الاثنين، 9 أكتوبر 2017

=========== كان. حلما !!؟======

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
                  ___________________
بسم الله العالم العليم ____ الرحمن. الرحيم ___
  ... لقد كان حلما،،، بعيد المنال؛؛؛ . بل كان في الخيال الشاسع ،،، في فكر ، زمرة قليلة،،، قليلة جدا .،،___ تاهت عقولهم في البعيد ،،،، والبعيد ؛؛؛؛  حتى صار اليوم ،،،.... العالم البعيد. ،،، القريب .
يطوف ،، الانساناليوم ،،، بلدان العالم،،، وفي كل ارجائه ..، من شرقه الى غربه  ،،
وفي سويعات قلائل .....
...،،،، مركبات ،، والات عجيبة ،،، تطوي. الفضاء ، والارض ، والبحار ، والمحيطات طيا ،،، طيا. عجيبا ..، طيا سريعا ،،، سريعا ،،،،؛؛؛ !!!؟؟؟
... لقد كان حلما بالمس ،،، لقد كان خيالا ،، شاسعا ... كان فكرا ، يخامر عقولا ،،، ما استراحت،، الا وقد صار ، كما تصاورته ، صوره في فكرهم..،،، فصار اليوم. حقيقة . غريبة الصنع ،،، ؛؛؛؛  . وباحجامها الصغيرة ، والكبيرة !!!؟ فالفناها ،،،  حتى لم يعد ،،، ما بالغريب ... غريبة او غريبا عنا !!!...،،،
،،،... يالها ،، وياله ، من روائع ،،، خيال. الانسان ...، الذكي ،، النجيب ....
... هذه الاقمار ،،، المصنعة  بيد فكر الانسان ،،،الذكي ،، تجوب. الفضاء ليلا ،،، نهارا ،،،  ترصد ،،!!؟ وتمدنا بشتى الاخبار ... الفلكية،،، الفضائية  ،،، والارضية ،،،
... هذه. الاقمار ،،، العابرة ، ترقب الارض ... وكانها تراقب. منزلا ،،، واحدا ...،!؟؟
...،،،، تمدنا ،،، باخبار السحب والرياح ، والامطار .،،،،
...،،، تمدنا باخبار الكواكب والنجوم ،،،، ترصد  سيرها  في مداراتها،،، وفي افلاكها ... وتنبؤنا ،، عن خسوف ، وكسوف ،، القمر ، والشمس ،،، بالثانية ، والدقيقة ، والساعة ، واليوم ، والشهر ، والسنة ،،... جزئيا ،كان ام ، كليا .
 وفي اي نقطة من انحاء الارض .. ومن قبل كان ،، ضربا. من الوهم ، من ان نعرف ،، حقائق علمية بارعة ،، مثل ما نحن عليه اليوم ،،،!!!؟؟؟
... هذه الارض ، اصبحت ، قرية صغيرة ، بل  ((( دوار. ))) به ديا تعد على الاصابع ...
.... وهذا البعد ،،، والتباعد الجغرافي ... بين البلدان والاوطان ،،، والشعوب
 وهذا البعد البعيد ،،، الفضائي ...اضحى ،، اليوم ،،... بل لم يعد ،، في. طيه اليوم
، سوى ، ثوان ،!؟ ودقائق ، !؟ ولحظات ،!؟ .... سويعات !!؟؟؟
... صرنا اليوم نرى بعضنا البعض ،،،،.. !؟ ونحن البعيدون ، عن بعضنا  البعض ،،،
.. نتخاطب ، نتراسل ، وان كان احدنا ، من على ،،، كوكب ( زحل ) ،،،... او كان ابعد ، من ذالك ، او اقرب ،،، حتى وان كان في = قعر البحار ، او المحيطات ،
 ... ونحمله ، في جيبنا ،،، ترن نغمته ، فنخرجه ،، وعلى زر صغير طدا ،،، نضغط عليه ،،، ينفتح الخط ، ومباشرة ، تتهاتف مع مخاطبك ،،، وانت قد تكون ، في غابة ، او وادي ،،، او في سيارتك ،،،...، او في اي مكان ، كنت تتواجد فيه ...،،،
... وكما اصبح بامكاننا ،، ان نتخاطب ونشاهد ، بعضنا البعض،،، ... ///
.. /// بالامس القريب ... وبالامس البعيد \\\  أمم ، واجيال ، وشعوب ، وقبائل ،...
لم يعيشوا ،،،، ولم يعرفوا ، معرفة ... كما نحن اليوم ،،، وكما هو الحال ،،، ليوم ، غد !!!!؟؟؟؟
،،،، كان حلما ، وخيالا ، شاسعا ... في اذهان وعقول ،، زمرة ، من الاذكياء ، النجباء ...،ما استراحوا ،، وهنأ لهم بال ،،،...  حتى حولوا المعادن ، الى ،،، تربة ،،،
لزراعة ، صناعة العلوم ،، والتقنيات .... من وسائل ،، الالات ،،، لتوظيف الخدمات ،،،؟؟؟!!!
خدمات وبانواع شتى ،،!!!؟؟ ،،... لفائدة بحث ،،،، وحياة ،،،، الانسان....
...... فكان النفع ،،،، والضر. ،،، يتعالجان .. ؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!.....،،،،،،،،،،،،،
... بحثوا ،،، ... درسوا ...،،، نقبوا ...،،، فاستخرجوا ، كنوز الفكر ... من كنوز باطن. الارض .،،، .... وجو ،،، فضاء ،،، السماء ....؟؟؟!!!
/// .. فالف الف تحية والف الف شكر . لمعلم الانسان ((((( الله ))))) . ربنا القائل لنا
|||| اقرأ باسم ربك الذي خلق ، خلق الانسان من علق ، . اقرأ وربك الاكرم ، الذي علم بالقلم ، علم الانسان ما لم يعلم  ||||

