلنا ، ايمانا واعتقادا ،كعبد لله .لا لنفسه او لغيره ممن سواه .،،،
وانه ليندرج تحت وضمن هذه المركبات الصفاتية ، عوامل نفسانية ، واحاسيس ومشاعر . يمكنها من ان تنقلب راسا على عقب . لمن احسن او اساء فهمها .ومعرفتها ،
ان الناس سواسي في هذه الحياة . ليس ثمة فرق في هذا الوجود بين  واحد منهم عن الاخر. وما على الانسان الا ان يحسن لاخيه الانسان . جيرة ومعاملة واخلاقا وخلقا  وتربية واحتراما وتقديرا . وذالك في علاقاتهم ببعضهم البعض
                            ///////////////////////////////\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
..... وهكذا فان البشرية اصل خلقة هيكل اجسامها : التراب ،
 .... اذن  فان التراب اصل خلق البشرية ، وذالك باضافة المكونات الاساسية المتممة لخلقته . والصورة التي هو عليها كما شاء وارادها الله .
 ثم انه تولدت من هذه الاصول . او ان الله جعلها كذالك لتكون على النسق الحقيقي في تكوناته على غير الخلقة الاولى ، اذ اقتضت الحكمة والقدرة الاهية ، ان تتغير نشاة اطواره  ، وبكيفيات واطوار ومراحل، غير الطريقة الاولى ،
فكانت لهذه الاطوار تسميات مرحلية درجة بدرجة حتى اكتمال نموه . واخراجه من اوجه الضلمات ، الى مشارق اطوار الحياة . مرحلة بعد مرحلة . وطور بعد طور .،،
فالبشرية والادمية والانسانية . هي كياننا بالصورة التي نحن عليها .
والفرق بيننا . ،،: فيما يفرق بيننا : في العبدلية فقط ،.
وهو ان تكون عبدا لله . لا ان تكون عبدا لنفسك ، او لغير الله .
... الا ان البشرية هي اصل لكل ما سلفنا ذكره . وهي المادة الترابية الجامعة لكل انواع التربة التي خلق منها الانسان . فهي المرجع الاصلي ،،،
لتركيبة اعضاء وهيكل هذا الانسان البشري الادمي ، العبدلي .
.... اما عن قدم نشاة وحياة هذا البشر ، فلنا فيه مرجع اخر ، باذن الله العلي القدير .،،،،،،،،،،،،،

..//// ذ~~~ صلى عليك الله ~~~~~~ يا علم الهدى. ~~~~\\\\\\\\

¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...