الثلاثاء، 7 مارس 2017

++++++ تاماات+++ مضيئة ++++

ليس ثمة الا الله ،،، ستفنى. كل الخلائق ،،،،،،،
وستزول جميع السماوات. والارضين ،،،،،،،،
ولن. يبقى  فيها احد. ،،، الا الله. الاحد ؛؛؛؛؛؛
لن يكون. من ذالك لا حسب. ولا  نسب ،،،،
لا مطاعم ولا فنادق ،،، لا ديار ولا انهار ،،،،
لن يكون اي شيئ. مما قد. كان ،،،،،،
لقد تولى. واندثر ،،،، ولم يبقى غير الاثر ،،،،
هذا ان بقي. منهم اثر ،،،،،،
لقد صرنا كلنا في عالم الاشيئ ،،،،
عالم. الغيب المستتر ،،،،،،
اين نحن بعد الظهور المنفجر. ،،،،،،؟؟!
اين نحن من هذه الدنيا بعد ان انفصلنا عن اجسادنا في لحظات كلمح البصر ،،،،؟؟؟!
ثم الى اين السير والى اين المسير بنا عند نهاية المستقر ،،،،،؟؟؟!
نحن كلنا برحمة الله ،، منه جئنا واليه عودنا ،،، وبين يديه حسابنا ، منه. لا مفر ،،،،،
..................،،،،،،،،،،،،،،،،،................

الأحد، 5 مارس 2017

»»»»»»»» السكون ««««««««««««

                        >>>>>>> باسم  الله <<<<<<<<<<
من مفاهيم السكون ، الطمأنينة . ولكن للسكون درجات أخرى تتماوج فيه أسرار نبضات ودقائق العلوم الخفية . فإذا انفردت بنفسك ، وخيم من حولك الهدوء والسكون ، فستشعر هناك براحة بال كم كنت تود أن تعيشها من قبل ، وفي أثناء تلكم الاستراحة الانفرادية ، تحوم حولك أحاسيس ومشاعر مختلفة ،،  اما بداخلك او بباطنك فما كنت تعاينه في مسار وجودك الكوني ، فقد انطبع فيك وجوده كاملا ،  تاما ... ولكن لا تأبه لذلك  بسبب عوامل عديدة ،،، ....  قد كانت حائلا بينك وبين الغوص في كنه حقيقتها ،،، وكشف استار حجبها . ......................
الا انه ومع. ذللك.  نتجاذب فيك وتتهاجم ايضا أفكار ونوازع ما كنت تستطيع إدراكها وفهم معانيها ومبانيها ... ولكن في سكونك وسكوتك هذا ،،، يمتد فكرك  ويطير بك خيالك الشاسع.   الى الافق البعيد ،،، البعيد.  وانت. القاعد ، المستلقي في مكانك. الزمني. القريب. ....  وقد سافرت. بك. عوالم. السكون. ...الى رحب عوالم الزمن ،،، المكاني. ،،،،   البعيد.  البعيد. ..  فإذا. ما عدت. لتوك ،،،...  قد. تتساءل ،،،،
يا سبحان الله .....  اين. كنت. انا. منذ حين..... ؛؛؛؛----؟؟؟!!!.......

الجمعة، 3 مارس 2017

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛ الحق. والباطل ؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