     //// صلى عليك الله. \\\\   يا علم. الهدى \\\\\
  

الثلاثاء، 3 أكتوبر 2017

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

الحياة. الكونية. الخالده: ٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪: )))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( ��������������������������������������������������   .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة...

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((

٪٪٪٪٪٪٪٪٪ الخريف. ٪٪٪٪٪٪

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎆🎇🎇🎇🎇🎉🎉🎉🎉🎉🎉🎇🎇🎇🎆🎆🎆🎉
  .... نسائم الخريف ،،،، توحي ،،، بحياة الموت الجديدة. ،،،،؛؛؛؛//////
... السحب الدكناء ،،، عند المساء ؛؛؛  وهطول المطر ،،، بعد وميض ... البرق. المتتالي ،،،، وصوت الرعود ؛؛؛؛ وهبوب الرياح ،،،،  المتوامجة،،،  المتعاركة ،،،
على ،، وجه الارض ،،،،؛؛؛ ميدانها  ..،،،؛؛؛ !؟
.... ثم نام ،،، هوجاؤها ،،، وكانه ،،، الانتظار ،،، للموقف الرهيب ،،؟!
.،.،  فكادت ،،، تنحبس الانفاس ،، ؛؛؛ وبدأ هطول المطر ..،،،،،الغزير ،،...
....... وساد السكون ،،،، بعد العبور ،،،،،
 ،،،، ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ بعد العبور ....، لجلب الطعام ،،،.. !؟ وجريان مياه ،،، الاودية ... وغزارة طوفان ،،، امواج الانهار ،،،،!!!؟ .. ونبع العيون. ،،، ماء زلالا ،،،؛؛
...،،،  وعذب مياه ،،، السواقي ؛؛؛؛؛ ،،، للحن. الخلود :::::؛؛؛؛!!!؟؟؟
  ،.،،،.؛!؛!؟ ثم قام الخريف ،،،،؛؛؛ لجلب الطعام ،،،، وماء. ؛؛؛ الشراب ،،،!!؟
...، لاهل الكهوف .، ؟؟؟!!!
                  ...،،،،،، وسكان الديار ،،...؟؟!!!
.......،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،  ولمدائن. ،.،.، بوادي العطاشى !؟
.....،،،،،،،،  ولبادية. البشر. ...،،،؛؛؛ ؟؟؟؟!!!!!

