*** نجوم* الليل ***

• حياة الارض . خلق الله سبحانه وتعالى الارض في اربعة ايام كما هو معلوم في محكم التنزيل القران الكريم. بعد ان قدر فيها كل متطلبات العيش لبني ادم والبشرية قاطبة .، وقد هيئ فيها ما لا يمكن حصره من انواع النعم ،. والموارد الطبيعية والثروات المعدنية وقد تم خزنها كلها في الارض ،.،.، ثم تم الاهتداء اليها والتنقيب عليها واستخراجها ،  ثم ،، وبالعلم توصل الانسان العالم الى تنقيتها وتصفيتها وتكريرها ،.،.،،، واصبح العالم اليوم في غاية كبرى من التقدم الصناعي العلمي ،.،. من جميع الابتكارات الهائلة، التي بدورها لا تعد ولا تحصى ..،.، ؛؛؛!  لكن حياة الارض هذه التي اعدها الله لنا ،.،.  حيث. منها خلقنا ، وفيها مواراتنا -- اي فيها ندفن -- ثم من بعد نهاية هذا الكون ..،، وهو له عمر ايضا مثلنا .،.،.، فان الله سيخرجنا منها ،.،.، كما لو كنا احياء فيها من قبل ،.،.،. النجوم ،.،.،.؛؛؛! الاقمار ،.،.؛؛؛ الشموس ،.،.، المجرات ،.،.، ؛؛؛  السحب ،.،.،.، الرياح. .،.، وكل. شيئ ،.،.، مسخر  لبني ادم. ،.،.ومعنى. التسخير ،. في خدمة هذا الانسان بما اودع الله في ذلك المسخر من حكمة وفوائد  تعود على وجه البسيطة كلها بالمنافع والفوائد .،.،.؛؛؛ مصلحة للبشرية  كلها من غير تمييز بين مؤمن او كافر،،، او. مشرك. او عاص ...... النجوم المسبحات ،،، في مسارات ومدارات سماواتها.،.،. المضيئة بانوارها،.، والشموس. المتوهجة بشعاعها،.، والكواكب.،. السائرة ،.،. في افلاكها،.،. فالنجوم والكواكب منها ما  هي زينة ،.،.  ومنها ما هي علامات  في بحار علوم البروج ،.،.، وكل في فلك يسبحون ،.،.؛!! ومنها كالشمس والقمر ،.،. لمعرفة الايام ،،. والشهور ،، والعام،.،. لتنظيم حياتنا ،.، وتوريخها ،،  ومعرفة فصول العام .،.، الافلاك وما فيها من المجرات الضخمة ،،.،والكواكب ،، والشموس والاقمار ،، والنجوم الثابتة منها او السيارة / اي التي تسير دوما شروقا وغروبا. ،،، <<< كل في فلك يسبحون >>> ،.،.، <> صنع الله الذي اتقن كل شيئ خلقه <> بديع السماوات والارض <> فتعالى الله علوا كبيرا عما يقوله الملحدون ؛؛؛؛،،،..... 
• 
  
• 
  

»« شروق الغروب !!!! »«

فقرة. قصيرة. جدا =* فسبحان الله  حين. تمسون. وحين تصبحون =*
... هو.   ذاك. الغروب +*؛  هو ذاك  الشروق ؛؛؛،...
تأملات. ،،، .  خاطرية ،،،  في.  هذا. الكون  الفسيح ...

،،،« والشمس. تجري  لمستقر  لها »؛؛؛

                                                 ... إنها.  شذرات.  من.  ينابيع. تسابيح وتأملات  الفكر......، وأنها.  لالهامات. خواطر. فطر  الشروق. عند. الغروب  . 

...}العلم...القليل

بسم الله... قال تعالي (  وما أوتيتم من العلم. إلا قليلا )..ّ
..ان تطور العلوم التكنولوجية الهائل والسريع منذ سنوات .تعد فترة قياسية. قصيرة .قد قطعت فيها أشواط تعد بالقرون .
  هذا الكم. الهائل والمتنوعة من الاختراعات والصناعات . قد ساعدت. الإنسان. على التطور والتقدم. بصفة غريبة وعجيبة .
 حقا ،ان الشيء من ماتاه لا يستغرب . لقد استفادت البشرية من هذه التركيبات العلمية ايم استفادة .وفي المقابل ومن نفس الجنس. من هذه العلوم تضررت البشرية إضرارا فادحة...
وهذا له سجل آخر سنتطرق إليه في قادم الأوقات..
...بإذنه تعالى...
والله ولي  التوفيق،.

الغريب التائه

جئت  الى هذا الوجود  وقد كنت لا شيئا تذكر !،!،؛

غريبة هي أطوار حياتك ،؛؛ عدت صغيرا ،؛؛ وانت كبير !؟ 

ولكن. الى. اين.المسير ؛؛؛؟ّّ

فغدا ستغيب عن. الوجود ؛؛؛؛!؟ 

 ّّ،،،؛'"كما كنت،"؛؛" تعود،؛؛" 

...ّ.ّ..وستبكيك....الثكالى،،، ولكن،. لن ""؛ تعود""؛

قال تعالى : وان ليس. للإنسان إلا. ما سعى وان سعيه سوف يرى

هذه المسألة من أهم وأعظم المسائل التي تحتك وتخاطب الإنسان في حياته الدنيا إذ ان من أعظم السلوكيات التي من الواجب على المسلمين ان يتحملوا بها الأخلاق الحميدة النبيلة الرفيعة مع الكرم والجود والاحسان
وتربيته هذه كفيلة بأن ترشده الى

 الطريق  الصالح الأقوال والأفعال والأعمال
فحينئذ يكون سعيه وسماعه مرتبطا ارتباطا وثيقا بالآخرة . وبالتالي يحيي بإذنه الوازع الدين الحق والذي له اتصال فطري وثيق بينه وبين الله الخالق العظيم
فالسعي ان يكون الإنسان جاد في زمن وجوده .. فترة حياته الدنيا هذه . ولأنه وبلا شك ولا ريب انه مقبل على  ربه فملاقيه . وبين يديه جميع  ملفاته  التي قد أحصيت عليه . وإن كل الذي سعى في الحصول عليه. سيراه بأم عينيه . وسيكون شاهدا عليه . وبذلك سيعيش حياته الخالدة . فبما حصل عليه في سعيه ومسعاه خيرا كان أم شرا .
:: يا أيها الإنسان انك كادح الي ربك كدحا فملاقيه ""
وهنا لا بد من أن نوضح قوله تعالي ايضا انك حر ،،، فإن شئت أمنت وصدقت ،،وان شئت كفرت وكذبت ،،فالحرية المطلقة لديك وعندك،،،.وعلي هذا الأساس ،،،"""ستحاسب،،،"""