باسم الله .،، إن الحق المطلق الواقع الكون عليه كله يعود إلى الله وحده ، فلا شيئ هنالك كان من خلق الله وصنعه ... وقد يبدو أن هذا الكلام غريبا ، ولكنه الحق بعينه وتمامه وكماله .
ان الله قد سمى نفسه "" الحق "" فخلق السماوات والارض إنما خلقوا بالحق ، والحق هو الله وحده باحديته فقط ليس سواه له الاحقية المفردة بالأحذية ابدا ، فكل شيء  باصوله وفروعه جليلها وحقيرها صغيرها وكبيرها ، باطنها وظاهرها إنما هو عائد اليه بفعله وأمره في ايجاده وعدم ايجاده . ولكن كيف ظهر الباطل بكل صيغه الظاهرة والباطنة . ؟
او طرح السؤال بصيغة أخرى ؟
كيف يصير الحق باطلا ، ما دام كل ما في هذا الكون حقا :؟
ويعادله في هذا السؤال سؤال مثله بالضبط وهو كالآتي : كيف يصبح الحلال حراما :؟
ولهذا الأخير درس يخصه ليس هذا مجاله  .،
فالجواب عن السؤال الأول ... اناالخروج عن الصواب المؤدي  إلى غير الحق ، يكون باطلا كاذبا في حق نفسه واهما مغرورا في ادعائه ما ليس له فيه تملكا ولا ملكا .، مثال صغير ولكنه عظيم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
هل من أحد يدعي وينسب الربوبية  والألوهية لنفسه ؟ هنا تتضح المفارقات الصحيحة بين الحق والباطل .. انت يا من ادعيت الألوهية والربوبية اصل خالتك حق ولكن ادعاؤك باطل .. فليست لك الاحقية او الأهلية لما اقترفته او إدعيته سواء غرورا أو جنونا أو زعامة ، أو مزحة ،،،
اذن من هنا تتبين ان الحق وهو الله في الأصل خالق كل شيئ فليس هناك باطل من خلقه ... ولكن الباطل ما سلكه الإنسان في حياته الدنيا من فكر وعقيدة وأخلاقيات وممارسات شاذة وخارجة عن. ناموس السنن الكونية التي سنها الحق تبارك وتعالى دربا منيرا وسراطا مستقيما ... منظما لحياة الإنسانية والبشرية ، لكي لا يقع الفساد الذي نبه عليه ووصفه بالشر الوبيل على متعاطيه وممارسيه ،،، وان  ذالك كله ما هو إلا طريق ومنهج باطل من فعله،،، حق في أصله ،،، ثابت في خلقه ... معلوم في فهمه ،،، ضالم ومتعد وباطل لمن خالفه ونسب اليه ما ليس له ....
اذن الباطل ما ابتدعته البشرية خلاف ما اقتضته الحكمة الالاهية في سننه الكونية وسائر العوالم الظاهرية والباطنية ...  ولمن فهم ذللك ووعى ؛؛؛ فليس دون الحق شيئا ... غير الله وهو الحق المبين. ،،، وان الباطل هو الدون المسفل. في أسفل السافلين ،،، وان الحق رايته ترفرف خفاقة عالية في اعلا العليين .لانها من الحق وبالحق أنزلت  وبالحق نزلت .. الحقيقة الحقيقية ... في خلق السماوات والأرض وكل ما فيهم ،،، وكان من عليهم. وكل من بينهم  ...
والباطل سيكون ماله ونهايته كوصف هذه الآية :""" وأما الزبد فيذهب جفاء، وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض
الحق والباطلولكل منهما ، اي من الحق والباطل اتباع ،،، وجنود ؛؛؛ 

؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛الحق. ،،


الثلاثاء، 28 فبراير 2017

~~~~~ العدم ~~~~

..  معنى. العدم  !؟  من المفهوم. السائد  لدينا ان العدم  هو. الأشيئ  .    اما لو دققنا في مثل هذه الحقيقة نظريا  وتطبيقها  فإنها  تنافي  جميع هذه الافتراضات.  .فلو حققنا منشأ الوجود كله لوجدناه. يعود اصلا وفعلا. إلى الله وحده.  وجميع الكائنات والموجودات  ..من الذرة  إلى أكبر  الاجرام السماوية ، الأرضية ، فإنها . منه وإليه وبه ،، كان وجودها ،،،  اما. في حقيقة الخلق. فان هناك. مراحل  قانونية طبيعية. لا بد من مرور مراحلها. اقتضتها الفطرة الالاهية بمرور الفترة الزمانية. والمكانية  .في هذا العالم ،،، وفي هذا الكون. الفسيح .. فنشاة. الخلق لجميع. الكائنات والمخلوقات كان. ولا بد لها من. من مراحل وفترات زمانية ومكانية. مختلفة عن. بعضها البعض ... حتى. تتمكن.  من ظهورها في هذا الوجود . بمراحل عمرية مقدرة تقديرا لا يمكنها ،، ولا بمقدورها تجاوزه ... ومن البديهي الغريب.  ان كل كائن او اي مخلوق ،،، لا بد. من تواصل سلالته ، في ما أودع فيها من سر بقائها الوراثي ،،، إلا متى  ابيدت. عن ااخرها .... بعض المخلوقات التي. فنيت فلم يبقى إلا بعضا. من آثارها ...
اذن  فالعدم. ليس. معناه. الأشيئ ... إنما. هو. في. الحقيقة عدم الظهور .. وجوديا .اي. عيانا. لكنه. في حقيقته مستبطن الوجود ،،، اي. باطن الظهور ،،، مستودع ومستقر. عند  بارىئ النسم  ،،، وفالق. الحب. والنوى .....
              ............................................................................
            ثنائيات. عبر.  الأزمنة.  المنقضية  .
 .................................................
    والأزمنة
  الغابرة ،،،،،،،
.........................
،،،، والأزمنة  البائدة ؛؛؛؛؛؛
.........................
  إنما هي من ا لامم  المستقدمة. ونحن وما  بعدنا. من  الأمم  المستاخرة ،،
فإذا جمعنا ،،  جميعا. جمعا. واحدا ......،،،؛؛؛   كنا جميعا. كواحد ... في زمان. ومكان  واحد   ؛؛؛؛ ومن  هذا. المكان. والزمان ؛؛؛؛  افترقنا الى فريقين .....
أمكنة ،،، وازمنة مغايرة. تماما لما كنا عليه والفناه من قبل ...،،،
..... إلى. عالم. الخلود الدائم .....  في. جنات. النعيم  المقيم ......
او الى. العذاب. الاليم،،،  والشقاء الذليل.
     ............................................................................
................................................................
.......................

الخميس، 23 فبراير 2017

خلق الضلمات والنور

  بسم الله... الذي خلق الظلمات والنور ... هذه المسألة ايضا مثلها  كمثل خلق الموت والحياة .. وهي من أدق أسرار الخلق . إذ سبق خلق الضلمات .، خلق النور إنما لحكمة بتقدير في غاية الروعة . كما سبق خلق آدم وحواء في الجنة . حيث أصبح المكان الزمني الأول آخرا.اذن فالظلام مخلوق قابل للتحول ، أو التغيير ،،،   إلى العدم نهائيا . فمرتبة النور في الخلق ،الثانية ، وهو الذي سيكون له البقاء الدائم ، بعد أن يصيب الله هذا العالم. بتبديل آخر وتغيير قائم أسرار سر ،،، الباقي الدائم .. فيمحو الله اية الظلام ،،، ان شاء ابقى منه ما ابقى .. وبدله بالنور التام الدائم في خلود الحياة الخالدة .. وهذا يعني أن محو اية الظلام في حياتنا الدنيا هذه ، لا يكون إلا بشروق الشمس ، وهذه العملية لا تتم إلا بفعل الواسطة وهي منسوبة اصلا للشمس بحكم مكانتها في هذا العالم . ودورها في مجموعتها الكوكبية الأخرى . ومن ضمنها كوكبنا الأرض . .. فان هذا الدور العامل هنا ، ليس هو الدور نفسه في الحياة الأخرى ... إذ لا قياس عليه ،بما هنالك ... اذن ، سبق خلق الظلام على النور كسبق خلق الموت على الحياة ... وهذا الترتيب في الخلق  والإبداع ، في غاية الدقة المتناهية ،،، يمكن أن نفهم منها ونعرف القليل القليل جدا.
قال تعالى  ؛:::… وما أوتيتم من العلم. الا قليلا """""

¶¶¶¶¶¶¶¶ التغيرات الكونية ¶¶¶¶¶¶¶

)))))))))))))))) ينابيع المراتع (((((((((((((( •••••√√√√||||••••√√√√||||•••••• ~~~~~~~£~~~~~~~~~~~~~~                        بسم الله الواحد...