الاثنين، 2 أكتوبر 2017

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لماذا. الموت. !!!!!!!!!!! ؟؟؟؟؟؟؟؟

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
بسم الله المميت المحيي ~~~ الرحمن الرحيم  ~~~
            ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سؤال طالما لازمني  وهو يجول بخاطري .
لماذا الموت ؟؟؟
رجوت الله ان يسعفني بالاجابة الدقيقة ★
وكم كنت اود ان اعرف الحقيقة ، كما كنت اود ان لا اعرف الحقيقة . ولكن الله من علي بفهم نبذة يسيرة عما يجول بخاطري ،
حينها ادركت ان الله قد بت في امر  خلق هذا الكون بحكم لا معقب له ، بزواله وفنائه ، بمن فيه ومن عليه ،
فاذا ما كان الامر في هذا  الشان  قد تقرر  بفنائه وموته ، قصد تغييره وتبديله ، لحياة اخرى ، باقية دائمة خالدة لا تنتهي ابدا .
  فكيف يمكن البقاء لمن خلقوا منها ؟؟؟
هذا لا يصح ، ولا يمكن .  فهو من الممكن الممتنع ، بقاؤه بزواله ،. اي لا بد من الرجوع والعودة الى الاصل الذي نشأ عنه ومنه . لان الحكم المقدر بسابق العلم
قبل البناء ، كان قد علم ان الاشياء التي اظهرها للوجود لا يمكن بقاؤها من غير اعادة فنائها الى عالمها الاول ، وهو الاشيء .
فالتغيير والتبديل يقتضي العودة الى الفناء ، من اجل البقاء . وهي مراحل حقيقة تدق عن فهمها وافهامها العقول الفطنة والذكية .!؟
. وفي الحقيقة ليس ثمة  الا الله . فاذا ما كان الله هو الحق والحقيقة لسر الوجود  والموجودات كلها .  فاننا نعبر عن الاشيء بعدم ظهوره  وليس بعدمه ، وهذه قضية اخرى ليس هذا اوانها .او مجالها .
... انما. موضوعنا نلخصه في جملة واحدة ، وهي ان هذا الكون قد سبقنا به الله في خلقه وتكوينه ، ومنه خلقنا الله . وله عمر مثلنا تماما ، في مقدار بقائه ، فاذا بلغ حده المحدد له في هذا الوجود وقعت عليه الواقعة ودنت ساعة موتته وزواله ، انفعل لمقتضيات محريات الامور المقدرة وصار الى زوال ،
فكيف بنا نحن اذن البقاء والاعمار قصيرة  مقارنة الى عمر الكون ؟؟؟
فالكون اذن  والذي نحن منه خلقنا ، قد سبقنا هو وجودا ، وسيكون هو اخرا .
اي اخر من يزال موتا وفناء ، استعدادا لحياة اخرى غير التي كنا قد عشناها بجميع اطوارها ومراحلها وتداولاتها . فهذا الكون هو الاخر سيصير الى تقدير الله الذي قدره له خلودا وبقاء . بلا فناء ولا زوال . بل ونخن جميعا مصيرنا من بعد الفناء ، الى الديمومة الباقية الخالدة ...

،،،، هذا هو اذن الجواب  عن سؤال :  لماذا الموت  ؟؟؟؟؟
..... وقد يكون هناك اكثر من هذا  الى معرفة نحن عطاشى الى حقيقة معرفتها ،...                      ~~~~~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                  ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
                                                               ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
///~~~~  صلى عليك الله  ~~~~~~~  يا. علم. الهدى. ~~~~~~~~\\\\\\\

السبت، 30 سبتمبر 2017

××××××××××∆∆∆ الصفات الحياتية. ∆∆∆×××××××××××××××

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
============================================
 == بسم الله الحي الدائم == |||| الرحمن الرحيم. ||||
                         √√√√√√√√√√√√√√√√
حقا ان .، وما اوتينا من العلم الا قليلا ، وما عرفنا الا قليلا ، وما فهمنا الا قليلا . سر الحياة رائع وجميل ، والعمر فيها مهما طال فهو قليل جدا ...
ومراحل العمر من ايام وسنوات العيش فيها متغير ، ومتقلب ، ومنقلب في كل وقت وحين . فالمدرك منها في معرفة كنه اسرارها ، ومدبراتها
وانسلاخ احوالها من متنازعات ساكنيها . ومن متغيرات فصولها وازمنتها ، كلها تعود وترجع الى خالقها ومؤسسها وصانعها .، الى الله الحي القدير .
+±+++++++++++++++++؛++++
الصفات البشرية ، الادمية  ، الانسانية . ثم اولا وقبل كل ذالك . الصفة العبدية ، العبادية او العبودية . وهي انك عبد لله، اي العبدلية .
فالواجب ان تكون عبدا لله . وهو الحق المعبود  .فما خلقنا الا لذالك .
.فلا تكن عبدا لنفسك ، او لغيره . فهذا طريق الضلال المبين ، فهو يعني الخروج عن الطريق المستقيم . وفيه خسران مبين . لما بعد فترة الحياة ، في هذه الدنيا . فان المشوار والرحلة طويلة وشاقة ، والمنتهى بها الى احدى المقامات . في الاقامة الدائمة الخالدة ، بلا ريب ولا شك .
+++
فالصفات البشرية الادمية الانسانية ، بعد ذالك فهي  تعني ان البشر  في حقيقتهم معرضون لمختلف العوارض التي تعتريهم في حياتهم ، من غير استثناء ، كالمرض والكبر والزواج والاكل والشرب والنوم  والفرح والغضب والحزن والسرور . ثم الموت .
والصفة الادمية ، انما تعني تواصل الرطبعية العلمية التي احرزها ، من توالد نسلته الطبيعية المتولدة فيه اصلا منذ طور نشاته المرحلية ، وهي في اصلها كانت منعلمة ومعلمة في ادم  ومباشرة من لدن الله . . ااتلفت وتجمعت في كيانه هذه العلوم المعرفية ،، حتى صارت شاهدة عليه ، في قدرته لتحملها والعمل بما اندرج فيها من ثقافة علمية تخرجه من صحائف الضلمات الى انوار  الاشراقات ..المعرفية والعلمية ،،،،....
واما ان تجاهلها وتهاون بما اودع الله فيها من ذالكم العلم والمعرفة والفهم والمعلومات . فقد رمى بنفسه في متاهات الضلال والكفر والشرك . بصحبة المولى العلي القدير .
اما الصفة الانسانية ، فهي تعني ان الناس سواسي  في هذه الحياة الدنيا
متساوون حقيقة وحقا . بمختلف اجناسهم والوانهم وصفاتهم . فلا فرق هناك بين احد على احد . الا بالصفة العبودية لله الخالق لجميعنا .
فالانسان هنا هو هذا الفرد سواء  اكان ذكرا ام انثى ، صغيرا ام كبيرا .
كل له حق العيش في كنف الامن والاحترام ، بجميع حقوقه العينية .
من غير اعتداء او ضلم على عرضه وماله  وشرفه وممتلكاته .
+±++++++++++++++
                             +++++++++++++++++
                                                         ++±++++++++++++
فهذه الصفات  باصولها وفروعها، كلها مجتمعة في كل فرد منا ، وهي دائبة المنحى بداخلنا ، ايمانا واعتقادا ،كعبد لله .لا لنفسه او لغيره ممن سواه .،،،
وانه ليندرج تحت وضمن هذه المركبات الصفاتية ، عوامل نفسانية ، واحاسيس ومشاعر . يمكنها من ان تنقلب راسا على عقب . لمن احسن او اساء فهمها .ومعرفتها ،
ان الناس سواسي في هذه الحياة . ليس ثمة فرق في هذا الوجود بين  واحد منهم عن الاخر. وما على الانسان الا ان يحسن لاخيه الانسان . جيرة ومعاملة واخلاقا وخلقا  وتربية واحتراما وتقديرا . وذالك في علاقاتهم ببعضهم البعض
                            ///////////////////////////////\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
..... وهكذا فان البشرية اصل خلقة هيكل اجسامها : التراب ،
 .... اذن  فان التراب اصل خلق البشرية ، وذالك باضافة المكونات الاساسية المتممة لخلقته . والصورة التي هو عليها كما شاء وارادها الله .
 ثم انه تولدت من هذه الاصول . او ان الله جعلها كذالك لتكون على النسق الحقيقي في تكوناته على غير الخلقة الاولى ، اذ اقتضت الحكمة والقدرة الاهية ، ان تتغير نشاة اطواره  ، وبكيفيات واطوار ومراحل، غير الطريقة الاولى ،
فكانت لهذه الاطوار تسميات مرحلية درجة بدرجة حتى اكتمال نموه . واخراجه من اوجه الضلمات ، الى مشارق اطوار الحياة . مرحلة بعد مرحلة . وطور بعد طور .،،
فالبشرية والادمية والانسانية . هي كياننا بالصورة التي نحن عليها .
والفرق بيننا . ،،: فيما يفرق بيننا : في العبدلية فقط ،.
وهو ان تكون عبدا لله . لا ان تكون عبدا لنفسك ، او لغير الله .
... الا ان البشرية هي اصل لكل ما سلفنا ذكره . وهي المادة الترابية الجامعة لكل انواع التربة التي خلق منها الانسان . فهي المرجع الاصلي ،،،
لتركيبة اعضاء وهيكل هذا الانسان البشري الادمي ، العبدلي .
.... اما عن قدم نشاة وحياة هذا البشر ، فلنا فيه مرجع اخر ، باذن الله العلي القدير .،،،،،،،،،،،،،

..//// ذ~~~ صلى عليك الله ~~~~~~ يا علم الهدى. ~~~~\\\\\\\\

الثلاثاء، 26 سبتمبر 2017

||||||ππππ||||~~~~~ المؤسسة الكونية العظمى ~~~~|||||ππππππ|||||||

)))))))))))))))) ينابيع المراتع ((((((((((((((
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
  |||| بسم الله العلي الاعلى  |||| ~~~ الرحمن الرحيم ~~~||||
ان هذا الكون العظيم هو مؤسسة عظمى تحت اشراف خالقها وصانعها ومبدعها  مباشرة ///... . به جميع المنظومات التي تسير الحياة الكونية المستمرة دون كلل او فتور او ملل ، وان جميع المؤسسات والمنظومات التي بداخل هذا الكون هي الاخرى يشرف عليها مسؤولون ومشرفون ، بامر الله ،.
فالله قد اعد هذه الحياة الكونية العظمى بصفة دقيقة لا تخرج عن ارادته التي خلقها عليها . فهي تعمل وفق الوظيفة التي خلقت وصنعت من اجلها . فالمنظومات والمؤسسات الرئيسية تتفرع عنها عدة فروع مندرجة تحت اسماء ومسميات ، لها اطوار اخرى في مجريات احداث الحياة ، المتقلبة والمنقلبة من زمن وفصل الى زمن وفصل اخر ، كل له ميزة واحداث غير الميزة والاحداث عن الاخر ، فالكون كله ومساحاته وفضاءاته منقسمة الى سبع .
وبالاحرى نقول سبع سماوات وسبع اراض .
ولكل قسم من هذه الاقسام السبعة ، حياة ومنظومات تختلف عن بعضها البعض ، والكل او كلهم في افلاكهم يسبحون ،. او يعيشون .،
فمنظومتي الشمس والقمر مثلا . هي منظومتي النهار والليل . ومن عجائب صنع الله ، ان الليل وان كان ليلا فنعني به الظلام فاننا نشاهد في اثنائه عوالم اخرى من النجوم والكواكب ، وفي شروقها وغروبها ،أيات عجيبة للمتأملين ، والاعجب والاغرب ، حينما يأتي دور الشمس ، وتشرق
تختفي جميع العوالم والكواكب التي كنا نشاهدها ، باستثناء القمر ، عند امتلائه . وبذالك محى الله أية الليل ، وجعل أية النهار ضياء . ومبصرا .
ولكن كيف ؟؟؟  واين اختفت تلكم العوالم ؟؟؟ !!!!!
والحال ان الفضاء هو بذاته  لم يتغير . !!! .
هذه المشاهد الحياتية اليومية التي نعيش في خضمها . فنحن لا نأبه لها ،
انما هي أيات عظمى وكبرى لمن تفكر وتدبر ووعى . مثل هذه الدقائق العلمية المدهشة .
المؤسسة الكونية العظمى ، ومنظوماته التشغيلية لجريان مستحدثات الاحداث الحياتية الكونية كلها ،،، بناء وتنسيق دقيق جدا . وفي حقيقته ليس فيه انفصال او انقسام ، ولكن وعلى ما يبدو هناك حواجز برزخية ،فقط ، وهذا البرزخ لا يمنع ولا يمتنع ،. فهو شيء أخر  ينبىء عن علوم لا زالت غائبة عن اذهاننا وهي علوم دقيقة لم نفك شفرة رموزها بعد .
ان حياتنا الكونية هذه التي نتعاقب في استمرار الحياة بها .محكمة التنظيم وقوية البناء والاركان . ونحن بني أدم جميعنا وكلنا وكذالك جميع الكائنات والمخلوقات . فاعلون ، عاملون ومنفعلون . ومتفاعلون ،
بحكم تناغم الحياة ، وتغير ايامها وشهورها .
فنحن لا يمكننا ان نلبث على حال واحد ، وذالك بحسب العوامل الظرفية
والمناخية ، كالحرارة في فصل الصيف او البرودة في فصل الشتاء .
او الاعتدال فيهما .
اما منظومة الهواء ، الذي به قوام حياتنا نحن معشر سكان الارض . فهو  ايضا ذو درجات عالية من التسيير والتغيير .في شؤون حياة الارض ومن عليها . فهو ، وبالنسبة لنا الاقرب والاهم من جميع ما سواه ، فلو ينقطع  الهواء عنا دقائق قليلة جدا ، لفارقتنا الحياة نهائيا . بخلاف احتياجاتنا للطعام والماء ...
ان منظومة الهواء تكاد تكون الفاصل المنيع ومنبع الحياة ،بخلاف ضرورة الحياة للطعام والماء .
ومن هنا نلاحظ اهمية ودور كل منظومة ومؤسسة في هذا الكون ومدى العوامل المترتبة عنها بفقدانها ، او بوجودها .
فلنتأمل فقط لو ان الشمس تظل في مكانها لا تدور ، ويبقي الله علينا النهار وبهذه الكيفية . فهل اننا سنبقى وتستمر الحياة كما الحال هذا ؟؟؟
.يمكن ان تكون وعلى هذا النحو السرمدي يمكن ان تكون حياة اخرى غير حياتنا هذه .
ثم لو ان  الله جعل الليل ايضا سرمدا ،فكيف ستكون الحياة ؟؟؟
. ان تغير او اختلال موازين المنظومات الكبرى لمؤسسات المؤسسة الكونية العظمى، يؤدي الى انخرام في السير الطبيعي لاستحداث الاحداث الكونية الطبيعية في الكون . واستقرار نشأة الحياة الطبيعية فيه . . . .ولكن الله من جميل صنعه قد رتب الاشياء وفق سابق علمه .
بما ينفع جميع خلقه، وكل مخلوقاته ..  .
ونحن بذا قد لمحنا الى نبذة صغيرة جدا جدا عن المؤسسات والمنظومات ، للمؤسسة الكونية العظمى ،.
                       ★★★.  ★★★.  ★★★
 ///// ~~~~~~  صلى عليك الله ~~~~~~~\\\\\\\

¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...